زرع الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير ورئيس هيئة تطويرها في ديوان إمارة المنطقة أول شتلة لشجرة الصندل في منطقة عسير بعد أن نجحت زراعتها في منطقة جازان،
وتأتي مبادرة زراعة شجرة الصندل في عسير ضمن المرحلة الثالثة للمشروع والذي دشنه صاحب السمو الملكي وزير الداخلية رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان بتاريخ 1445/11/21هـ
جاء ذلك خلال استقبال سمو أمير المنطقة للرئيس التنفيذي لهيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان المهندس ظافر بن عايض الفهاد والفريق البحثي لمشروع زراعة أشجار العود والصندل، ضمن إطار العمل التشاركي في الجانب البيئي بما يحقق مستهدفات محور الأرض في استراتيجية "قمم وشيم"
واستمع سموه لشرح عن انجازات هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان ودورها في دراسة وتطوير الأصناف المتنوعة من الأشجار ذات الأهمية الاقتصادية العالية مثل البن والصندل.
وأكد سموه على أهمية التعاون وتكثيف الجهود لتعزيز التنوع الزراعي بالمنطقة من خلال الاستفادة من المناخ والموارد الطبيعية المتاحة لزراعة شجرة الصندل المعروفة بقيمتها الاقتصادية والعطرية. ويسعى مشروع زراعة أشجار الصندل إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال خلق فرص عمل جديدة وتنويع مصادر الدخل تحقيقاً لمستهدفات رؤية السعودية ٢٠٣٠ في ظل الدعم الكبير من القيادة الحكيمة.
وتأتي مبادرة زراعة شجرة الصندل في عسير ضمن المرحلة الثالثة للمشروع والذي دشنه صاحب السمو الملكي وزير الداخلية رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان بتاريخ 1445/11/21هـ
جاء ذلك خلال استقبال سمو أمير المنطقة للرئيس التنفيذي لهيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان المهندس ظافر بن عايض الفهاد والفريق البحثي لمشروع زراعة أشجار العود والصندل، ضمن إطار العمل التشاركي في الجانب البيئي بما يحقق مستهدفات محور الأرض في استراتيجية "قمم وشيم"
واستمع سموه لشرح عن انجازات هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان ودورها في دراسة وتطوير الأصناف المتنوعة من الأشجار ذات الأهمية الاقتصادية العالية مثل البن والصندل.
وأكد سموه على أهمية التعاون وتكثيف الجهود لتعزيز التنوع الزراعي بالمنطقة من خلال الاستفادة من المناخ والموارد الطبيعية المتاحة لزراعة شجرة الصندل المعروفة بقيمتها الاقتصادية والعطرية. ويسعى مشروع زراعة أشجار الصندل إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال خلق فرص عمل جديدة وتنويع مصادر الدخل تحقيقاً لمستهدفات رؤية السعودية ٢٠٣٠ في ظل الدعم الكبير من القيادة الحكيمة.