أعلنت وزارة التعليم ، اليوم الاثنين، عن إلغاء ربط العلاوة السنوية بالحصول على "الرخصة المهنية"، وربط ممارسة مهنة التعليم بالحصول على الرخصة، مع استمرار اشتراط الحصول عليها عند التوظيف أو التعاقد على الوظائف التعليمية.
حيث قررت "التعليم" إلغاء ارتباط الرخصة المهنية بالعلاوة السنوية، واعتبارها شرطًا أساسيًا لممارسة مهنة التعليم، فيما يبدأ نفاذ ربط الرخصة بممارسة مهنة التعليم لجميع المعلمين اعتبارًا من 1 فبراير 2026.
وأفادت وزارة التعليم أن المعلمين غير الحاصلين على الرخصة المهنية يلزمهم إكمال لساعات التطوير المهني ومحاولة الحصول على الرخصة سنويًا، مع تمديد صلاحية الرخصة المهنية للمعلمين الحاصلين عليها قبل 1 يناير 2025 لمدة سنة إضافية.
ويستثنى من شرط الحصول على الرخصة لممارسة المهنة من بلغ سن الخمسين قبل نفاذ تاريخ إلزامية الرخصة المهنية 1 فبراير 2026.
ومن أبرز التعديلات التي أقرتها وزارة التعليم تمكين شاغلي الوظائف التعليمية في التشكيلات المدرسية "موجه طلابي، وكيل مدرسة، مدير مدرسة"، والتشكيلات الإشرافية من الحصول على رخص مهنية تتناسب مع طبيعة الأعمال التي يؤدونها، ومنح الأولوية للحاصلين على الرخصة المهنية للترشح للوظائف في التشكيلات المدرسية والإشرافية، والإيفاد والابتعاث للدراسة، والإيفاد للتدريس بالخارج والدراسة المسائية.
حيث قررت "التعليم" إلغاء ارتباط الرخصة المهنية بالعلاوة السنوية، واعتبارها شرطًا أساسيًا لممارسة مهنة التعليم، فيما يبدأ نفاذ ربط الرخصة بممارسة مهنة التعليم لجميع المعلمين اعتبارًا من 1 فبراير 2026.
وأفادت وزارة التعليم أن المعلمين غير الحاصلين على الرخصة المهنية يلزمهم إكمال لساعات التطوير المهني ومحاولة الحصول على الرخصة سنويًا، مع تمديد صلاحية الرخصة المهنية للمعلمين الحاصلين عليها قبل 1 يناير 2025 لمدة سنة إضافية.
ويستثنى من شرط الحصول على الرخصة لممارسة المهنة من بلغ سن الخمسين قبل نفاذ تاريخ إلزامية الرخصة المهنية 1 فبراير 2026.
ومن أبرز التعديلات التي أقرتها وزارة التعليم تمكين شاغلي الوظائف التعليمية في التشكيلات المدرسية "موجه طلابي، وكيل مدرسة، مدير مدرسة"، والتشكيلات الإشرافية من الحصول على رخص مهنية تتناسب مع طبيعة الأعمال التي يؤدونها، ومنح الأولوية للحاصلين على الرخصة المهنية للترشح للوظائف في التشكيلات المدرسية والإشرافية، والإيفاد والابتعاث للدراسة، والإيفاد للتدريس بالخارج والدراسة المسائية.