ترأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، اليوم، بقاعة الاجتماعات بمكتب سموه ، اجتماع اللجنة العليا للتوطين بالمنطقة، حيث تم استعراض جهود التوطين المبذولة من قبل الجهات المعنية في مختلف القطاعات لتعزيز فرص العمل لأبناء وبنات المنطقة، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
ونوه سموه بدعم القيادة الرشيدة أيدها الله ، لبرامج التوطين، وحققت إنجازات ملموسة أسهمت في انخفاض معدلات البطالة في المنطقة.
وأكد سمو أمير منطقة القصيم أهمية تعزيز التعاون بين كافة الجهات المعنية لمواصلة الجهود في تحقيق تطلعات القيادة الرشيدة، داعيا سموه إلى ضرورة تقديم المزيد من المبادرات المبتكرة التي تسهم في تطوير سوق العمل، وتعزز من مكانة المنطقة كمركز رائد في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وخلال الاجتماع، أشار سموه إلى الإنجاز الذي حققته منطقة القصيم في مجال التوطين، حيث تصدرت المنطقة المرتبة الأولى على مستوى المملكة بنسبة توطين بلغت 79.3% في مهن الاتصالات وتقنية المعلومات بالقطاع الخاص.
وأكد سموه أن هذا الإنجاز يعكس الجهود المبذولة من قبل الجهات المعنية لتعزيز توطين القطاعات الحيوية، من خلال إطلاق برامج تدريبية متخصصة ومبادرات داعمة لتطوير الكفاءات الوطنية، مما أسهم في تمكين الشباب والشابات من العمل في هذا القطاع الواعد.
مشيرا سموه إلى أهمية الحفاظ على هذا التميز، والعمل على رفع معدلات التوطين في القطاعات الأخرى التي تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وخلال الاجتماع، استعرضت الجهات المعنية تقارير شاملة عن مبادرات التوطين في القطاعات المختلفة، مع التركيز على جهود توطين قطاع تقنية المعلومات في القطاع الخاص، والذي شهد ارتفاعًا ملحوظًا في معدلات التوظيف نتيجة لإطلاق العديد من المبادرات الهادفة إلى تطوير الكوادر البشرية وتوفير بيئة عمل متكاملة.
كما ناقش الاجتماع التقدم في برامج التفتيش والزيارات الميدانية التي بلغت 111 ألف زيارة خلال عام 2024، بهدف متابعة التزام المنشآت بقرارات التوطين وتذليل العقبات أمام تحقيق الأهداف المرجوة.
وفي ختام الاجتماع، وجه سموه الشكر للجهات المعنية على جهودها الدؤوبة، داعيًا إلى استمرار العمل بروح الفريق الواحد لضمان استدامة النجاح وتعظيم الاستفادة من الكفاءات الوطنية.
ونوه سموه بدعم القيادة الرشيدة أيدها الله ، لبرامج التوطين، وحققت إنجازات ملموسة أسهمت في انخفاض معدلات البطالة في المنطقة.
وأكد سمو أمير منطقة القصيم أهمية تعزيز التعاون بين كافة الجهات المعنية لمواصلة الجهود في تحقيق تطلعات القيادة الرشيدة، داعيا سموه إلى ضرورة تقديم المزيد من المبادرات المبتكرة التي تسهم في تطوير سوق العمل، وتعزز من مكانة المنطقة كمركز رائد في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وخلال الاجتماع، أشار سموه إلى الإنجاز الذي حققته منطقة القصيم في مجال التوطين، حيث تصدرت المنطقة المرتبة الأولى على مستوى المملكة بنسبة توطين بلغت 79.3% في مهن الاتصالات وتقنية المعلومات بالقطاع الخاص.
وأكد سموه أن هذا الإنجاز يعكس الجهود المبذولة من قبل الجهات المعنية لتعزيز توطين القطاعات الحيوية، من خلال إطلاق برامج تدريبية متخصصة ومبادرات داعمة لتطوير الكفاءات الوطنية، مما أسهم في تمكين الشباب والشابات من العمل في هذا القطاع الواعد.
مشيرا سموه إلى أهمية الحفاظ على هذا التميز، والعمل على رفع معدلات التوطين في القطاعات الأخرى التي تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وخلال الاجتماع، استعرضت الجهات المعنية تقارير شاملة عن مبادرات التوطين في القطاعات المختلفة، مع التركيز على جهود توطين قطاع تقنية المعلومات في القطاع الخاص، والذي شهد ارتفاعًا ملحوظًا في معدلات التوظيف نتيجة لإطلاق العديد من المبادرات الهادفة إلى تطوير الكوادر البشرية وتوفير بيئة عمل متكاملة.
كما ناقش الاجتماع التقدم في برامج التفتيش والزيارات الميدانية التي بلغت 111 ألف زيارة خلال عام 2024، بهدف متابعة التزام المنشآت بقرارات التوطين وتذليل العقبات أمام تحقيق الأهداف المرجوة.
وفي ختام الاجتماع، وجه سموه الشكر للجهات المعنية على جهودها الدؤوبة، داعيًا إلى استمرار العمل بروح الفريق الواحد لضمان استدامة النجاح وتعظيم الاستفادة من الكفاءات الوطنية.