أشاد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، بمشروع "واحة الترمس" الذي يُعد إضافة نوعية للمشاريع السياحية والزراعية في المنطقة، وذلك خلال لقاءه بمالك المشروع عبدالله العجلان .
ويمثل المشروع رؤية مبتكرة تجمع بين زراعة الفقع في موسم الشتاء وتحويل الواحة إلى وجهة سياحية جاذبة للزيارة في فصل الصيف.
وأكد سموه أن المشروع يجسد رؤية المنطقة نحو استثمار مواردها الطبيعية وتحقيق التناغم بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، مبينًا أن مثل هذه المشاريع تسهم في تعزيز مكانة القصيم كوجهة للسياحة الريفية البارزة على مستوى المملكة.
كما أكد سمو أمير منطقة القصيم دعمه المستمر لمشاريع التطوير السياحي والزراعي، داعيًا المستثمرين والجهات ذات العلاقة إلى تبني مبادرات مشابهة تسهم في تعزيز جودة الحياة وتنمية الاقتصاد المحلي.
من جانبه، أعرب العجلان عن شكره لسمو أمير منطقة القصيم على دعمه وتشجيعه للمبادرات التي تسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 .
ويتسم مشروع "واحة الترمس" بطابعه الفريد الذي يحاكي البيئة الطبيعية، حيث يضم بحيرة وسطية تحيط بها مبانٍ مستوحاة من العمارة التراثية، تشمل بيوتًا من الطين، ما يضفي على المشروع لمسة أصيلة تعكس هوية المنطقة، كما يضم المشروع 20 نزلًا ريفية مطلة على مرتفع يوفر إطلالات خلابة، ما يجعلها ملاذًا مثاليًا لمحبي الاستجمام والهدوء.
ولم يقتصر المشروع على الجانب السياحي، بل اهتم أيضًا بتعزيز الحياة الفطرية من خلال إطلاق غزلان وأرانب في أرجاء الواحة، مما يضيف تجربة طبيعية مميزة للزوار.
ويمثل المشروع رؤية مبتكرة تجمع بين زراعة الفقع في موسم الشتاء وتحويل الواحة إلى وجهة سياحية جاذبة للزيارة في فصل الصيف.
وأكد سموه أن المشروع يجسد رؤية المنطقة نحو استثمار مواردها الطبيعية وتحقيق التناغم بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، مبينًا أن مثل هذه المشاريع تسهم في تعزيز مكانة القصيم كوجهة للسياحة الريفية البارزة على مستوى المملكة.
كما أكد سمو أمير منطقة القصيم دعمه المستمر لمشاريع التطوير السياحي والزراعي، داعيًا المستثمرين والجهات ذات العلاقة إلى تبني مبادرات مشابهة تسهم في تعزيز جودة الحياة وتنمية الاقتصاد المحلي.
من جانبه، أعرب العجلان عن شكره لسمو أمير منطقة القصيم على دعمه وتشجيعه للمبادرات التي تسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 .
ويتسم مشروع "واحة الترمس" بطابعه الفريد الذي يحاكي البيئة الطبيعية، حيث يضم بحيرة وسطية تحيط بها مبانٍ مستوحاة من العمارة التراثية، تشمل بيوتًا من الطين، ما يضفي على المشروع لمسة أصيلة تعكس هوية المنطقة، كما يضم المشروع 20 نزلًا ريفية مطلة على مرتفع يوفر إطلالات خلابة، ما يجعلها ملاذًا مثاليًا لمحبي الاستجمام والهدوء.
ولم يقتصر المشروع على الجانب السياحي، بل اهتم أيضًا بتعزيز الحياة الفطرية من خلال إطلاق غزلان وأرانب في أرجاء الواحة، مما يضيف تجربة طبيعية مميزة للزوار.
