شهدت السنوات الأخيرة عودة عددٍ من المزارعين في منطقة عسير؛ لإحياء مزارع البن التقليدية التي كانت تشتهر بها المنطقة منذ أزمان قديمة، في ظل دعم حكومي كبير لهذا النوع من الزراعة.
وفي محافظة "المجاردة" –شمال غرب منطقة عسير- بدأ عددٌ من مزارعي قرية "الحروف" بجبل آل مغلف، على ارتفاع يزيد على 1350 مترًا عن سطح البحر، وجبل ريمان وبطحة بني حسين والقرن والإصدار ووادي الغيل وثربان في إعادة تأهيل مزارع البن التي توقف إنتاجها منذ عشرات السنين.
أهالي مركز ثربان غرب المجاردة أعادوا من جديد الإهتمام بزراعة البن في عددًا من الواقع بجبل القرن والإصدار أحد مُلاك هذه المزارع قال انهم ينتجون اجود انواع البن .
"وطنيات" رصدت بالصور مزارع البن بقمة جبل ثربان . والتقت عددًا من المزارعين الذي قالوا انهم يواجهون تحديات، أبرزها وعورة الطرق الترابية التي تخدم مناطق زراعة بمركز ثربان .
وقالوا أن الجهات الحكومية تتولى إجراء الكشف الوقائي على تلك المزارع، وغيرها من الجهات الخدمية، وهناك جهات لها مهام ومسؤوليات، منها وزارة البيئة والمياه والزراعة، ومركز وقاء، والدفاع المدني؛ لمنح تراخيص زراعية لتلك المزارع، والاستفادة من خدمات وزارة البيئة بتنفيذ مشاريع حصاد مياه الأمطار، وإنشاء خزانات خرسانية؛ لحفظ المياه، والاستفادة منها لسقي مزارع البُن ضمن مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
وعلى سياق ذات صله أوضحت جمعية البُن في عسير على حسابها في منصة (x) في قتٍ سابق أن الطرق والتيار الكهربائي للحيازات الزراعية أصبحت في منطقة عسير مرتبطة بشكل وثيق بالسجل الزراعي، وهذا التطور يعكس التزامنا بتعزيز البنية التحتية الزراعية، وتوفير البيئة المناسبة للزراعة المستدامة من خلال التعاون بين القطاع الحكومي والمجتمع المدني؛ لتحقيق تقدم ملموس نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وفي محافظة "المجاردة" –شمال غرب منطقة عسير- بدأ عددٌ من مزارعي قرية "الحروف" بجبل آل مغلف، على ارتفاع يزيد على 1350 مترًا عن سطح البحر، وجبل ريمان وبطحة بني حسين والقرن والإصدار ووادي الغيل وثربان في إعادة تأهيل مزارع البن التي توقف إنتاجها منذ عشرات السنين.
أهالي مركز ثربان غرب المجاردة أعادوا من جديد الإهتمام بزراعة البن في عددًا من الواقع بجبل القرن والإصدار أحد مُلاك هذه المزارع قال انهم ينتجون اجود انواع البن .
"وطنيات" رصدت بالصور مزارع البن بقمة جبل ثربان . والتقت عددًا من المزارعين الذي قالوا انهم يواجهون تحديات، أبرزها وعورة الطرق الترابية التي تخدم مناطق زراعة بمركز ثربان .
وقالوا أن الجهات الحكومية تتولى إجراء الكشف الوقائي على تلك المزارع، وغيرها من الجهات الخدمية، وهناك جهات لها مهام ومسؤوليات، منها وزارة البيئة والمياه والزراعة، ومركز وقاء، والدفاع المدني؛ لمنح تراخيص زراعية لتلك المزارع، والاستفادة من خدمات وزارة البيئة بتنفيذ مشاريع حصاد مياه الأمطار، وإنشاء خزانات خرسانية؛ لحفظ المياه، والاستفادة منها لسقي مزارع البُن ضمن مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
وعلى سياق ذات صله أوضحت جمعية البُن في عسير على حسابها في منصة (x) في قتٍ سابق أن الطرق والتيار الكهربائي للحيازات الزراعية أصبحت في منطقة عسير مرتبطة بشكل وثيق بالسجل الزراعي، وهذا التطور يعكس التزامنا بتعزيز البنية التحتية الزراعية، وتوفير البيئة المناسبة للزراعة المستدامة من خلال التعاون بين القطاع الحكومي والمجتمع المدني؛ لتحقيق تقدم ملموس نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة.