اضغط على الصورة للتكبير
أقامت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بالملحقية الدينية بالهند مسابقة القرآن الكريم والسنة النبوية المهارة الثالثة على مستوى جنوب الهند بالتعاون مع جامعة الهند الإسلامية في مدينة مالبرم بولاية كيرلا، وذلك بحضور وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عواد بن سبتي العنزي، ورئيس جمعية الحكمة الشيخ عبداللطيف المدني، ومدير جامعة الهند الإسلامية الشيخ فيصل أحمد، وعدد من الشخصيات الدينية.
وبلغ عدد المشاركين في المسابقة في عامها الثالث 1022 متسابق ومتسابقة لجميع فروع المسابقة، وهي: فرع حفظ 15 جزء (بنين ـ بنات)، وفرع حفظ القرآن كاملاً (بنين ـ بنات)، وحفظ متن الأربعين النووية (بنين ـ بنات)، وحفظ متن أصول السنة النبوية (بنين ـ بنات). وبهذه المناسبة ألقى الشيخ الدكتور عواد بن سبتي العنزي كلمة تحدث من خلالها على أن المملكة العربية السعودية تدعم كل عمل إسلامي يقوم على بيان العقيدة الصحيحة ونشر المنهج الوسطي السلفي المعتدل القائم على الكتاب والسنة، والمملكة العربية السعودية نشأت على هذا بفضل الله سبحانه وتعالى.
وأكد فضيلته أن علاقة المملكة العربية السعودية وبين علماء الهند قديمة من عهد جلالة الملك عبدالعزيز ـ طيب الله ثراه ـ حيث مضى أبناؤه الملوك من بعده حتى العهد الزاهر عهد خادم الحربين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان ـ حفظهم الله ـ وهم يولون المسلمين في العالم عناية بالوقوف معهم في قضاياهم ودعمهم وتثبيتهم والحفاظ على هويتهم الإسلامية السمحة، ونشر العقيدة الصحيحة والعناية بالسنة المطهرة.
وفي ختام كلمته قال فضيلته نحن في وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بقيادة معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ نعمل على خدمة الإسلام والمسلمين، ونشر العقيدة الصحيحة والعناية بالسنة المطهرة .
من جانبه، ثمن رئيس جمعية الحكمة ورئيس الجامعة الشيخ عبداللطيف المدني دور وإسهامات المملكة وقيادتها الرشيدة في دعم مسيرة المسابقة التي تعد أيقونة العمل الخيري لتحفيز ابناء المجتمع بجنوب الهند لحفظ الوحيين والعناية بهما، مقدما الشكر والتقدير لوزارة الشؤون الإسلامية ممثلة بوزيرها معالي الوزير الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ على جهودهم الكبيرة وحرصهم الدائم على دعم المناشط الدينية والثقافية والاجتماعية التي تسهم بشكل فعال في الحفاظ على الهوية الإسلامية ونشر منهج الإسلام الوسطي.
وفي ختام الحفل كرم وكيل وزارة الشؤون الإسلامية الفائزين بجوائز المسابقة في فروعها .
وبلغ عدد المشاركين في المسابقة في عامها الثالث 1022 متسابق ومتسابقة لجميع فروع المسابقة، وهي: فرع حفظ 15 جزء (بنين ـ بنات)، وفرع حفظ القرآن كاملاً (بنين ـ بنات)، وحفظ متن الأربعين النووية (بنين ـ بنات)، وحفظ متن أصول السنة النبوية (بنين ـ بنات). وبهذه المناسبة ألقى الشيخ الدكتور عواد بن سبتي العنزي كلمة تحدث من خلالها على أن المملكة العربية السعودية تدعم كل عمل إسلامي يقوم على بيان العقيدة الصحيحة ونشر المنهج الوسطي السلفي المعتدل القائم على الكتاب والسنة، والمملكة العربية السعودية نشأت على هذا بفضل الله سبحانه وتعالى.
وأكد فضيلته أن علاقة المملكة العربية السعودية وبين علماء الهند قديمة من عهد جلالة الملك عبدالعزيز ـ طيب الله ثراه ـ حيث مضى أبناؤه الملوك من بعده حتى العهد الزاهر عهد خادم الحربين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان ـ حفظهم الله ـ وهم يولون المسلمين في العالم عناية بالوقوف معهم في قضاياهم ودعمهم وتثبيتهم والحفاظ على هويتهم الإسلامية السمحة، ونشر العقيدة الصحيحة والعناية بالسنة المطهرة.
وفي ختام كلمته قال فضيلته نحن في وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بقيادة معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ نعمل على خدمة الإسلام والمسلمين، ونشر العقيدة الصحيحة والعناية بالسنة المطهرة .
من جانبه، ثمن رئيس جمعية الحكمة ورئيس الجامعة الشيخ عبداللطيف المدني دور وإسهامات المملكة وقيادتها الرشيدة في دعم مسيرة المسابقة التي تعد أيقونة العمل الخيري لتحفيز ابناء المجتمع بجنوب الهند لحفظ الوحيين والعناية بهما، مقدما الشكر والتقدير لوزارة الشؤون الإسلامية ممثلة بوزيرها معالي الوزير الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ على جهودهم الكبيرة وحرصهم الدائم على دعم المناشط الدينية والثقافية والاجتماعية التي تسهم بشكل فعال في الحفاظ على الهوية الإسلامية ونشر منهج الإسلام الوسطي.
وفي ختام الحفل كرم وكيل وزارة الشؤون الإسلامية الفائزين بجوائز المسابقة في فروعها .