اضغط على الصورة للتكبير
تداول رواد منصة " أكس" مومواقع التواصل الأجتماعي نباء وفاة المُعمرة " شريفة محمد عسيري" . جمعية " أكابر لكبار السن في عسير نعت المُعمرة" شريفة " وقالت الجمعية عبر حسابها على " أكس" بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تنعى جمعية أكابر لكبار السن بعسير #الخالة_شريفة، أيقونة الحكمة العسيرية، التي رحلت تاركةً إرثًا من المحبة والعطاء وكانت رمزًا للطيبة والكرم، وملهمةً للأجيال بحضورها البهي. نسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته، وأن يكرم وفادتها عليه ويعلي مقامها عنده، ويسكنها فسيح جناته. إنا لله وإنا إليه راجعون.
شريفة محمد عسيري تعيش في إحدى قرى عسير، ظهرت كثيرًا على حسابات المؤثرين على منصات التواصل حيث جسدت حبها لوطنها المملكة بعبارات صادقة نابعة من قلب معمرة عاشت حقبة زمنية كبيرة أدركت فيها حياة التعب والشدة ثم الرخاء والنعيم الذي نعيشه في الوقت الحاضر.
وقالت في مقطع فيديو ظهرت فيه في وقتٍ سابق تتحدث فيه بلهجتها العامية وصفاء ونقاء سريرتها الذي سبر أغواره حب هذه المملكة التي تجاوز عطاؤها حدودها ليمتد إلى أصقاع المعمورة: “أما الآن فتوسعت الدنيا دهنت الأرض ووضعت الأسفلت والله يديم الحكومة، لم يحفظنا ويرحمنا إلا هي، حكومتنا ليست مثل حكام العرب، حكومتنا السعودية طيبين ويرحمون".
الجدة “شريفة“ انتشر لها عددٍ من المقاطع في أوقات سابقة وهي تسرد فيها جوانب من حياتها ، إلا أن الحزن كان سيد الموقف حيث لازمها منذ عشرات السنين بعد وفاة ابنها الذي لم تنسه وهي تعيش معه يوميًا من خلال “ثلاجة“ كانت تضع له فيها الشاي منذ أن كان صغيرًا عند ذهابه إلى مدرسته الابتدائية وإلى أن التحق بالسلك العسكري.
رواد منصة " أكس" نعوا اليوم وفاة الجدة شريفة بعد ان قالوا انها سكنت في قلوبهم وقلوب سُكان منطقتها . ودعوا لها بالرحمة والمغفرة .
شريفة محمد عسيري تعيش في إحدى قرى عسير، ظهرت كثيرًا على حسابات المؤثرين على منصات التواصل حيث جسدت حبها لوطنها المملكة بعبارات صادقة نابعة من قلب معمرة عاشت حقبة زمنية كبيرة أدركت فيها حياة التعب والشدة ثم الرخاء والنعيم الذي نعيشه في الوقت الحاضر.
وقالت في مقطع فيديو ظهرت فيه في وقتٍ سابق تتحدث فيه بلهجتها العامية وصفاء ونقاء سريرتها الذي سبر أغواره حب هذه المملكة التي تجاوز عطاؤها حدودها ليمتد إلى أصقاع المعمورة: “أما الآن فتوسعت الدنيا دهنت الأرض ووضعت الأسفلت والله يديم الحكومة، لم يحفظنا ويرحمنا إلا هي، حكومتنا ليست مثل حكام العرب، حكومتنا السعودية طيبين ويرحمون".
الجدة “شريفة“ انتشر لها عددٍ من المقاطع في أوقات سابقة وهي تسرد فيها جوانب من حياتها ، إلا أن الحزن كان سيد الموقف حيث لازمها منذ عشرات السنين بعد وفاة ابنها الذي لم تنسه وهي تعيش معه يوميًا من خلال “ثلاجة“ كانت تضع له فيها الشاي منذ أن كان صغيرًا عند ذهابه إلى مدرسته الابتدائية وإلى أن التحق بالسلك العسكري.
رواد منصة " أكس" نعوا اليوم وفاة الجدة شريفة بعد ان قالوا انها سكنت في قلوبهم وقلوب سُكان منطقتها . ودعوا لها بالرحمة والمغفرة .