اضغط على الصورة للتكبير
وجه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، بأن تكون جامعة القصيم حاضنة لوادي السيليكون في المنطقة، وذلك في إطار تعزيز مكانة المنطقة كمركز للابتكار التكنولوجي والريادة في مجالات التقنية والتحول الرقمي.
وأكد سموه أن هذا التوجيه يأتي انطلاقاً من رؤية القيادة الرشيدة التي تسعى إلى تحقيق التحول التقني والاقتصادي بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيراً إلى أهمية دور الجامعة في دعم الابتكار وريادة الأعمال التقنية من خلال احتضان المواهب الشابة وتوفير البيئة المناسبة لتطوير الأفكار وتحويلها إلى مشاريع تقنية واقتصادية تخدم الوطن.
كما شدد سموه على أهمية تكامل الجهود بين الجهات الحكومية والخاصة لتحقيق أهداف المبادرة، وتعزيز دور المنطقة كوجهة لاستقطاب الاستثمارات التقنية وتحفيز الاقتصاد الرقمي.
من جهته، أعرب رئيس جامعة القصيم الدكتور محمد الشارخ عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على دعمه المستمر للجامعة ومبادراتها، مؤكداً أن الجامعة ستعمل على توفير كافة الإمكانيات اللازمة لتحويل هذا المشروع إلى واقع ملموس يسهم في تطوير البنية التقنية وخلق فرص استثمارية نوعية.
ويأتي توجيه سمو أمير منطقة القصيم خطوة استراتيجية نحو تعزيز مكانة منطقة القصيم كمركز للتميز التقني والابتكار، بما يدعم التنمية المستدامة ويسهم في بناء اقتصاد معرفي قوي.
وأكد سموه أن هذا التوجيه يأتي انطلاقاً من رؤية القيادة الرشيدة التي تسعى إلى تحقيق التحول التقني والاقتصادي بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيراً إلى أهمية دور الجامعة في دعم الابتكار وريادة الأعمال التقنية من خلال احتضان المواهب الشابة وتوفير البيئة المناسبة لتطوير الأفكار وتحويلها إلى مشاريع تقنية واقتصادية تخدم الوطن.
كما شدد سموه على أهمية تكامل الجهود بين الجهات الحكومية والخاصة لتحقيق أهداف المبادرة، وتعزيز دور المنطقة كوجهة لاستقطاب الاستثمارات التقنية وتحفيز الاقتصاد الرقمي.
من جهته، أعرب رئيس جامعة القصيم الدكتور محمد الشارخ عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على دعمه المستمر للجامعة ومبادراتها، مؤكداً أن الجامعة ستعمل على توفير كافة الإمكانيات اللازمة لتحويل هذا المشروع إلى واقع ملموس يسهم في تطوير البنية التقنية وخلق فرص استثمارية نوعية.
ويأتي توجيه سمو أمير منطقة القصيم خطوة استراتيجية نحو تعزيز مكانة منطقة القصيم كمركز للتميز التقني والابتكار، بما يدعم التنمية المستدامة ويسهم في بناء اقتصاد معرفي قوي.