نجحت أمانة منطقة القصيم، ممثلةً ببلدية محافظة الشماسية، في استزراع نبات الديدحان البري في عدد من الشوارع والميادين، ضمن جهودها الرامية لتعزيز الغطاء النباتي وتحسين المشهد الحضري بالمحافظة، ويعد الديدحان البري من النباتات المحلية التي تتكيف مع بيئة المنطقة، حيث يضفي بجماله الطبيعي لمسة جمالية تعزز الهوية البيئية للشماسية،
وفي هذا الإطار عملت البلدية على تهيئة الظروف المناسبة لزراعته، ضمن خططها المستدامة لدعم التشجير وتحقيق التوازن البيئي، من جانبه، أكد رئيس البلدية أن هذه المبادرة تأتي تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى زيادة الرقعة الخضراء والارتقاء بجودة الحياة، مشيرًا إلى أن البلدية مستمرة في تنفيذ مشاريع التشجير التي تتماشى مع الظروف البيئية المحلية، ومن المتوقع أن يسهم انتشار الديدحان البري في تعزيز جاذبية شوارع الشماسية، إلى جانب دوره في تحسين جودة الهواء والحد من آثار التصحر، ما يعكس جهود البلدية في تحقيق بيئة أكثر استدامة وجمالًا.
وفي هذا الإطار عملت البلدية على تهيئة الظروف المناسبة لزراعته، ضمن خططها المستدامة لدعم التشجير وتحقيق التوازن البيئي، من جانبه، أكد رئيس البلدية أن هذه المبادرة تأتي تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى زيادة الرقعة الخضراء والارتقاء بجودة الحياة، مشيرًا إلى أن البلدية مستمرة في تنفيذ مشاريع التشجير التي تتماشى مع الظروف البيئية المحلية، ومن المتوقع أن يسهم انتشار الديدحان البري في تعزيز جاذبية شوارع الشماسية، إلى جانب دوره في تحسين جودة الهواء والحد من آثار التصحر، ما يعكس جهود البلدية في تحقيق بيئة أكثر استدامة وجمالًا.
