تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، تستعد المنطقة لاستضافة معرض المعدات والآلات الزراعية، الذي سيُقام لمدة أربعة أيام بدءًا من 5 مايوالقادم ، بالتعاون مع فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة. يعد هذا المعرض الفريد من نوعه حدثًا مهمًا في مجال الزراعة، ويُعزز من أهمية الاستدامة الزراعية في المملكة.
منصة للابتكار والتطور في القطاع الزراعي
يأتي تنظيم هذا المعرض المتميز بهدف تقديم أحدث التقنيات والابتكارات في المجال الزراعي، ليكون منصة متخصصة تدعم التنمية المستدامة في المملكة. ويهدف معرض (وتد) إلى تعزيز الإنتاجية الزراعية، ويسهم بشكل مباشر في تحقيق الأمن الغذائي الوطني تماشيًا مع رؤية السعودية 2030.
مشاركة واسعة وتعزيز التعاون بين المتخصصين
يشهد الحدث مشاركة واسعة من الشركات المحلية والدولية المتخصصة في القطاع الزراعي، مما يوفر فرصة مثالية للمزارعين والمستثمرين والمهتمين للتعرف على أحدث الحلول التكنولوجية والابتكارات التي تعزز من كفاءة العمل في الزراعة. كما يمثل المعرض بيئة مثالية للتواصل بين الموردين والمزارعين والباحثين والمستثمرين، مما يساهم في تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في القطاع الزراعي.
جلسات نقاشية ومناقشات متعمقة
إلى جانب العروض التكنولوجية المتطورة، ستُعقد عدة جلسات نقاشية تركز على أهمية التحول الذكي في الزراعة. كما سيتم تسليط الضوء على دور التقنيات الحديثة في تحسين كفاءة التشغيل وزيادة الإنتاجية، بالإضافة إلى استعراض التجارب الناجحة في المشاريع الزراعية المتطورة على المستوى المحلي والعالمي.
دعم الابتكار وتعزيز الاستدامة
تأتي إقامة المعرض في إطار دعم وزارة البيئة والمياه والزراعة للابتكار الزراعي وتعزيز الاستدامة في هذا القطاع الحيوي. يُعتبر المعرض فرصة قيمة لتمكين المزارعين من اكتساب المعرفة حول أحدث التقنيات الزراعية القابلة للتطبيق لتحسين الإنتاج وتقليل التكاليف التشغيلية.
فرصة للتواصل وبناء شراكات جديدة
من المتوقع أن يستقطب المعرض عددًا كبيرًا من المهتمين والمتخصصين في القطاع الزراعي، ليشكل فرصة استثنائية لتبادل المعرفة والخبرات بين الشركات والمزارعين والمستثمرين. كما يمثل المعرض منصة مثالية لعقد شراكات استراتيجية جديدة تسهم في تطوير القطاع الزراعي وتعزيز كفاءته في المملكة، وتحقيق المزيد من الإنجازات في مجال الزراعة الذكية والمستدامة.
منصة للابتكار والتطور في القطاع الزراعي
يأتي تنظيم هذا المعرض المتميز بهدف تقديم أحدث التقنيات والابتكارات في المجال الزراعي، ليكون منصة متخصصة تدعم التنمية المستدامة في المملكة. ويهدف معرض (وتد) إلى تعزيز الإنتاجية الزراعية، ويسهم بشكل مباشر في تحقيق الأمن الغذائي الوطني تماشيًا مع رؤية السعودية 2030.
مشاركة واسعة وتعزيز التعاون بين المتخصصين
يشهد الحدث مشاركة واسعة من الشركات المحلية والدولية المتخصصة في القطاع الزراعي، مما يوفر فرصة مثالية للمزارعين والمستثمرين والمهتمين للتعرف على أحدث الحلول التكنولوجية والابتكارات التي تعزز من كفاءة العمل في الزراعة. كما يمثل المعرض بيئة مثالية للتواصل بين الموردين والمزارعين والباحثين والمستثمرين، مما يساهم في تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في القطاع الزراعي.
جلسات نقاشية ومناقشات متعمقة
إلى جانب العروض التكنولوجية المتطورة، ستُعقد عدة جلسات نقاشية تركز على أهمية التحول الذكي في الزراعة. كما سيتم تسليط الضوء على دور التقنيات الحديثة في تحسين كفاءة التشغيل وزيادة الإنتاجية، بالإضافة إلى استعراض التجارب الناجحة في المشاريع الزراعية المتطورة على المستوى المحلي والعالمي.
دعم الابتكار وتعزيز الاستدامة
تأتي إقامة المعرض في إطار دعم وزارة البيئة والمياه والزراعة للابتكار الزراعي وتعزيز الاستدامة في هذا القطاع الحيوي. يُعتبر المعرض فرصة قيمة لتمكين المزارعين من اكتساب المعرفة حول أحدث التقنيات الزراعية القابلة للتطبيق لتحسين الإنتاج وتقليل التكاليف التشغيلية.
فرصة للتواصل وبناء شراكات جديدة
من المتوقع أن يستقطب المعرض عددًا كبيرًا من المهتمين والمتخصصين في القطاع الزراعي، ليشكل فرصة استثنائية لتبادل المعرفة والخبرات بين الشركات والمزارعين والمستثمرين. كما يمثل المعرض منصة مثالية لعقد شراكات استراتيجية جديدة تسهم في تطوير القطاع الزراعي وتعزيز كفاءته في المملكة، وتحقيق المزيد من الإنجازات في مجال الزراعة الذكية والمستدامة.
