تقارير يمنية قد تحدثت عن اختطاف مسلحين مجهولين، مساء الأربعاء، المواطنة السعودية، الشهيرة بـ "فتاة بحر أبو سكينة"، من دار الأمل للأحداث بالعاصمة صنعاء.
ووفقاً لمديرة دار الأمل، فاطمة جار الله، فإن 15 مسلحاً اقتحموا دار السجن، وأخذوا أسلحة الحراسة بالقوة، وكسروا الأبواب، واختطفوا الفتاة إلى جهة غير معروفة، وأوضحت أن المسلحين جاؤوا في الصباح، وعرّفوا أنفسهم بأنهم من اللجان الشعبية التابعة للحوثيين.
وأشارت "فاطمة جار الله" إلى أن المسلحين أرعبوا الفتيات المحتجزات في الدار، وأتلفوا أبواب الدار والغرف الداخلية.
وكانت المواطنة السعودية قد هربت مع شاب يمني إلى اليمن، وتم الزج بها في السجن بدعوى الدخول غير الشرعي، وأثارت قضيتهما الشارع اليمني عقب إعلان الشاب والفتاة رغبتهما في الزواج.
يشار إلى أن محكمة شرق الأمانة أصدرت حكماً ابتدائياً يقضي ببراءة الشاب من تهمة اختطاف الفتاة، وتهريبها إلى الأراضي اليمنية، بينما منحت الفتاة حق طلب اللجوء الإنساني إلى مفوضية اللاجئين، وحجزت بدار الأمل، وطلبت إذناً شرعياً من وليها بالسعودية لتزويجها من الشاب، وهو ما لم يتم حتى وقت اختطافها.
وكشفت صحيفة يمنية عن إتمام عقد قران الشاب اليمني عرفات القاضي والفتاة السعودية هدى آل نيران المعروفة بـ "فتاة بحر أبو سكينة"، في مدينة عمران شمال اليمن، بعد وصولهما إلى هناك.
ووفق الصحيفة فقد ذكرت مصادر مقربة من الشاب "عرفات" أنه وصل برفقة الفتاة إلى مدينة عمران شمال اليمن مع عناصر من جماعة أنصار الله الحوثيين، عقب إخراج الفتاة من صنعاء وإيصالها إلى مدينة عمران، حيث أحضرت قيادات من الجماعة مأذوناً شرعياً لعقد قران الشاب عرفات على الفتاة "هدى".
ووفقاً لمديرة دار الأمل، فاطمة جار الله، فإن 15 مسلحاً اقتحموا دار السجن، وأخذوا أسلحة الحراسة بالقوة، وكسروا الأبواب، واختطفوا الفتاة إلى جهة غير معروفة، وأوضحت أن المسلحين جاؤوا في الصباح، وعرّفوا أنفسهم بأنهم من اللجان الشعبية التابعة للحوثيين.
وأشارت "فاطمة جار الله" إلى أن المسلحين أرعبوا الفتيات المحتجزات في الدار، وأتلفوا أبواب الدار والغرف الداخلية.
وكانت المواطنة السعودية قد هربت مع شاب يمني إلى اليمن، وتم الزج بها في السجن بدعوى الدخول غير الشرعي، وأثارت قضيتهما الشارع اليمني عقب إعلان الشاب والفتاة رغبتهما في الزواج.
يشار إلى أن محكمة شرق الأمانة أصدرت حكماً ابتدائياً يقضي ببراءة الشاب من تهمة اختطاف الفتاة، وتهريبها إلى الأراضي اليمنية، بينما منحت الفتاة حق طلب اللجوء الإنساني إلى مفوضية اللاجئين، وحجزت بدار الأمل، وطلبت إذناً شرعياً من وليها بالسعودية لتزويجها من الشاب، وهو ما لم يتم حتى وقت اختطافها.
وكشفت صحيفة يمنية عن إتمام عقد قران الشاب اليمني عرفات القاضي والفتاة السعودية هدى آل نيران المعروفة بـ "فتاة بحر أبو سكينة"، في مدينة عمران شمال اليمن، بعد وصولهما إلى هناك.
ووفق الصحيفة فقد ذكرت مصادر مقربة من الشاب "عرفات" أنه وصل برفقة الفتاة إلى مدينة عمران شمال اليمن مع عناصر من جماعة أنصار الله الحوثيين، عقب إخراج الفتاة من صنعاء وإيصالها إلى مدينة عمران، حيث أحضرت قيادات من الجماعة مأذوناً شرعياً لعقد قران الشاب عرفات على الفتاة "هدى".