بمساعدة مخفر شرطة محافظة أضم، مساء أمس، من القبض على مواطن في العقد الرابع من العمر كان قد احتجز أسرته تحت تهديد السلاح بمركز ربوع العين.
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها "سبق" فإن المواطن كان قد قام باحتجاز أسرته بعد صلاة المغرب، والمكونة من زوجته وخمسة من الأبناء (بنين وبنات) تحت تهديد السلاح، حيث استغاثت إحدى بناته بعمها (شقيق الجاني)، الذي هرع لإبلاغ مخفر شرطة أضم، التي باشرت الموقع بثلاث دوريات أمنية بقيادة رئيس المخفر المكلف الرقيب أول غريز المالكي وفرقة من الدفاع المدني.
وتم إعداد خطة محكمة بالتنسيق مع ابنه الكبير الذي حضر من محافظة الليث، ودخل إلى المنزل وتواصل مع رئيس المخفر في الخارج عن طريق الرسائل النصية، حيث ترك باب المنزل مفتوحاً، وقام باصطحاب والده إلى المطبخ تاركاً خلفه السلاح الرشاش ليعطي إشارة لرجال الأمن الذين اقتحموا المنزل وسيطروا على السلاح، وقبضوا على المواطن بعد ما يقارب 6 ساعات متواصلة، وتم اصطحابه لمخفر الشرطة وإرساله لمستشفى أضم العام للكشف عليه والتأكد من سلامة قواه العقلية قبل أن يتم إيداعه التوقيف.
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها "سبق" فإن المواطن كان قد قام باحتجاز أسرته بعد صلاة المغرب، والمكونة من زوجته وخمسة من الأبناء (بنين وبنات) تحت تهديد السلاح، حيث استغاثت إحدى بناته بعمها (شقيق الجاني)، الذي هرع لإبلاغ مخفر شرطة أضم، التي باشرت الموقع بثلاث دوريات أمنية بقيادة رئيس المخفر المكلف الرقيب أول غريز المالكي وفرقة من الدفاع المدني.
وتم إعداد خطة محكمة بالتنسيق مع ابنه الكبير الذي حضر من محافظة الليث، ودخل إلى المنزل وتواصل مع رئيس المخفر في الخارج عن طريق الرسائل النصية، حيث ترك باب المنزل مفتوحاً، وقام باصطحاب والده إلى المطبخ تاركاً خلفه السلاح الرشاش ليعطي إشارة لرجال الأمن الذين اقتحموا المنزل وسيطروا على السلاح، وقبضوا على المواطن بعد ما يقارب 6 ساعات متواصلة، وتم اصطحابه لمخفر الشرطة وإرساله لمستشفى أضم العام للكشف عليه والتأكد من سلامة قواه العقلية قبل أن يتم إيداعه التوقيف.