أنهت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء السوريين عبر مكتبها في الأردن المحطة الثامنة عشرة من برنامج (شقيقي دفئك هدفي) ضمن حزمة برامجها الموسمية الذي يهدف لتوزيع الكسوة والمساعدات الشتوية على السوريين حيث استهدف التوزيع خلال الخمس محطات الأخيرة مخيم الأزرق للاجئين السوريين في منطقة الأزرق شرق الأردن الذي يضم ما يقارب 15 ألفاً من السوريين.
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر السمحان خلال جولة تفقدية لسير العمل أن محطات الحملة متواصلة في برنامج (شقيقي دفئك هدفي)، مبينًا أنه تم الانتهاء من تغطية مخيم الأزرق بشكل كامل مع نهاية المحطة الثامنة عشرة من هذا البرنامج حيث بلغ عدد المستفيدين ما يقارب 15 ألف لاجئ سوري داخل المخيم استفاد جميعهم من توزيع كسوة الشتاء حيث بلغ مجموع كميات ما تم توزيعه (44.825) قطعة شتوية متنوعة ، مشيراً إلى أن الحملة تسعى من خلال هذا البرنامج إلى تغطية أكثر من ثلاثة ملايين لاجئ ونازح من السوريين في مختلف مناطق النزوح واللجوء والمخيمات والمدن والأرياف في الداخل السوري ودول الجوار.
وأكد السمحان أن الحملة مستمرة في التزامها بواجباتها تجاه الأشقاء السوريين لتكون بحجم المسؤولية الدينية والإنسانية التي يحملها شعب المملكة العربية السعودية والقائمين على الحملة في أعناقهم مواصلة تنفيذ البرنامج تلو الآخر على جميع الصعد الإغاثية والموسمية والغذائية والطبية والتعليمية والإيوائية والاجتماعية التي يتم اختيارها بناء على دراسات دقيقة.
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر السمحان خلال جولة تفقدية لسير العمل أن محطات الحملة متواصلة في برنامج (شقيقي دفئك هدفي)، مبينًا أنه تم الانتهاء من تغطية مخيم الأزرق بشكل كامل مع نهاية المحطة الثامنة عشرة من هذا البرنامج حيث بلغ عدد المستفيدين ما يقارب 15 ألف لاجئ سوري داخل المخيم استفاد جميعهم من توزيع كسوة الشتاء حيث بلغ مجموع كميات ما تم توزيعه (44.825) قطعة شتوية متنوعة ، مشيراً إلى أن الحملة تسعى من خلال هذا البرنامج إلى تغطية أكثر من ثلاثة ملايين لاجئ ونازح من السوريين في مختلف مناطق النزوح واللجوء والمخيمات والمدن والأرياف في الداخل السوري ودول الجوار.
وأكد السمحان أن الحملة مستمرة في التزامها بواجباتها تجاه الأشقاء السوريين لتكون بحجم المسؤولية الدينية والإنسانية التي يحملها شعب المملكة العربية السعودية والقائمين على الحملة في أعناقهم مواصلة تنفيذ البرنامج تلو الآخر على جميع الصعد الإغاثية والموسمية والغذائية والطبية والتعليمية والإيوائية والاجتماعية التي يتم اختيارها بناء على دراسات دقيقة.