استقبل رئيس مجلس إدارة نادي أبها الأدبي في مكتبه بمقر النادي مساء الخميس, اللجنة الثقافية في محافظة محايل عسير, والتي تشكلت في وقت سابق من الأستاذ حامد محمد الصافي أميناً للجنة, والأستاذ علي بن محسن العدواني نائباً للأمين, والأستاذ أحمد محمد علي مسؤولاً مالياً للجنة, والأستاذ عمر محمد السيد, وعضوية كلٍّ من الدكتور حمزة فايع الفتحي ومحمد علي الشاعري, وقد حضر الاستقبال الأستاذ دكتور صالح بن علي أبو عراد, رئيس لجان المحافظات الثقافية بالنادي, حيث عقد الطرفان اجتماعاً لمناقشة موعد افتتاح اللجنة الثقافية التابعة لنادي أبها الأدبي في محافظة محايل, وتدشين أولى فعالياتها, وناقش الطرفان اللائحة المنظمة لعمل لجان المحافظات المقرّة من قبل مجلس إدارة النادي, وانتهى الاجتماع بالتأكيد على أهمية العمل الثقافي, ودور اللجان الثقافية في المحافظات في احتواء مواهب الشباب ودعم المبدعين..
من جهته أوضح أمين اللجنة الثقافية في محافظة محايل عسير الأستاذ حامد الصافي, حرص زملائه على افتتاح اللجنة في أسرع وقت, وثمن دور نادي أبها الأدبي في دعم المحافظات على مستوى المنطقة للعمل الثقافي المؤسسي, من خلال إنشاء هذه اللجان, ومن المتوقع أن يتم تدشين أعمال الجنة خلال الأيام القليلة القادمة..
إلى جانب آخر أكد رئيس مجلس إدارة نادي أبها الأدبي الدكتور أحمد آل مريع, أنه ومجلس إدارته حريصون على التوسع في إنشاء اللجان الثقافية, دعماً لنشر الفعل الثقافي لأكبر شريحة ممكنة من أبناء المنطقة, حتى يفيدون من مؤسستهم الأدبية والثقافية "النادي الأدبي", برغم ما يترتب تبعاً لذلك من أعباء إدارية ومالية على النادي, حيث إن اعضاء المجلس غير مفرغين للعمل الإداري الثقافي, كما أن النادي لا يتلقى أي دعم مالي مخصص لهذه اللجان, وإنما ينفق عليها من ميزانيته الخاصة؛ إيماناً منه أن ذلك واجبه نحو المشهد الثقافية لكافة محافظات المنطقة, شاكراً زملاءه أعضاء لجان المحافظات على تطوعهم لخدمة الثقافة في محافظاتهم من خلال اللجان..
من جهته أوضح أمين اللجنة الثقافية في محافظة محايل عسير الأستاذ حامد الصافي, حرص زملائه على افتتاح اللجنة في أسرع وقت, وثمن دور نادي أبها الأدبي في دعم المحافظات على مستوى المنطقة للعمل الثقافي المؤسسي, من خلال إنشاء هذه اللجان, ومن المتوقع أن يتم تدشين أعمال الجنة خلال الأيام القليلة القادمة..
إلى جانب آخر أكد رئيس مجلس إدارة نادي أبها الأدبي الدكتور أحمد آل مريع, أنه ومجلس إدارته حريصون على التوسع في إنشاء اللجان الثقافية, دعماً لنشر الفعل الثقافي لأكبر شريحة ممكنة من أبناء المنطقة, حتى يفيدون من مؤسستهم الأدبية والثقافية "النادي الأدبي", برغم ما يترتب تبعاً لذلك من أعباء إدارية ومالية على النادي, حيث إن اعضاء المجلس غير مفرغين للعمل الإداري الثقافي, كما أن النادي لا يتلقى أي دعم مالي مخصص لهذه اللجان, وإنما ينفق عليها من ميزانيته الخاصة؛ إيماناً منه أن ذلك واجبه نحو المشهد الثقافية لكافة محافظات المنطقة, شاكراً زملاءه أعضاء لجان المحافظات على تطوعهم لخدمة الثقافة في محافظاتهم من خلال اللجان..