ناشد عدد من قبيلة آل يربوع -بجبل بركوك- مركز ثلوث المنظر -بمحافظة بارق في منطقة عسير- أمير منطقة عسير بالتدخل الفوري وإيقاف ترشيح أحد إفراد القبيلة من نيابة القبيلة، وفقاً للنظام الذي تستند عليه ترشيحات مشايخ القبائل، وفي مقدمتها أن يكون له صلة بالمشيخة أباً عن جد، مؤكدين اعتراضهم في تجمع قاموا به صباح اليوم أمام مركز ثلوث المنظر.
وتواجد صباح اليوم نحو 80 رجلاً بالغاً من أفراد القبيلة، حاملين بياناً بأسماء نحو 263 مواطن من أفراد القبيلة معارضين -جملة وتفصيلاً- قبول ترشيح أحد أفراد قبيلتهم، معللين ذلك بأنه لم يأت بموافقة منهم، وأنهم لا يجمعون عليه، ولم يتم أخذ رأيهم في الترشيح، وأن ذلك تم عن طريق شخصية معروفة قام بكتابة مشهد دعماً له في ترشيحه.
واعتصم الأهالي داخل المركز أكثر من ثلاث ساعات، قبل أن تتدخل الجهات الأمنية، وتحول الموضوع لمركز الشرطة؛ حيث تم أخذ إقرار على المتواجدين بأسباب تواجدهم في سبيل رفعها لمحافظة بارق، قبل أن ترفع لمقام أمير المنطقة والبت في المعاملة.
وبين المواطن حسن مانع الشهري لـ (المواطن)، أنه -وباسم كل قبيلة آل يربوع- يطالب بدرء الفتنة، من خلال إيقاف معاملة الشخص الذي تم ترشيحه، مؤكدين اعتراضهم على ترشيحه، وأن المشيخة والنيابة، ليست من عائلته أباً عن جد.
وطالب علي عبدالرحمن الشهري بوضع الترشيح على طاولتهم، ولهم الخيار في ترشيح من يرونه مناسباً في القبيلة إن استدعى الأمر ترشيح نائب، موضحاً أنهم يتبعون لمشيخة بن ذهيب -شيخ الشهارية في تهامة- وليس لهم نائب، وفي حالة رغبتهم ترشيح أحد لمنصب نائب للقبيلةـ فإن لهم حرية الاختيار، من خلال عقال وأعيان القبيلة، في اختيار من يرونه مناسباً لهم.
وناشد كل من؛ ظافر علي الشهري، وهادي محمد الشهري، وعلي سالم الشهري، أمير المنطقة بتوجيه لجنة تحقيق في الأمر والاطلاع على آراء القبيلة وعرضها على سموه شخصياً للنظر في الأمر، وله القرار النهائي في وضع حد للقضية.
كما أوضح كل من أحمد علي سالم الشهري، وعبدالرحمن علي سالم الشهري، وهادي جابر الشهري، بالتحقق من مجريات القضية والتعرض لفقرات وشروط الترشيح، خشية من أن يتجاوز المرشح عن طريق أيد خفية تلك الفقرات والشروط التي لا تطبق على المرشح.
أما المواطنين أحمد عبدالكريم الشهري، ومحمد الشهري، فأكدا أن الأمر يحتاج لفتة نهائية من أمير المنطقة، بوقف معاملة المرشح وحفظها نهائياً، لعدم اتفاق أغلب أفراد القبيلة على المرشح.
من جانبه أكد رئيس مركز ثلوث المنظر بالنيابة -أحمد صالح الفاهمي- أن المعاملة قديمة وليست حديثة عهد، مضيفاً أن المعاملة الآن في طور البحث، ولم يتم اعتماد أي ترشيح رسمي حتى الآن.
وتواجد صباح اليوم نحو 80 رجلاً بالغاً من أفراد القبيلة، حاملين بياناً بأسماء نحو 263 مواطن من أفراد القبيلة معارضين -جملة وتفصيلاً- قبول ترشيح أحد أفراد قبيلتهم، معللين ذلك بأنه لم يأت بموافقة منهم، وأنهم لا يجمعون عليه، ولم يتم أخذ رأيهم في الترشيح، وأن ذلك تم عن طريق شخصية معروفة قام بكتابة مشهد دعماً له في ترشيحه.
واعتصم الأهالي داخل المركز أكثر من ثلاث ساعات، قبل أن تتدخل الجهات الأمنية، وتحول الموضوع لمركز الشرطة؛ حيث تم أخذ إقرار على المتواجدين بأسباب تواجدهم في سبيل رفعها لمحافظة بارق، قبل أن ترفع لمقام أمير المنطقة والبت في المعاملة.
وبين المواطن حسن مانع الشهري لـ (المواطن)، أنه -وباسم كل قبيلة آل يربوع- يطالب بدرء الفتنة، من خلال إيقاف معاملة الشخص الذي تم ترشيحه، مؤكدين اعتراضهم على ترشيحه، وأن المشيخة والنيابة، ليست من عائلته أباً عن جد.
وطالب علي عبدالرحمن الشهري بوضع الترشيح على طاولتهم، ولهم الخيار في ترشيح من يرونه مناسباً في القبيلة إن استدعى الأمر ترشيح نائب، موضحاً أنهم يتبعون لمشيخة بن ذهيب -شيخ الشهارية في تهامة- وليس لهم نائب، وفي حالة رغبتهم ترشيح أحد لمنصب نائب للقبيلةـ فإن لهم حرية الاختيار، من خلال عقال وأعيان القبيلة، في اختيار من يرونه مناسباً لهم.
وناشد كل من؛ ظافر علي الشهري، وهادي محمد الشهري، وعلي سالم الشهري، أمير المنطقة بتوجيه لجنة تحقيق في الأمر والاطلاع على آراء القبيلة وعرضها على سموه شخصياً للنظر في الأمر، وله القرار النهائي في وضع حد للقضية.
كما أوضح كل من أحمد علي سالم الشهري، وعبدالرحمن علي سالم الشهري، وهادي جابر الشهري، بالتحقق من مجريات القضية والتعرض لفقرات وشروط الترشيح، خشية من أن يتجاوز المرشح عن طريق أيد خفية تلك الفقرات والشروط التي لا تطبق على المرشح.
أما المواطنين أحمد عبدالكريم الشهري، ومحمد الشهري، فأكدا أن الأمر يحتاج لفتة نهائية من أمير المنطقة، بوقف معاملة المرشح وحفظها نهائياً، لعدم اتفاق أغلب أفراد القبيلة على المرشح.
من جانبه أكد رئيس مركز ثلوث المنظر بالنيابة -أحمد صالح الفاهمي- أن المعاملة قديمة وليست حديثة عهد، مضيفاً أن المعاملة الآن في طور البحث، ولم يتم اعتماد أي ترشيح رسمي حتى الآن.