اختتم مستشفى خميس مشيط العام فعاليات حملة المملكة وردية للكشف المبكر لسرطان الثدي والتي ترعاها جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية والتي استمرت لمدة 7 أيام بمستشفى خميس مشيط العام حيث كانت تعمل على فترتين عمل من الساعة 8 صباحا إلى 12 ظهرا ومن الساعة 4 عصرا الى 8 مساء .
اوضح ذلك الناطق الاعلامي بصحة عسير سعيد بن عبدالله النقير وقال بأن سيارة القافلة كانت مجهزة بأجهزة الكشف المبكر لسرطان الثدي وقد استهدفت الحملة بالكشف المبكر لسرطان الثدي للسيدات من الفئة العمرية 40 سنة وما فوق وقد بلغ إجمالي عدد المستفيدات من الحملة 70 سيدة منهم 59 سعودية و 11 غير سعودية تراوحت أعمارهن من 40 سنة إلى 70 سنة .
ومن جهته اشاد مدير مستشفى الخميس العام الدكتور نايف العتيبي بجهود جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية وقدم لهم الشكر والتقدير على تعاونهم المثمر .
وذكر العتيبي بأنه سيتم إرسال جميع الكشوفات الى متخصصين بجمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية لقرائتها وفحصها عن طريق قرص CDمحفوظه فيها أشعة الماموجرام ومن ثم إرسال رسائل للجوال للحالات السليمة.
أما الحالات المشتبه فيها والأكيدة فسوف ترسل بريد بكامل الفحوصات على قرص CD لمستشفى خميس مشيط العام لعمل أشعة تليفزيونية للمشتبه بهن والحالات الأكيدة يتم تحويلها لطبيب الأورام لإكمال المراجعة ومن ثم اتخاذ الاجراءات الطبية المناسبة .
اوضح ذلك الناطق الاعلامي بصحة عسير سعيد بن عبدالله النقير وقال بأن سيارة القافلة كانت مجهزة بأجهزة الكشف المبكر لسرطان الثدي وقد استهدفت الحملة بالكشف المبكر لسرطان الثدي للسيدات من الفئة العمرية 40 سنة وما فوق وقد بلغ إجمالي عدد المستفيدات من الحملة 70 سيدة منهم 59 سعودية و 11 غير سعودية تراوحت أعمارهن من 40 سنة إلى 70 سنة .
ومن جهته اشاد مدير مستشفى الخميس العام الدكتور نايف العتيبي بجهود جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية وقدم لهم الشكر والتقدير على تعاونهم المثمر .
وذكر العتيبي بأنه سيتم إرسال جميع الكشوفات الى متخصصين بجمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية لقرائتها وفحصها عن طريق قرص CDمحفوظه فيها أشعة الماموجرام ومن ثم إرسال رسائل للجوال للحالات السليمة.
أما الحالات المشتبه فيها والأكيدة فسوف ترسل بريد بكامل الفحوصات على قرص CD لمستشفى خميس مشيط العام لعمل أشعة تليفزيونية للمشتبه بهن والحالات الأكيدة يتم تحويلها لطبيب الأورام لإكمال المراجعة ومن ثم اتخاذ الاجراءات الطبية المناسبة .