قال معالي مدير جامعة الباحة الدكتور سعد الحريقي، أن ميزانية جامعة الباحة بلغت هذا العام ( 00 .1.017.751.000 ) مليار وسبعة عشر مليونا وسبعمائة وواحد وخمسين الف ريال، بزيادة عن ميزانية العامة المالي المنصرم.
وقد كانت هذه الميزانية من أكبر الميزانيات للدولة حرسها الله رغم الظروف الاقتصادية العالمية والأوضاع الاقليمية، في موقف ينم عن اصرار القيادة العليا للدولة الاستمرار في الانفاق على المشاريع الضخمة المعتمدة والتي سبق اعتمادها والتي سيكون مردودها الخير كل الخير على البلاد وأهلها.
ووجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أيده الله في كلمته التي القاها نيابة عنه صاحب السمو الملكي ولي العهد أصحاب السمو والمعالي الوزراء، بالعمل بجد وإخلاص، لتنفيذ بنود هذه الميزانية على الوجه الأكمل الذي يحقق راحة ورفاهية المواطنين في كل مجالات الحياة.
فأقول: لا عذر لأحد منا في القيام بالمهام والمسئوليات المناطة بنا كل في موقعه، فيجب علينا جميعا أولا مراقبة الله عز وجل والعمل الجاد على أنفاق هذه الميزانية في المجالات المخصصة لها، فالإمكانيات ضخمة جدا والحمد لله ومجالات العمل واســعة وكبيرة، والأهداف واضحة، والمطلوب هو مضاعفة الجهد، والسعي الحثيث على تنفيذ توجيهات مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين فيما كل ما من شأنه خدمة ديننا وبلادنا الغالية.
وأنني إذ أهنئ زملائي بالجامعة على ما خصص للجامعة في هذه ميزانية الخير لهذا العام، والتي حظيت برقم غير مسبوق منذ نشأتها، وأشد على ايديهم جميعا في الاستمرار في بذل الجهود من أجل أن تكون جامعتنا جامعة متميزة في كل النواحي والمجالات، ولن يتحقق هذا الهدف إلا بتكاتف الجميع ومضاعفة الجهد والإخلاص في العمل وإنكار الذات، لاسيما في ظل هذا الدعم الكبير من لدن حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين وسمو ولي ولي العهد حفظهم الله وأيدهم بنصره وتوفيقه . وإذ نشكر المولى سبحانه وتعالى على ما انعم به علينا من نعم كثيرة أرفع أسمى آيات الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك: عبد الله بن عبد العزيز، ولسمو ولي العهد الأمين الأمير: سلمان بن عبد العزيز، ولسمو ولي ولي العهد الأمير مقرن بن عبد العزيز - حفظهم الله - على ما يلقاه التعليم بصفة عامة، والتعليم العالي بصفة خاصة منهما من اهتمام، ورعاية ودعم لا محدود.
والله أسأل أن يحفظ بلادنا ويديم عليها نعمة الأمن والإيمان والرخاء والاستقرار، ويحفظ ولاة أمرنا الكرام، ويعينهم ويسدد على درب الخير خطاهم أنه ولي ذلك والقادر عليه.
وقد كانت هذه الميزانية من أكبر الميزانيات للدولة حرسها الله رغم الظروف الاقتصادية العالمية والأوضاع الاقليمية، في موقف ينم عن اصرار القيادة العليا للدولة الاستمرار في الانفاق على المشاريع الضخمة المعتمدة والتي سبق اعتمادها والتي سيكون مردودها الخير كل الخير على البلاد وأهلها.
ووجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أيده الله في كلمته التي القاها نيابة عنه صاحب السمو الملكي ولي العهد أصحاب السمو والمعالي الوزراء، بالعمل بجد وإخلاص، لتنفيذ بنود هذه الميزانية على الوجه الأكمل الذي يحقق راحة ورفاهية المواطنين في كل مجالات الحياة.
فأقول: لا عذر لأحد منا في القيام بالمهام والمسئوليات المناطة بنا كل في موقعه، فيجب علينا جميعا أولا مراقبة الله عز وجل والعمل الجاد على أنفاق هذه الميزانية في المجالات المخصصة لها، فالإمكانيات ضخمة جدا والحمد لله ومجالات العمل واســعة وكبيرة، والأهداف واضحة، والمطلوب هو مضاعفة الجهد، والسعي الحثيث على تنفيذ توجيهات مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين فيما كل ما من شأنه خدمة ديننا وبلادنا الغالية.
وأنني إذ أهنئ زملائي بالجامعة على ما خصص للجامعة في هذه ميزانية الخير لهذا العام، والتي حظيت برقم غير مسبوق منذ نشأتها، وأشد على ايديهم جميعا في الاستمرار في بذل الجهود من أجل أن تكون جامعتنا جامعة متميزة في كل النواحي والمجالات، ولن يتحقق هذا الهدف إلا بتكاتف الجميع ومضاعفة الجهد والإخلاص في العمل وإنكار الذات، لاسيما في ظل هذا الدعم الكبير من لدن حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين وسمو ولي ولي العهد حفظهم الله وأيدهم بنصره وتوفيقه . وإذ نشكر المولى سبحانه وتعالى على ما انعم به علينا من نعم كثيرة أرفع أسمى آيات الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك: عبد الله بن عبد العزيز، ولسمو ولي العهد الأمين الأمير: سلمان بن عبد العزيز، ولسمو ولي ولي العهد الأمير مقرن بن عبد العزيز - حفظهم الله - على ما يلقاه التعليم بصفة عامة، والتعليم العالي بصفة خاصة منهما من اهتمام، ورعاية ودعم لا محدود.
والله أسأل أن يحفظ بلادنا ويديم عليها نعمة الأمن والإيمان والرخاء والاستقرار، ويحفظ ولاة أمرنا الكرام، ويعينهم ويسدد على درب الخير خطاهم أنه ولي ذلك والقادر عليه.