اوضح الرئيس العامل لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ عبدالطيف آل الشيخ وفقا لـ " سبق" أن مكتبه تَعَرّض لإطلاق نار من مخالفين له؛ مشيراً إلى أنه تعرض لبعض الضغوط من أشخاص داخل الجهاز كانوا يستغلون مواقعهم لتحقيق مصالح شخصية ذات أبعاد فكرية.
وقال "آل الشيخ" في حوار له مع برنامج "إم بي سي في أسبوع" على قناة (MBC): إنه ماضٍ في تطوير الهيئة، وإن الأشخاص الذين يعارضونه في النهج الذي سلكه في تطوير الرئاسة العامة للهيئة هم أشخاص، كان يهدفون إلى استغلال مواقعهم لتمرير بعض الأفكار والاستفادة المعنوية والمادية منه.
وأضاف: "لقد تم التجسس عليّ في محاولة للضغط، وحملي على الابتعاد والتخلي عن خطوات التطوير التي أعمل عليها".
وأردف: "هناك أشخاص من خارج هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يعملون على تضليل الناس، مع محاولة استمرار التسلط والبطش، والبعض منهم يريد أن يبقى الجهاز جالباً للأموال والمنافع الشخصية والعمل وفق أجندة معينة".
وتابع: "يعمل بعضهم عبر شبكات التواصل الاجتماعي على التضليل والتهجم على الرئاسة، عبر نشر الشائعات التي طالتني شخصياً، وطالت أفراد عائلتي وأبنائي".
وقال "آل الشيخ": "لقد قيل لي من بعض هؤلاء الأشخاص "كفّ ونكفّ"، ولكن لم يكن ردي عليهم باللهجة العامية سوى "أسبق ما في خيلك أركبه".
وكشف عن تعرّض مكتبه لإطلاق النار، وقال: "لقد سبق أن تَعَرّض مكتبي لإطلاق نار حينما كنت خارجه، وهذا إنما يكشف عن حقيقة لغة المتشددين في الحوار، والخلاف مع من يريد الإصلاح".
وقال "آل الشيخ" في حوار له مع برنامج "إم بي سي في أسبوع" على قناة (MBC): إنه ماضٍ في تطوير الهيئة، وإن الأشخاص الذين يعارضونه في النهج الذي سلكه في تطوير الرئاسة العامة للهيئة هم أشخاص، كان يهدفون إلى استغلال مواقعهم لتمرير بعض الأفكار والاستفادة المعنوية والمادية منه.
وأضاف: "لقد تم التجسس عليّ في محاولة للضغط، وحملي على الابتعاد والتخلي عن خطوات التطوير التي أعمل عليها".
وأردف: "هناك أشخاص من خارج هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يعملون على تضليل الناس، مع محاولة استمرار التسلط والبطش، والبعض منهم يريد أن يبقى الجهاز جالباً للأموال والمنافع الشخصية والعمل وفق أجندة معينة".
وتابع: "يعمل بعضهم عبر شبكات التواصل الاجتماعي على التضليل والتهجم على الرئاسة، عبر نشر الشائعات التي طالتني شخصياً، وطالت أفراد عائلتي وأبنائي".
وقال "آل الشيخ": "لقد قيل لي من بعض هؤلاء الأشخاص "كفّ ونكفّ"، ولكن لم يكن ردي عليهم باللهجة العامية سوى "أسبق ما في خيلك أركبه".
وكشف عن تعرّض مكتبه لإطلاق النار، وقال: "لقد سبق أن تَعَرّض مكتبي لإطلاق نار حينما كنت خارجه، وهذا إنما يكشف عن حقيقة لغة المتشددين في الحوار، والخلاف مع من يريد الإصلاح".