اوضح العميد المتقاعد سعيد بن مساعد البلوي ان ماقام به الإرهابين من اعتداء على رجال الوطن وحراس حدوده في عملية غادرة استهدفت قائد حرس الحدود بعرعر عودة معوض البلوي ومرافقه العريف طارق حلوي والجندي يحيى نجمي، وأصيب مدير إدارة العمليات العقيد سالم طعيسان العنزي، والجندي يحيى مقري فجر يوم الإثنين، في هجوم شنه إرهابيون بمركز سويف الحدودي. ضناً منهم انهم سينالون من أمن هذا الوطن . غير مدركين أن رجال حرس الحدود هم الخط الأول وخلف هذا الخط قيادة وشعب لن يثنيهم مثل هذا العمل الإرهابي واننا جسداً واحد بروح رجل واحد وعلى قلب رجل في حماية ديننا الأسلامي ونلتف خلف قيادتنا الحكيمة .
وفي تصريح أختص به " وطنيات " بلغنا بعظيم الأسى والحزن الحادث الأليم الذي حدث في منطقة الحدود الشمالية من مقتل مدير حرس الحدود بالمنطقة وزميله وإصابة زميلهم الآخر.
واردف "البلوي " قائلاً لا يستغرب هذا الفعل من الخوارج الآثمين والطغاة المجرمين بل هذا هو نهجهم في الاستخفاف بالدماء المعصومة، دماء المسلمين، مخالفين للأدلة الصريحة من الكتاب والسنة التي تبين خطر قتل المسلم كقوله تعالى (ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً)، وقوله جلّ وعلا (من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً). وقال النبي عليه الصلاة والسلام (لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراماً). ونوه " البولي " إلى انه من الواجب علينا جميعاً أن نحذر أبناءنا وشبابنا من التأثر بهذه الفئات الضالة والتنظيمات المنحرفة والخوارج الجهلة، وأن يتفقهوا في دينهم ليعرفوا أن الإسلام دين العدل والرحمة، وحفظ الدماء المعصومة، وقال الله تعالى عن نبينا محمد (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين).
في حين قال "العميد المتقاعد البلوي " ان ديننا بريء من هؤلاء المجرمين القتلة الذين يدعون أنهم مجاهدون، والجهاد الشرعي براء منهم ومن جرائمهم وشرورهم.
خاتماً تصريحاته بالقول اللهم عليك بأعداء الإسلام والمسلمين، واحفظ بلادنا وأمننا ووحدتنا ورجال أمنا، واكفنا شر الأشرار وكيد الفجار، ومكر الماكرين واجعل كيدهم في نحورهم.. اللهم إنا ندرأ بك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم.
وفي تصريح أختص به " وطنيات " بلغنا بعظيم الأسى والحزن الحادث الأليم الذي حدث في منطقة الحدود الشمالية من مقتل مدير حرس الحدود بالمنطقة وزميله وإصابة زميلهم الآخر.
واردف "البلوي " قائلاً لا يستغرب هذا الفعل من الخوارج الآثمين والطغاة المجرمين بل هذا هو نهجهم في الاستخفاف بالدماء المعصومة، دماء المسلمين، مخالفين للأدلة الصريحة من الكتاب والسنة التي تبين خطر قتل المسلم كقوله تعالى (ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً)، وقوله جلّ وعلا (من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً). وقال النبي عليه الصلاة والسلام (لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراماً). ونوه " البولي " إلى انه من الواجب علينا جميعاً أن نحذر أبناءنا وشبابنا من التأثر بهذه الفئات الضالة والتنظيمات المنحرفة والخوارج الجهلة، وأن يتفقهوا في دينهم ليعرفوا أن الإسلام دين العدل والرحمة، وحفظ الدماء المعصومة، وقال الله تعالى عن نبينا محمد (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين).
في حين قال "العميد المتقاعد البلوي " ان ديننا بريء من هؤلاء المجرمين القتلة الذين يدعون أنهم مجاهدون، والجهاد الشرعي براء منهم ومن جرائمهم وشرورهم.
خاتماً تصريحاته بالقول اللهم عليك بأعداء الإسلام والمسلمين، واحفظ بلادنا وأمننا ووحدتنا ورجال أمنا، واكفنا شر الأشرار وكيد الفجار، ومكر الماكرين واجعل كيدهم في نحورهم.. اللهم إنا ندرأ بك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم.
ابو سلطان حاضر في خدمة الوطن قبل وبعد التقاعد ،،،