استقبل معالي مدير جامعة الباحة الدكتور سعد بن محمد الحريقي عدد من المشائخ وأعيان المنطقة حيث جرى خلال الاسقبال أطلعهم على الدور الرائد للجامعة بالمنطقة وبحث سبل نشر التعليم الجامعي في المنطقة وفق استراتيجية التعليم العالي وذلك اليوم بمكتبة .
حيث أكدوا
خلال اللقاء اعتزازهم بالدور الرائد لجامعة الباحة التي تعد أحد حسنات الملك عبدالله _ رحمه الله _ وهي لبنة أساسية في الرقي بالمجتمع وتوعيته ومحاربة الجهل بسلاح العلم إضافة الى ما تقدمه من برامج تعليمة وتربوية واجتماعية مختلفة مثمنين دور إدارة الجامعة فيما تقوم به من جهود تطويريه بالجامعة
بدوره نوه الدكتور الحريقي بما تجده الجامعة من دعم ورعاية من حكومة خادم الحرمين الشريفين كغيرها من الجامعات السعودية الأخرى مضيفاً أن ما يقوم به ما هو إلا واجبي وظيفي ووطني مشيراً الى حرص ولادة الامر والمسؤولين على إيجاد برامج تعليم ذات احتياج للمنطقة والدولة عموماً داعيا الدكتور الحريقي المولى عز وجل أن يحفظ قادة هذه البلاد وأن يعينهم على القيام بمسئولياتهم الجسام ، أن يديم يحفظ بلادنا من كل سوء ومكروه.
كما تضمن اللقاء الحديث عن وفاة خادم الحرمين الشريفين مشيرين الى أنه هو من أرسى دعائم الأمن وناصر السنة وكان قامةً شامخةً في السياسة والقيادة والعمل الإنساني الخيري، حيث كان - رحمه الله - محباً للخير وداعماً ومسانداً للمحتاجين والفقراء، وأيادية البيضاء التى امتدت إلى البلاد العربية والإسلامية كافة، مجددين العهد والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين ولسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله - .
*
حيث أكدوا
خلال اللقاء اعتزازهم بالدور الرائد لجامعة الباحة التي تعد أحد حسنات الملك عبدالله _ رحمه الله _ وهي لبنة أساسية في الرقي بالمجتمع وتوعيته ومحاربة الجهل بسلاح العلم إضافة الى ما تقدمه من برامج تعليمة وتربوية واجتماعية مختلفة مثمنين دور إدارة الجامعة فيما تقوم به من جهود تطويريه بالجامعة
بدوره نوه الدكتور الحريقي بما تجده الجامعة من دعم ورعاية من حكومة خادم الحرمين الشريفين كغيرها من الجامعات السعودية الأخرى مضيفاً أن ما يقوم به ما هو إلا واجبي وظيفي ووطني مشيراً الى حرص ولادة الامر والمسؤولين على إيجاد برامج تعليم ذات احتياج للمنطقة والدولة عموماً داعيا الدكتور الحريقي المولى عز وجل أن يحفظ قادة هذه البلاد وأن يعينهم على القيام بمسئولياتهم الجسام ، أن يديم يحفظ بلادنا من كل سوء ومكروه.
كما تضمن اللقاء الحديث عن وفاة خادم الحرمين الشريفين مشيرين الى أنه هو من أرسى دعائم الأمن وناصر السنة وكان قامةً شامخةً في السياسة والقيادة والعمل الإنساني الخيري، حيث كان - رحمه الله - محباً للخير وداعماً ومسانداً للمحتاجين والفقراء، وأيادية البيضاء التى امتدت إلى البلاد العربية والإسلامية كافة، مجددين العهد والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين ولسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله - .
*