قال معالي مدير جامعة الباحة الدكتور سعد بن محمد الحريقي، أن خادم الحرمين الشريفين الملك المحبوب سلمان بن عبدالعزيز آل ســعود – حفظه الله – شخصية معروفة منذ أمد بعيد ارتبط اسمه في اذهان المواطنين مبكرا عبر مناصبه التي تقلدها بدأ من إمارة الرياض، وقربه الشديد من اخوانه الملوك السابقين سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله رحمهم الله.
وعرف بانه أحد أهم أركان العائلة المالكة، والمستشار الشخصي لملوك المملكة، ومن خلال نشاطاته الاجتماعية والخيرية والسياسية.
وعُرف عنه – ايضا – عنايته بالعمل الخيري ورعايته لذوي الاحتياجات الخاصة، كما ارتبط اسمه بالمشاريع والمبادرات الخيرية وتراسهلمجالس الجمعيات الخيرية والمؤسسات الاجتماعية، وكانت له اليد الطولا في تقديم الخدمات الانسانية وحرصه على قيادة المبادرات الخيرية الانسانية لإغاثة منكوبي الحروب والكوارث الطبيعية في العالم العربي والاسلامي.
حيث أنه صاحب ابتسامة تلقائية تنم عن شخصية مجبولة على الخير ومطبوعة على النقاء والصفاء، صاحب خبرة عمل طويلة وحنكة ادراية واسعة، يجلس للناس مجالس طويلة في إمارة الرياض ومن خلال استقبالاته اليومية والاسبوعية بعد توليه مناصب حساسة ومتقدمةفي الدولة:أميرا لمنطقة الرياض – العاصمة السياسية للدولة – ثم وزيرا للدفاع ثم وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء لم تشغله مسئولياته الجسام عن الجلوس للمواطنين وقضاء حاجاتهم.
وعُرف بتطلعاته العالية وبهمته الكبيرة وبدقته وحرصه على الوقت والاخذ بكل جديد في مجال العمل الإداري، صاحب اطلاع واسع وقارئ من الدرجة الاولى ومتابع لما ينشر لاسيما في المجالات التاريخية والاعلامية، وله علاقات محلية وخارجية واسعة، زار اغلب دول العالم في مهمات سياسية وغيرها، له تطلعات كبيرة للوصول بالمملكة الى مصاف الدول المتقدمة.
موكدً أن شخصية بهذا الحجم من الحنكة الادارية والسياسية والخبرات المتراكمة التي اكتسبها من قربه من قادة المملكة السابقين له، ومن خلال ممارساته للمسئوليات القيادية التي اضطلع بها في الدولة، وحرصه على الاخذ بأسباب التطوير الشامل، خلفياته الثقافية والتاريخية وموقعه الشخصي في العائلة المالكة سابقا ولاحقا، وحبه للخير وخطواته القياديةللمشاريع الخيرية والانسانية، مع ما يتمتع به من الجوانبوالصفات الشخصية وما جبل عليه من الخيرية وحبه لمواطنية وعلاقاته المحلية والعالميةكفيلة بنجاحهفي طريق الحكم العادل والادارة المتميزة، والقيادةالناجحة بإذن الله.
سائلاً المولى – سبحانه وتعالى – ان يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وأن يعينهم ويسدد أعمالهم وأقوالهم.
كما أساله – تعالى – أن يحفظ لنا ديننا وأمننا وبلادنا من حقد الحاقدين وحسد الحاسدين انه تعالى ولي ذلك والقادر عليه.
وعرف بانه أحد أهم أركان العائلة المالكة، والمستشار الشخصي لملوك المملكة، ومن خلال نشاطاته الاجتماعية والخيرية والسياسية.
وعُرف عنه – ايضا – عنايته بالعمل الخيري ورعايته لذوي الاحتياجات الخاصة، كما ارتبط اسمه بالمشاريع والمبادرات الخيرية وتراسهلمجالس الجمعيات الخيرية والمؤسسات الاجتماعية، وكانت له اليد الطولا في تقديم الخدمات الانسانية وحرصه على قيادة المبادرات الخيرية الانسانية لإغاثة منكوبي الحروب والكوارث الطبيعية في العالم العربي والاسلامي.
حيث أنه صاحب ابتسامة تلقائية تنم عن شخصية مجبولة على الخير ومطبوعة على النقاء والصفاء، صاحب خبرة عمل طويلة وحنكة ادراية واسعة، يجلس للناس مجالس طويلة في إمارة الرياض ومن خلال استقبالاته اليومية والاسبوعية بعد توليه مناصب حساسة ومتقدمةفي الدولة:أميرا لمنطقة الرياض – العاصمة السياسية للدولة – ثم وزيرا للدفاع ثم وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء لم تشغله مسئولياته الجسام عن الجلوس للمواطنين وقضاء حاجاتهم.
وعُرف بتطلعاته العالية وبهمته الكبيرة وبدقته وحرصه على الوقت والاخذ بكل جديد في مجال العمل الإداري، صاحب اطلاع واسع وقارئ من الدرجة الاولى ومتابع لما ينشر لاسيما في المجالات التاريخية والاعلامية، وله علاقات محلية وخارجية واسعة، زار اغلب دول العالم في مهمات سياسية وغيرها، له تطلعات كبيرة للوصول بالمملكة الى مصاف الدول المتقدمة.
موكدً أن شخصية بهذا الحجم من الحنكة الادارية والسياسية والخبرات المتراكمة التي اكتسبها من قربه من قادة المملكة السابقين له، ومن خلال ممارساته للمسئوليات القيادية التي اضطلع بها في الدولة، وحرصه على الاخذ بأسباب التطوير الشامل، خلفياته الثقافية والتاريخية وموقعه الشخصي في العائلة المالكة سابقا ولاحقا، وحبه للخير وخطواته القياديةللمشاريع الخيرية والانسانية، مع ما يتمتع به من الجوانبوالصفات الشخصية وما جبل عليه من الخيرية وحبه لمواطنية وعلاقاته المحلية والعالميةكفيلة بنجاحهفي طريق الحكم العادل والادارة المتميزة، والقيادةالناجحة بإذن الله.
سائلاً المولى – سبحانه وتعالى – ان يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وأن يعينهم ويسدد أعمالهم وأقوالهم.
كما أساله – تعالى – أن يحفظ لنا ديننا وأمننا وبلادنا من حقد الحاقدين وحسد الحاسدين انه تعالى ولي ذلك والقادر عليه.