أنهت وزارة الداخلية، جميع الترتيبات اللازمة لإطلاق ملتقى التعاملات الالكترونية، الذي يقام في نادي ضباط قوى الأمن بالرياض، على مدى يومين، في الثالث والرابع من شهر مارس المقبل، برعاية من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
ويهدف ملتقى التعاملات الالكترونية، إلى فتح آفاق وقنوات التبادل والتواصل الإلكتروني بين كل الجهات والقطاعات بالوزارة، بالإضافة الى ترسيخ رؤية الداخلية لمفهوم تبني استراتيجية التقنية الموحدة لقطاعات الوزارة كافة، عبر عناصر تمكين تمثل نقلة نوعية في التحول من أساليب التعاملات الحالية، إلى التعاملات الذكية، التي باتت تشكل ضرورة لمواكبة تطور التحديات الأمنية، والتغيرات الديموغرافية من خلال توفير الموارد البشرية القادرة على بناء الأنظمة الذكية والتعامل معها.
ويشهد الملتقى عرضاً لعدد من التجارب من قبل أخصائيين وخبراء، في مجال تقديم الخدمات الإلكترونية وتميزها.
وحسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية، سيتناول الملتقى عدداً من المحاور في كيفية تحسين تقنيات المعلومات والاتصالات، تطبيق حوسبة سحابية موحدة، توحيد التطبيقات ضمن نفس المجال، وتطبيق بوابة إلكترونية موحدة. بالإضافة الى تطبيق البطاقة الموحدة ضمن بطاقة الهوية الوطنية، رخصة السير والقيادة، سجل الاسرة.. الخ.
كما يقام على هامش الملتقى في اليوم الأول، مجموعة من ورش العمل يتلقى خلالها المشاركون حلقات تدريب عن الحكومة التقنية، مبادئ تطوير الأعمال، البيانات الحكومية الضخمة، تقنيات الحكومة الذكية، ومفهوم الإعلام الاجتماعي.
وفي ثاني أيام الملتقى، سيتم استعراض لاهم أنشطة وأعمال لجان التعاملات الإلكترونية، وعدد من قصص النجاح التي حققتها الوزارة، بعد أن تجاوز عدد الخدمات الإلكترونية التي تقدمها للمواطنين والمقيمين أكثر من "80" خدمة إلكترونية وتجاوز عدد الموثقين أربعة ملايين وتجاوز عدد العمليات اكثر من 826 مليون عملية، إضافة الى عرض الاستراتيجية المعلوماتية لوزارة الداخلية، ورؤيتها لمستقبل التعاملات الالكترونية.
يذكر أن قطاعات من وزارة الداخلية تشارك ضمن المعرض المصاحب للملتقى، ليتعرف من خلاله المشاركون على نماذج الخدمات الجديدة، التي أطلقتها الوزارة لمختلف الجهات التي تتعامل بشكل مباشر مع المواطن والمقيم والقطاع الخاص.
ويهدف ملتقى التعاملات الالكترونية، إلى فتح آفاق وقنوات التبادل والتواصل الإلكتروني بين كل الجهات والقطاعات بالوزارة، بالإضافة الى ترسيخ رؤية الداخلية لمفهوم تبني استراتيجية التقنية الموحدة لقطاعات الوزارة كافة، عبر عناصر تمكين تمثل نقلة نوعية في التحول من أساليب التعاملات الحالية، إلى التعاملات الذكية، التي باتت تشكل ضرورة لمواكبة تطور التحديات الأمنية، والتغيرات الديموغرافية من خلال توفير الموارد البشرية القادرة على بناء الأنظمة الذكية والتعامل معها.
ويشهد الملتقى عرضاً لعدد من التجارب من قبل أخصائيين وخبراء، في مجال تقديم الخدمات الإلكترونية وتميزها.
وحسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية، سيتناول الملتقى عدداً من المحاور في كيفية تحسين تقنيات المعلومات والاتصالات، تطبيق حوسبة سحابية موحدة، توحيد التطبيقات ضمن نفس المجال، وتطبيق بوابة إلكترونية موحدة. بالإضافة الى تطبيق البطاقة الموحدة ضمن بطاقة الهوية الوطنية، رخصة السير والقيادة، سجل الاسرة.. الخ.
كما يقام على هامش الملتقى في اليوم الأول، مجموعة من ورش العمل يتلقى خلالها المشاركون حلقات تدريب عن الحكومة التقنية، مبادئ تطوير الأعمال، البيانات الحكومية الضخمة، تقنيات الحكومة الذكية، ومفهوم الإعلام الاجتماعي.
وفي ثاني أيام الملتقى، سيتم استعراض لاهم أنشطة وأعمال لجان التعاملات الإلكترونية، وعدد من قصص النجاح التي حققتها الوزارة، بعد أن تجاوز عدد الخدمات الإلكترونية التي تقدمها للمواطنين والمقيمين أكثر من "80" خدمة إلكترونية وتجاوز عدد الموثقين أربعة ملايين وتجاوز عدد العمليات اكثر من 826 مليون عملية، إضافة الى عرض الاستراتيجية المعلوماتية لوزارة الداخلية، ورؤيتها لمستقبل التعاملات الالكترونية.
يذكر أن قطاعات من وزارة الداخلية تشارك ضمن المعرض المصاحب للملتقى، ليتعرف من خلاله المشاركون على نماذج الخدمات الجديدة، التي أطلقتها الوزارة لمختلف الجهات التي تتعامل بشكل مباشر مع المواطن والمقيم والقطاع الخاص.