ينطلق مركز الحرف والصناعات اليدوية والتراث الشعبي بمدينة بريدة غدا الأربعاء في أنشطة وفعاليات مستمرة المصاحبة لمهرجان الكليجا من تاريخ 27 - 5 - 1436هـ حتى تاريخ 8 - 6 - 1436هـ من شروق الشمس حتى الغروب الواقع جنوب سوق "قبة رشيد" الشهيرة , حيث يعتبر اكبر تجمع حرفي على مستوى المملكة , وذلك نظراً لنمطه العمراني التراثي ووجود العديد من كبار السن الحرفيين وهواة جمع التراث والذكريات الشعبية القديمة ويزاول بعض الحرف شباب صغار في السن.
ويسارع زوار مدينة بريدة لزيارة السوق للتعرف على موروثات المدينة لاسيما وأن الشكل الهندسي للسوق يدل على تاريخ الصناعات اليدوية التي يقوم بها الحرفيون رجال عملوا وأبدعوا ونثروا جمالهم على أرض الواقع ليكون مصدراً من مصادر الرزق لهم بصورة حضارية بدلاً من تفرقهم في مواقع عديدة وزيادة وعي المجتمع بأهمية الحرف والصناعات اليدوية وتضم جميع الحرف التي كان يشتغلها الآباء والأجداد في ذلك الوقت بـ 48 محلاً من مختلف المهن.
وقال مشرف سوق الحرفيين في المهرجان فهد سعود العنزي أن للتراث الشعبي حنين والذكريات يحتاجها الكبير قبل الصغير ومن هذا المنطلق تم تفعيل السوق بالأنشطة والبرامج اليومية بالتزامن مع مهرجان الكليجا من مسرح صغار و كبار السن والجلسة الشعبية وشبة النار ووجود المتاحف التي تحتوي على العديد من المقتنيات منذ مئات السنين بالإضافة إلى المسابقات والهدايا اليومية وكذلك وجود الآبل التي تحكي حياة العقيلات رجال القصيم , وأكد العنزي أن السوق يفتح طوال السنة ومن خلال الإجازة يتم إستغلاله في تنشيط السوق بطريقة جميلة لجلب الزوار والاستمتاع في الإجازة حاليا.
ويسارع زوار مدينة بريدة لزيارة السوق للتعرف على موروثات المدينة لاسيما وأن الشكل الهندسي للسوق يدل على تاريخ الصناعات اليدوية التي يقوم بها الحرفيون رجال عملوا وأبدعوا ونثروا جمالهم على أرض الواقع ليكون مصدراً من مصادر الرزق لهم بصورة حضارية بدلاً من تفرقهم في مواقع عديدة وزيادة وعي المجتمع بأهمية الحرف والصناعات اليدوية وتضم جميع الحرف التي كان يشتغلها الآباء والأجداد في ذلك الوقت بـ 48 محلاً من مختلف المهن.
وقال مشرف سوق الحرفيين في المهرجان فهد سعود العنزي أن للتراث الشعبي حنين والذكريات يحتاجها الكبير قبل الصغير ومن هذا المنطلق تم تفعيل السوق بالأنشطة والبرامج اليومية بالتزامن مع مهرجان الكليجا من مسرح صغار و كبار السن والجلسة الشعبية وشبة النار ووجود المتاحف التي تحتوي على العديد من المقتنيات منذ مئات السنين بالإضافة إلى المسابقات والهدايا اليومية وكذلك وجود الآبل التي تحكي حياة العقيلات رجال القصيم , وأكد العنزي أن السوق يفتح طوال السنة ومن خلال الإجازة يتم إستغلاله في تنشيط السوق بطريقة جميلة لجلب الزوار والاستمتاع في الإجازة حاليا.