انتقد محافظ ينبع المهندس مساعد السليم عدم حضور المسؤولين للمناسبات التي يُدعون لها من قبل الجهات التنظيمية، وبخاصة التي تلتقي بالناس، متمثلاً في تغيب رئيس بلدية ينبع عن حضور ملتقى الشباب الأول الذي نُفذ أول من أمس في أكاديمية الدرة الرياضية.
وقال المهندس السليم خلال لقائه بالشباب في الملتقى بحسب "الحياة"إن عدم حضور بلدية ينبع للملتقى رغم دعوتها رسالة واضحة لكم، ورسالة لي، ورسالة قوية لغيري، فعندما تغيب بلدية ينبع عن اجتماع نحضره من أجل الناس فأعتقد أننا لسنا بحاجة إلى أن نعلق. وتساءل عن توجيه دعوة إلى رئيس بلدية ينبع من قبل الأكاديمية لحضور فعاليات الملتقى الشبابي، مضيفاً «لسنا بحاجة لأي مدير إدارة أو مسؤول لا يحترم الناس، فكل ما يحدث هو مسجل ضد مجهول، لعدم وجود من يجيب عن تساؤلات المواطنين بخصوص حدائق السميري والطرق».
وأكد تعليق جميع التساؤلات بخصوص حدائق السميري والطُرق إلى أن يأتي رجل يجيب على هذه التساؤلات، مبيناً أن الناس ينتظرون أن تظهر بوادر هذه المشاريع خلال أشهر، فمن لا يريد أن يعمل فعليه أن يترك المكان، ويكفي ما مر بينبع من قبل. وحول وجود شكاوى من سوء الخدمات البلدية والطرق في المحافظة، أجاب «أشعر بحرقة أكثر من شباب ينبع بهذا الخصوص، ولكن يجب ألا نطلب أكثر مما يجب، فتغيير الواقع يتطلب وقتاً، وأنا رجل عادي وأمتلك إمكانات بسيطة وينبغي علينا الانتظار، فالعمل والتعديل يتطلب صبراً، ويتطلب رجالاً، ويتطلب إدارة فاعلة في المحافظة، وبالنسبة للحاجات فأنا أشاهدها، وأشعر بحرقة تجاهها»، موضحاً أن العمل انطلق في ينبع وبدأ على الأرض.
واستمع محافظ ينبع إلى الشباب ومطالبهم، وأتاح الفرصة لعدد كبير منهم وتفاعل معهم، كما تطرق إلى بعض الجوانب التي لامست متطلبات الشباب، إذ أكد خلال حديثه معهم استمرار مثل هذه الملتقيات وعدم توقفها، وأن الهاجس بات كبيراً في تبنيها ودعمها منه شخصياً، لافتاً إلى أن ذلك سيصب في مصلحة شباب ينبع.
وأوضح أنه عضو في فريق ينبع، ولا يريد مجاملات فمصلحة الوطن وخدمة المواطن فوق الجميع، مضيفاً «أنا لا أبحث عن منصات لأجلس عليها، جئت هنا لخدمة ينبع وأهلها، وسأسعى لذلك وأعمل من أجله».
ولفت إلى وجود مجموعة تعمل في نفس وقت انعقاد الملتقى لتأسيس مجلس أهالي ينبع، مبيناً أن قطار ينبع كبير ويحوي 200 ألف مقعد، فمن يشعر أنه يستطيع أن يخدم ينبع فعليه أن يتقدموأوضحت الأكاديمية أنه تم توجيه الدعوة له بيد أنه لم يحضر.
وقال المهندس السليم خلال لقائه بالشباب في الملتقى بحسب "الحياة"إن عدم حضور بلدية ينبع للملتقى رغم دعوتها رسالة واضحة لكم، ورسالة لي، ورسالة قوية لغيري، فعندما تغيب بلدية ينبع عن اجتماع نحضره من أجل الناس فأعتقد أننا لسنا بحاجة إلى أن نعلق. وتساءل عن توجيه دعوة إلى رئيس بلدية ينبع من قبل الأكاديمية لحضور فعاليات الملتقى الشبابي، مضيفاً «لسنا بحاجة لأي مدير إدارة أو مسؤول لا يحترم الناس، فكل ما يحدث هو مسجل ضد مجهول، لعدم وجود من يجيب عن تساؤلات المواطنين بخصوص حدائق السميري والطرق».
وأكد تعليق جميع التساؤلات بخصوص حدائق السميري والطُرق إلى أن يأتي رجل يجيب على هذه التساؤلات، مبيناً أن الناس ينتظرون أن تظهر بوادر هذه المشاريع خلال أشهر، فمن لا يريد أن يعمل فعليه أن يترك المكان، ويكفي ما مر بينبع من قبل. وحول وجود شكاوى من سوء الخدمات البلدية والطرق في المحافظة، أجاب «أشعر بحرقة أكثر من شباب ينبع بهذا الخصوص، ولكن يجب ألا نطلب أكثر مما يجب، فتغيير الواقع يتطلب وقتاً، وأنا رجل عادي وأمتلك إمكانات بسيطة وينبغي علينا الانتظار، فالعمل والتعديل يتطلب صبراً، ويتطلب رجالاً، ويتطلب إدارة فاعلة في المحافظة، وبالنسبة للحاجات فأنا أشاهدها، وأشعر بحرقة تجاهها»، موضحاً أن العمل انطلق في ينبع وبدأ على الأرض.
واستمع محافظ ينبع إلى الشباب ومطالبهم، وأتاح الفرصة لعدد كبير منهم وتفاعل معهم، كما تطرق إلى بعض الجوانب التي لامست متطلبات الشباب، إذ أكد خلال حديثه معهم استمرار مثل هذه الملتقيات وعدم توقفها، وأن الهاجس بات كبيراً في تبنيها ودعمها منه شخصياً، لافتاً إلى أن ذلك سيصب في مصلحة شباب ينبع.
وأوضح أنه عضو في فريق ينبع، ولا يريد مجاملات فمصلحة الوطن وخدمة المواطن فوق الجميع، مضيفاً «أنا لا أبحث عن منصات لأجلس عليها، جئت هنا لخدمة ينبع وأهلها، وسأسعى لذلك وأعمل من أجله».
ولفت إلى وجود مجموعة تعمل في نفس وقت انعقاد الملتقى لتأسيس مجلس أهالي ينبع، مبيناً أن قطار ينبع كبير ويحوي 200 ألف مقعد، فمن يشعر أنه يستطيع أن يخدم ينبع فعليه أن يتقدموأوضحت الأكاديمية أنه تم توجيه الدعوة له بيد أنه لم يحضر.