ركّزت عمليات تحالف “عاصفة الحزم”، على استهداف مواقع تمركز “الحوثيين”، ومخازن أسلحتهم، ويتّجه العمل إلى قطع الاتّصالات عن المتمردين، وقوّات البحرية والبرية، تتولى حصار الانقلابيين الحوثيين، والقوّات الموالية للرئيس المخلوع علي عبدالله صالح.
وأكّد المتحدث الرسمي باسم تحالف “عاصفة الحزم”، المستشار لدى وزير الدفاع السعودي، العميد ركن أحمد عسيري، أنَّ “كل الدول تشارك وفق إمكاناتها، بهدف إنجاح الحملة، مشيرًا إلى أنَّ القوّات الجوية الملكية السعودية، كانت في بداية العمليات تنفذ الضربات وحدها، وانضمت إليها لاحقًا بقية القوات الجوية والبحرية والبرية. وأوضح أنَّ “غارات التحالف تتم بصورة تكاملية بغية تحقيق النتيجة النهائية”.
وأبرز عسيري أنَّ “الحوثيين يتلقون الدعم من إيران منذ أكثر من 15 عامًا”، لافتًا إلى أنَّ “الميليشيات عندها باشرت في تفكيك الدولة اليمنية، والسيطرة على مقدّراتها، ما جعلها مرتعًا للإرهابيين، وهو ما يؤكّده وجود تنظيم (القاعدة)، لذا الاستقرار في اليمن هو ضرورة دولية”.
وأضاف أنّه “شنّت طائرات قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن (عاصفة الحزم)، الخميس، غارات على مواقع ميليشيات الحوثي، بمطار عتق العسكري في شبوة، ووزارة الدفاع التي تسيطر عليها ميليشيات المتمردين في صنعاء، وعلى ميليشيات الرئيس المخلوع صالح في معسكر اللواء 21 في عتق”.
ولفت إلى أنَّ “ميليشيات الحوثيين وصالح باتت معزولة وغير مترابطة”، كاشفًا أنَّ “المتمردين يخزنون الذخيرة داخل المناطق السكنية”. كما أوضح أنه “تمَّ قطع وسائل الاتصالات بين صنعاء، وقيادات الحوثيين في صعدة، ما جعل مجاميع ميليشيات الحوثي معزولة بعد قطع الاتصالات، فضلاً عن ما تواجهه من صعوبات في الإمداد والتموين”. مشيرًا إلى “استمرار الاشتباكات بين المقاومة ومليشيات الحوثي في عدن، ومواصلة القصف المدفعي لتحركات الميليشيات قرب الحدود السعودية”.
ودعا عسيري، باسم تحالف “عاصفة الحزم”، اليمنيين إلى “عدم السماح بتخزين الذخيرة بين بيوتهم”، مؤكّدًا استهداف مدافع حرّكتها ميليشيات الحوثيين، قرب باب المندب.
وأكّد المتحدث الرسمي باسم تحالف “عاصفة الحزم”، المستشار لدى وزير الدفاع السعودي، العميد ركن أحمد عسيري، أنَّ “كل الدول تشارك وفق إمكاناتها، بهدف إنجاح الحملة، مشيرًا إلى أنَّ القوّات الجوية الملكية السعودية، كانت في بداية العمليات تنفذ الضربات وحدها، وانضمت إليها لاحقًا بقية القوات الجوية والبحرية والبرية. وأوضح أنَّ “غارات التحالف تتم بصورة تكاملية بغية تحقيق النتيجة النهائية”.
وأبرز عسيري أنَّ “الحوثيين يتلقون الدعم من إيران منذ أكثر من 15 عامًا”، لافتًا إلى أنَّ “الميليشيات عندها باشرت في تفكيك الدولة اليمنية، والسيطرة على مقدّراتها، ما جعلها مرتعًا للإرهابيين، وهو ما يؤكّده وجود تنظيم (القاعدة)، لذا الاستقرار في اليمن هو ضرورة دولية”.
وأضاف أنّه “شنّت طائرات قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن (عاصفة الحزم)، الخميس، غارات على مواقع ميليشيات الحوثي، بمطار عتق العسكري في شبوة، ووزارة الدفاع التي تسيطر عليها ميليشيات المتمردين في صنعاء، وعلى ميليشيات الرئيس المخلوع صالح في معسكر اللواء 21 في عتق”.
ولفت إلى أنَّ “ميليشيات الحوثيين وصالح باتت معزولة وغير مترابطة”، كاشفًا أنَّ “المتمردين يخزنون الذخيرة داخل المناطق السكنية”. كما أوضح أنه “تمَّ قطع وسائل الاتصالات بين صنعاء، وقيادات الحوثيين في صعدة، ما جعل مجاميع ميليشيات الحوثي معزولة بعد قطع الاتصالات، فضلاً عن ما تواجهه من صعوبات في الإمداد والتموين”. مشيرًا إلى “استمرار الاشتباكات بين المقاومة ومليشيات الحوثي في عدن، ومواصلة القصف المدفعي لتحركات الميليشيات قرب الحدود السعودية”.
ودعا عسيري، باسم تحالف “عاصفة الحزم”، اليمنيين إلى “عدم السماح بتخزين الذخيرة بين بيوتهم”، مؤكّدًا استهداف مدافع حرّكتها ميليشيات الحوثيين، قرب باب المندب.