قدم 16بطلاً من مختلف القوات المشاركة في عاصفة الحزم ارواحهم فداء لدينهم ثم وطنهم وهم قد سطروا بدمائهم اروع قصص الفداء وتركوا خلفهم رجال اوفياء يرابطون على حدود المملكة لدحر أي معتدي يحاول او يفكر في اختراق حدودها وقد اثبتوا للعالم اجمع أن شجعان المملكة عندما تناديهم بلادهم لذود عنها لايشغلهم الا ان يتصدوا للمعتدي او ان يقدمون ارواحهم فداء لهذا الوطن والكيانه الشامخ . فهنيئاً لنا بهم وهنيئاً لوطننا برجاله الأوفياء