كشف تقرير لوزارة الشؤون البلدية والقروية وفقا لـ «المدينة» على نسخة منه عن التكاليف التقديرية لتنفيذ الإستراتيجية الوطنية لتصريف مياه الأمطار ودرء اخطار السيول بمدن وقرى المملكة والتي أضيف اليها معدلات التضخم. وقالت إنه تم تخصيص 93.7 مليار ريال خلال فترة تنفيذ الاستراتيجية والمحددة بـ30 عامًا يتم تنفيذها على أربعة مراحل بدأت قبل 4 سنوات.
وأوضحت أنه تم الانتهاء من اعداد الاستراتيجية الوطنية لتصريف مياه الامطار حيث كان من ابرز التوجهات المستقبلية هو توفير وزيادة مستوى الحماية لمدن وقرى المملكة من اخطار السيول وتوفير شبكات تصريف للسيول وخاصة في المدن والقرى الاكثر تأثيرا بالاضافة الى تحديد اولويات تنفيذ مشروعات تصريف مياه الامطار والسيول واعداد البرامج والجداول الزمنية.
واكد التقرير على تفعيل الانظمة والاجراءات التنفيذية ووسائل المراقبة لمواجهة التعديات على مسارات الاودية وتحديث واعادة هيكلة الادارات المختصة بالسيول بالامانات والبلديات واعداد برامج تأهيل واعداد الكوادر الفنية العلمية واعداد تنفيذ منهجيات حديثة لتشغيل وصيانة المشروعات ومن ضمن الاهداف الاستفادة من مياه الامطار والسيول بالطرق المختلفة.
وقالت الوزارة: إنه بناء على الدراسات التي وضعتها الوزارة صنفت ان 29 مدينة بالمملكة على درجة عالية من الخطورة فيما يتعلق بالسيول. وقامت بتوجيه خطاب لوزارة المالية لاعتماد المبالغ اللازمة للمشروعات خلال السنوات المتبقية من خطة التنمية التاسعة.
واوضح التقرير ان الوزارة خاطبت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بإعطاء الأولويات في الدراسات الجاري إعدادها عن المناطق المعرضة لأخطار السيول وقد تلقت الوزارة جميع المصورات الفضائية والتقارير الخاصة بتلك المدن حيث تم تزويد الأمانات بذلك للاستفادة منها عند إعداد الدراسات الخاصة بمشروعات تصريف مياه الأمطار ودرء أخطار السيول.
وأوضحت أنه تم الانتهاء من اعداد الاستراتيجية الوطنية لتصريف مياه الامطار حيث كان من ابرز التوجهات المستقبلية هو توفير وزيادة مستوى الحماية لمدن وقرى المملكة من اخطار السيول وتوفير شبكات تصريف للسيول وخاصة في المدن والقرى الاكثر تأثيرا بالاضافة الى تحديد اولويات تنفيذ مشروعات تصريف مياه الامطار والسيول واعداد البرامج والجداول الزمنية.
واكد التقرير على تفعيل الانظمة والاجراءات التنفيذية ووسائل المراقبة لمواجهة التعديات على مسارات الاودية وتحديث واعادة هيكلة الادارات المختصة بالسيول بالامانات والبلديات واعداد برامج تأهيل واعداد الكوادر الفنية العلمية واعداد تنفيذ منهجيات حديثة لتشغيل وصيانة المشروعات ومن ضمن الاهداف الاستفادة من مياه الامطار والسيول بالطرق المختلفة.
وقالت الوزارة: إنه بناء على الدراسات التي وضعتها الوزارة صنفت ان 29 مدينة بالمملكة على درجة عالية من الخطورة فيما يتعلق بالسيول. وقامت بتوجيه خطاب لوزارة المالية لاعتماد المبالغ اللازمة للمشروعات خلال السنوات المتبقية من خطة التنمية التاسعة.
واوضح التقرير ان الوزارة خاطبت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بإعطاء الأولويات في الدراسات الجاري إعدادها عن المناطق المعرضة لأخطار السيول وقد تلقت الوزارة جميع المصورات الفضائية والتقارير الخاصة بتلك المدن حيث تم تزويد الأمانات بذلك للاستفادة منها عند إعداد الدراسات الخاصة بمشروعات تصريف مياه الأمطار ودرء أخطار السيول.