حقق برنامج " كلنا للوطن " صدى واسع ونجاح باهر وتميز بشكل احترافي بعد أن تم تدشينه من قبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم يوم الخميس الماضي في مكتبه بمقر ديوان الإمارة وأستمرت الفعاليات المصاحبة لمدة يومين الجمعة والسبت بالعثيم مول بمدينة بريدة والتي اختتمت بالأبداع والتفوق
وكان البرنامج يهدف إلى ترسيخ الوطنية لدى النشء وتكريم أبناء المتواجدون بالحدود ومشاركين بعاصفة الحزم ، بالإضافة إلى تكريم أبناء شهداء الواجب بمشاركة القطاعات الأمنية وبحضور عدد من مدراء الادارات في مقدمتهم أمين منطقة القصيم المهندس صالح الأحمد ومدير رعاية الشباب بالقصيم عبدالعزيز السناني والشيخ محمد الغضية والشاعر محمد الضالع والناطقيين الإعلاميين يزيد المحيميد والمقدم علي اللاحم ومحمد الجعيثن وبعض الإعلاميين ورجال الأعمال والمشايخ ولاعبي نادي التعاون والرائد.
وقال فهد سعود العنزي المشرف العام على البرنامج :" ولله الحمد حقق الهدف الوطني والرسالة الواضحة للصغار والكبار من كافة فئات المجتمع , والتي جاءت مترجماً لكل معاني التماسك والترابط الوطني قلباً وقالباً مع حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد وزير الدفاع ومباركة وتدشين صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم على التفاعل والمتابعة الشخصية لإنجاح البرنامج".
وأضاف العنزي أن البرنامج تخلله العديد من الأنشطة والفعاليات اليومية للشكر لخادم الحرمين ومبايعة ولي العهد وولي ولي العهد عبر لوحات وطنية للزوار للتعبير عن أنفس مكنوناتهم الفكرية وتعابيرهم الوطنية وتكريم رجال الأمن والمشاركين في الحدود كالإعلاميين والممرضين وأبناء شهداء الواجب ، بالإضافة إلى تفعيل المسرح الوطني بالقصائد والشيلات وتوجيه رسالة دينية تحذيرية لمن يعبث في هذا الوطن من رجال العلم والأدب وتقديم العديد من المسابقات والجوائز من أجهزة أيفون وأجنحة فندقية وعطورات فاخرة وأطقم ذهب لأكثر من 26 مشاركة وزائرة ، وكذلك مشاركة مدرسة الموهوبين في رسومات ولوحات وطنية من أيدي الطلاب ورعاية الشباب بالقصيم بتنظيم الإحتفاء عبر الكشافة وكذلك فريق السيارات الكلاسيكية وأوبريت من فرقة أثر الإنشادية وفرقة ابتهاج الترفهية والشخصيات الكرتونية السعودية ، والأستديو الفوتوغرافي "أحب وطني" والذي كان متاحاً أمام جميع الزوار.
وأشاد العنزي بالجمهور الحاضر على تعاونه واستمتاعه بالفعاليات بالأجواء الوطنية ، فكما يُقال نالوا من كُلِّ بُستانٍ زهره ، والحقيقة بأنهم نالوا الوطن بأكمله حباً ووفاء , وختاماً قدَّم "العنزي" شكره وتقديره لكل المشاركين والعاملين بالبرنامج الوطني والذين أحيوا الفعاليات وشاركوا تقديم العمل بقالب نال استحسان الجميع.
وكان البرنامج يهدف إلى ترسيخ الوطنية لدى النشء وتكريم أبناء المتواجدون بالحدود ومشاركين بعاصفة الحزم ، بالإضافة إلى تكريم أبناء شهداء الواجب بمشاركة القطاعات الأمنية وبحضور عدد من مدراء الادارات في مقدمتهم أمين منطقة القصيم المهندس صالح الأحمد ومدير رعاية الشباب بالقصيم عبدالعزيز السناني والشيخ محمد الغضية والشاعر محمد الضالع والناطقيين الإعلاميين يزيد المحيميد والمقدم علي اللاحم ومحمد الجعيثن وبعض الإعلاميين ورجال الأعمال والمشايخ ولاعبي نادي التعاون والرائد.
وقال فهد سعود العنزي المشرف العام على البرنامج :" ولله الحمد حقق الهدف الوطني والرسالة الواضحة للصغار والكبار من كافة فئات المجتمع , والتي جاءت مترجماً لكل معاني التماسك والترابط الوطني قلباً وقالباً مع حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد وزير الدفاع ومباركة وتدشين صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم على التفاعل والمتابعة الشخصية لإنجاح البرنامج".
وأضاف العنزي أن البرنامج تخلله العديد من الأنشطة والفعاليات اليومية للشكر لخادم الحرمين ومبايعة ولي العهد وولي ولي العهد عبر لوحات وطنية للزوار للتعبير عن أنفس مكنوناتهم الفكرية وتعابيرهم الوطنية وتكريم رجال الأمن والمشاركين في الحدود كالإعلاميين والممرضين وأبناء شهداء الواجب ، بالإضافة إلى تفعيل المسرح الوطني بالقصائد والشيلات وتوجيه رسالة دينية تحذيرية لمن يعبث في هذا الوطن من رجال العلم والأدب وتقديم العديد من المسابقات والجوائز من أجهزة أيفون وأجنحة فندقية وعطورات فاخرة وأطقم ذهب لأكثر من 26 مشاركة وزائرة ، وكذلك مشاركة مدرسة الموهوبين في رسومات ولوحات وطنية من أيدي الطلاب ورعاية الشباب بالقصيم بتنظيم الإحتفاء عبر الكشافة وكذلك فريق السيارات الكلاسيكية وأوبريت من فرقة أثر الإنشادية وفرقة ابتهاج الترفهية والشخصيات الكرتونية السعودية ، والأستديو الفوتوغرافي "أحب وطني" والذي كان متاحاً أمام جميع الزوار.
وأشاد العنزي بالجمهور الحاضر على تعاونه واستمتاعه بالفعاليات بالأجواء الوطنية ، فكما يُقال نالوا من كُلِّ بُستانٍ زهره ، والحقيقة بأنهم نالوا الوطن بأكمله حباً ووفاء , وختاماً قدَّم "العنزي" شكره وتقديره لكل المشاركين والعاملين بالبرنامج الوطني والذين أحيوا الفعاليات وشاركوا تقديم العمل بقالب نال استحسان الجميع.