أكد العقيد الرقيطي أن الأوضاع الأمنية مطمئنة جدا، والأهالي متعاونون مع الجهات الأمنية، ومتفهمون للدور الذي تقوم به من أجل حماية الجميع من هذه الأحداث التي يراد لها زعزعة الأمن في البلد الآمن، موضحا أن التحقيقات لا تزال جارية لمعرفة الأشخاص الذين سهلوا وخططوا لدخول الانتحاري، الذي فجر نفسه في المصلين الآمنين.
وكانت لجان تطوعية من بلدة القديح تشكلت أمس، لمتابعة أوضاع ما بعد الحاث، وحصر أسماء وعائلات الشهداء والجرحى، وتوحيد العمل، والاستعداد لمراسم التشييع واستقبال المعزين
وكانت لجان تطوعية من بلدة القديح تشكلت أمس، لمتابعة أوضاع ما بعد الحاث، وحصر أسماء وعائلات الشهداء والجرحى، وتوحيد العمل، والاستعداد لمراسم التشييع واستقبال المعزين