تنفذ أمانة الأحساء حالياً 12 مشروعا بطرق المحافظة والهجر التابعة لها بتكلفة إجمالية تتجاوز 350 مليون ريال.
وأوضح فؤاد الملحم وكيل أمانة الأحساء للتعمير والمشاريع في تصريح له اليوم أن تلك المشاريع تتضمن مشروعي تطوير وتحسين ورفع كفاءة طريق الملك عبدالله -دائري الهفوف /المبرز في المرحلتين الأولى والثانية ، ومشاريع تطوير شوارع وطرق الهفوف والمبرز وقراها والهجر التابعة لها عبر مرحلتين، ومشروع تحسين وتجميل مداخل وميادين الهفوف والمبرز، وتطوير شوارع وطرق الهفوف والمبـرز والهجر التابعة لها، ومشروع تحسين وتجميل مدينة الهفوف والقرى والهجر التابعة لها " المرحلة الأولى "، و مشروع تحسين وتجميل مدينة المبرز والقرى والهجر التابعة لها "مرحلة أولى".
كما تشمل كذلك تطوير شوارع و طرق الهفوف والمبرز وقراها والهجر التابعة لها " المرحلة الثالثة "، ومشروع تطوير وتأهيل مجمع الدوائر الحكومية والمناطق المحيطة بمراكز النقل العام "رقم 1" ، و تطوير الأحياء مكتملة الخدمات بالمبرز "الحي النموذجي - مرحلة أولى " ، وتطوير الأحياء مكتملة الخدمات بالهفوف" الحي النموذجي – مرحلة أولى"، ومشروع تقاطع طريق الملك فهد مع الملك عبدالله "الضلع الشرقي".
وأفاد مدير إدارة تطوير الطرق المهندس حسين الرزق بأن المشروع التطويري لطريق الملك عبدالله الدائري لمدينتي الهفوف والمبرز يهدف إلى رفع كفاءة الطريق وانسيابية الحركة المرورية وفك الاختناقات في الطرق الداخلية والإسهام في سهولة الوصول إلى مدينتي الرياض والدمام ودولة قطر الشقيقة والتنقل الانسيابي للمركبات دون توقف مع مراعاة إنشاء عدد من جسور المشاة في المواقع الحساسة على امتداد الطريق واستخدام كافة الوسائل المتطورة والعالمية.
وقال :إن المشروع سيشمل تنفيذ أربعة مسارات لكل اتجاه وإنشاء نظام لتصريف السيول ومواقف للسيارات وإنشاء الأرصفة وتركيب أعمدة إنارة بما يتناسب مع أهمية الطريق , إضافةً إلى تشجير وزراعة الجزيرة الوسطية.
و بين أن مشروع تطوير تقاطع طريق الملك فهد مع طريق الملك عبدالله "الضلع الشرقي" سيشمل أربعة مسارات لكل اتجاه وتنفيذ عناصر السلامة وتصريف السيول, وتنفيذ طرق خدمة بجانبي الجسر مع ارصفة ومواقف سيارات وإشارة ضوئية اسفل التقاطع لتنظيم الحركة المرورية بجميع الاتجاهات مع تكسية أعمدة الجسر, وتركيب أحدث أعمدة الإنارة أسفل الجسر لإظهاره بصورة جمالية, مؤكداً أن انشاء المشروع يعد مكملاً لما تقوم به الأمانة من مشاريع تطويرية تسهم في توفير حلول مرورية تماشياً مع أحدث النظم المتبعة عالمياً.
وأوضح فؤاد الملحم وكيل أمانة الأحساء للتعمير والمشاريع في تصريح له اليوم أن تلك المشاريع تتضمن مشروعي تطوير وتحسين ورفع كفاءة طريق الملك عبدالله -دائري الهفوف /المبرز في المرحلتين الأولى والثانية ، ومشاريع تطوير شوارع وطرق الهفوف والمبرز وقراها والهجر التابعة لها عبر مرحلتين، ومشروع تحسين وتجميل مداخل وميادين الهفوف والمبرز، وتطوير شوارع وطرق الهفوف والمبـرز والهجر التابعة لها، ومشروع تحسين وتجميل مدينة الهفوف والقرى والهجر التابعة لها " المرحلة الأولى "، و مشروع تحسين وتجميل مدينة المبرز والقرى والهجر التابعة لها "مرحلة أولى".
كما تشمل كذلك تطوير شوارع و طرق الهفوف والمبرز وقراها والهجر التابعة لها " المرحلة الثالثة "، ومشروع تطوير وتأهيل مجمع الدوائر الحكومية والمناطق المحيطة بمراكز النقل العام "رقم 1" ، و تطوير الأحياء مكتملة الخدمات بالمبرز "الحي النموذجي - مرحلة أولى " ، وتطوير الأحياء مكتملة الخدمات بالهفوف" الحي النموذجي – مرحلة أولى"، ومشروع تقاطع طريق الملك فهد مع الملك عبدالله "الضلع الشرقي".
وأفاد مدير إدارة تطوير الطرق المهندس حسين الرزق بأن المشروع التطويري لطريق الملك عبدالله الدائري لمدينتي الهفوف والمبرز يهدف إلى رفع كفاءة الطريق وانسيابية الحركة المرورية وفك الاختناقات في الطرق الداخلية والإسهام في سهولة الوصول إلى مدينتي الرياض والدمام ودولة قطر الشقيقة والتنقل الانسيابي للمركبات دون توقف مع مراعاة إنشاء عدد من جسور المشاة في المواقع الحساسة على امتداد الطريق واستخدام كافة الوسائل المتطورة والعالمية.
وقال :إن المشروع سيشمل تنفيذ أربعة مسارات لكل اتجاه وإنشاء نظام لتصريف السيول ومواقف للسيارات وإنشاء الأرصفة وتركيب أعمدة إنارة بما يتناسب مع أهمية الطريق , إضافةً إلى تشجير وزراعة الجزيرة الوسطية.
و بين أن مشروع تطوير تقاطع طريق الملك فهد مع طريق الملك عبدالله "الضلع الشرقي" سيشمل أربعة مسارات لكل اتجاه وتنفيذ عناصر السلامة وتصريف السيول, وتنفيذ طرق خدمة بجانبي الجسر مع ارصفة ومواقف سيارات وإشارة ضوئية اسفل التقاطع لتنظيم الحركة المرورية بجميع الاتجاهات مع تكسية أعمدة الجسر, وتركيب أحدث أعمدة الإنارة أسفل الجسر لإظهاره بصورة جمالية, مؤكداً أن انشاء المشروع يعد مكملاً لما تقوم به الأمانة من مشاريع تطويرية تسهم في توفير حلول مرورية تماشياً مع أحدث النظم المتبعة عالمياً.