كد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، أن «المملكة واقفة بقوة ضد الإرهاب، ولن تزعزعنا مثل هذه الحوادث، مررنا بحوادث أكبر، والحمد لله الوضع تحت السيطرة، وإن حدث شيء سيتُعامل معه في حينه». وأكد الأمير محمد خلال استقباله وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أمس سفراء الدول المعتمدين لدى المملكة، الذين عبروا عن إدانتهم للأعمال الإرهابية في القديح والدمام، أنه «تم إيقاف الكثير من العمليات الإرهابية»، وأضاف أنه «في حال حدوث أمر ما سيتم التعامل معه بشكل صارم، مصحوب بنوع من الاتزان، حتى لا يؤثر في حياة بقية المجتمع».
وقال: «إن حكومة خادم الحرمين الشريفين حريصة كل الحرص على أن تقوموا بمهمات أعمالكم على الوجه المطلوب». معرباً عن شكره للسفراء على إدانتهم وشجبهم للإرهاب، وذكر أن «الإرهاب شيء طبيعي حدث في جميع الدول».
وكان ولي العهد وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان استقبلا أمس في الديوان الملكي بقصر السلام في جدة، سفراء الدول المعتمدين لدى المملكة. وهنأ السفراء الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره ولياً للعهد وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للداخلية رئيساً لمجلس الشؤون السياسية والأمنية، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره ولياً لولي العهد وتعيينه نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع رئيساً لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. وقال عميد السلك الديبلوماسي سفير جيبوتي ضياء الدين سعيد بامخرمة - نيابة عن السفراء - إنه لا يحتشد هذا العدد الكبير من السفراء إلا في عواصم قليلة من العالم، واحدة منها الرياض، التي تمثل قلباً نابضاً في العالم، وعاصمة مهمة لبلد له مكانته على الصعيدين القاري والعالمي. وعبر عن شجبهم وإدانتهم للحادثتين الإرهابيتين الآثمتين في القديح والدمام.
وزاد: «إن هذه الحوادث هي الاستثناءات التي تؤكد قاعدة الأمن والطمأنينة، التي نحن نشعر بها ونعيشها في كنف وربوع المملكة». وأضاف بامخرمة: «إن هذه الحوادث الإرهابية لن تزعزع أمن واستقرار وطمأنينة المملكة»، لافتاً إلى أن الأجهزة الأمنية في المملكة تجعل الجميع ينام قرير العين.
وقال: «إن حكومة خادم الحرمين الشريفين حريصة كل الحرص على أن تقوموا بمهمات أعمالكم على الوجه المطلوب». معرباً عن شكره للسفراء على إدانتهم وشجبهم للإرهاب، وذكر أن «الإرهاب شيء طبيعي حدث في جميع الدول».
وكان ولي العهد وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان استقبلا أمس في الديوان الملكي بقصر السلام في جدة، سفراء الدول المعتمدين لدى المملكة. وهنأ السفراء الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره ولياً للعهد وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للداخلية رئيساً لمجلس الشؤون السياسية والأمنية، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره ولياً لولي العهد وتعيينه نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع رئيساً لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. وقال عميد السلك الديبلوماسي سفير جيبوتي ضياء الدين سعيد بامخرمة - نيابة عن السفراء - إنه لا يحتشد هذا العدد الكبير من السفراء إلا في عواصم قليلة من العالم، واحدة منها الرياض، التي تمثل قلباً نابضاً في العالم، وعاصمة مهمة لبلد له مكانته على الصعيدين القاري والعالمي. وعبر عن شجبهم وإدانتهم للحادثتين الإرهابيتين الآثمتين في القديح والدمام.
وزاد: «إن هذه الحوادث هي الاستثناءات التي تؤكد قاعدة الأمن والطمأنينة، التي نحن نشعر بها ونعيشها في كنف وربوع المملكة». وأضاف بامخرمة: «إن هذه الحوادث الإرهابية لن تزعزع أمن واستقرار وطمأنينة المملكة»، لافتاً إلى أن الأجهزة الأمنية في المملكة تجعل الجميع ينام قرير العين.