يعيش المواطن ( أحمد محمد الشهري) بمركز ثربان غرب محافظة المجاردة حالة مأساوية وصعبة جداً بعد أن حاصر ته الديون من كل جانب ومطالب إسترته التي وقف عاجزاً عن تلبية البسيط منها ويسرد "الشهري " لنا قصته فيقول
كُنت أعمل في إحدى القطاعات العسكرية بمحافظة جدة وانقلت بأسرتي المكونة من 12 فرداً إلى قريتي مركز ثربان التابع لمحافظة المجاردة لإعالة والدي ووالدتي الكبيران في السن بعد أن أحلت إلى التقاعد لتجتمع عليه مشاق الحياة المعيشية وأجد نفسي محاصراً بالديون من كل جانب . حتى إن جميع معاملاتي أوقفت بسبب تراكم الديون وعدم مقدرتي على سدادها وقال "الشهري" مضى عليه قرابة عامين ولم استلم راتب التقاعد بسبب إيقاف تعاملاتي البنكية والحكومية . وطالب في مناشدته ولاة الأمر في هذا البلد و أهالي الخير بمساعدته لسداد ديونه حيث انه أصبح لايخرج من منزله بسبب كثرة الذين يطاردونه مطالبين بحقوقهم المالية واردف قائلاً انني اُفكر في الأنتحار لكثرة الهموم والمشاكل الأسرية بسبب عدم مقدرتي على تلبية مطالبهم التي اقف امامها عاجزاً
كُنت أعمل في إحدى القطاعات العسكرية بمحافظة جدة وانقلت بأسرتي المكونة من 12 فرداً إلى قريتي مركز ثربان التابع لمحافظة المجاردة لإعالة والدي ووالدتي الكبيران في السن بعد أن أحلت إلى التقاعد لتجتمع عليه مشاق الحياة المعيشية وأجد نفسي محاصراً بالديون من كل جانب . حتى إن جميع معاملاتي أوقفت بسبب تراكم الديون وعدم مقدرتي على سدادها وقال "الشهري" مضى عليه قرابة عامين ولم استلم راتب التقاعد بسبب إيقاف تعاملاتي البنكية والحكومية . وطالب في مناشدته ولاة الأمر في هذا البلد و أهالي الخير بمساعدته لسداد ديونه حيث انه أصبح لايخرج من منزله بسبب كثرة الذين يطاردونه مطالبين بحقوقهم المالية واردف قائلاً انني اُفكر في الأنتحار لكثرة الهموم والمشاكل الأسرية بسبب عدم مقدرتي على تلبية مطالبهم التي اقف امامها عاجزاً