أعلنت وزارة الداخلية، عبر حسابها على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي، #مقتل_يوسف_الغامدي، السبت، في الطائف، بعد محاصرته بمنزله، ورفضه الامتثال لتعليمات رجال الأمن لتسليم نفسه، وتبادل إطلاق النار معه.
وأكّد المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، أنّه إلحاقاً للبيان المعلن بتاريخ 16/9/1436هـ عن تعرض رجال الأمن لإطلاق نار، وهم يؤدون مهامهم بالتحري عن أحد المطلوبين بمحافظة الطائ، واستشهاد الرقيب أول عوض سراج المالكي ـ تغمده الله بواسع رحمته وتقبله في الشهداء ـ نتيجة تبادل إطلاق النار معه، فقد أسفرت المتابعة الأمنية للمطلوب للجهات الأمنية يوسف عبداللطيف شباب الغامدي، عن رصد تواجده في منزله بحي الشرقية، بمحافظة الطائف ومحاصرته.
وبيّن أنّه "أثناء مطالبة رجال الأمن له للمبادرة بتسليم نفسه، بادر بالخروج وإطلاق النار من سلاح رشاش ومسدس. وتم التعامل معه بمقتضى الأنظمة وتبادل إطلاق النار معه مما نتج عنه مقتله".
وأضاف "وزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد بأن رجال الأمن عازمون بعون الله تعالى على التصدي لكل من يسعى لزعزعة الأمن والاستقرار ، والوقوف لهم بالمرصاد، وتشيد في الوقت ذاته بتعاون المواطنين ووقوفهم الى جانب إخوانهم رجال الأمن صفًا واحدًا ضد مثيري الفتنة، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون، والله الهادي إلى سواء السبيل".
وأوضحت مصادر صحافيّة، أنَّ الجهات الأمنية في محافظة الطائف؛ ممثلةً في قوة الطوارئ الخاصّة، تمكّنت من الإطاحة بالمطلوب الأمني يوسف عبداللطيف شباب الغامدي، بعد تضييق الخناق عليه، ومحاصرته عند منزلهم الكائن بحي الشرقية، ودخلت معه في تبادلٍ لإطلاق النار حتى أردته قتيلاً.
وأشارت إلى أنَّ "معلوماتٌ مؤكّدة توافرت لدى الجهات الأمنية، بوجود المطلوب الغامدي في المنزل بحي الشرقية، على أثرها توجّهت قوة الطوارئ الخاصّة وانتشرت بالقرب من المنزل؛ ما دفع المطلوب الأمني للخروج عليهم وإطلاق النار من رشاش كان بحوزته، وعاملته القوة الأمنية بالمثل، وتبادلت إطلاق النار حتى تمكنت من قتله".
وكانت وزارة الداخلية، قد نشرت صورًا افتراضية، للمطلوب يوسف الغامدي، بإحدى الهيئات التي قد يغير مظهره إليها.
يذكر أنَّ المتحدّث الأمني باسم الوزارة، اللواء منصور التركي، أعلن الجمعة، عقب أحداث الطائف، عن إدراج الغامدي على قائمة المطلوبين، وتخصيص مكافأة مليون ريال لمن يساهم بالمعلومات في القبض عليه.
وأكّد المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، أنّه إلحاقاً للبيان المعلن بتاريخ 16/9/1436هـ عن تعرض رجال الأمن لإطلاق نار، وهم يؤدون مهامهم بالتحري عن أحد المطلوبين بمحافظة الطائ، واستشهاد الرقيب أول عوض سراج المالكي ـ تغمده الله بواسع رحمته وتقبله في الشهداء ـ نتيجة تبادل إطلاق النار معه، فقد أسفرت المتابعة الأمنية للمطلوب للجهات الأمنية يوسف عبداللطيف شباب الغامدي، عن رصد تواجده في منزله بحي الشرقية، بمحافظة الطائف ومحاصرته.
وبيّن أنّه "أثناء مطالبة رجال الأمن له للمبادرة بتسليم نفسه، بادر بالخروج وإطلاق النار من سلاح رشاش ومسدس. وتم التعامل معه بمقتضى الأنظمة وتبادل إطلاق النار معه مما نتج عنه مقتله".
وأضاف "وزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد بأن رجال الأمن عازمون بعون الله تعالى على التصدي لكل من يسعى لزعزعة الأمن والاستقرار ، والوقوف لهم بالمرصاد، وتشيد في الوقت ذاته بتعاون المواطنين ووقوفهم الى جانب إخوانهم رجال الأمن صفًا واحدًا ضد مثيري الفتنة، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون، والله الهادي إلى سواء السبيل".
وأوضحت مصادر صحافيّة، أنَّ الجهات الأمنية في محافظة الطائف؛ ممثلةً في قوة الطوارئ الخاصّة، تمكّنت من الإطاحة بالمطلوب الأمني يوسف عبداللطيف شباب الغامدي، بعد تضييق الخناق عليه، ومحاصرته عند منزلهم الكائن بحي الشرقية، ودخلت معه في تبادلٍ لإطلاق النار حتى أردته قتيلاً.
وأشارت إلى أنَّ "معلوماتٌ مؤكّدة توافرت لدى الجهات الأمنية، بوجود المطلوب الغامدي في المنزل بحي الشرقية، على أثرها توجّهت قوة الطوارئ الخاصّة وانتشرت بالقرب من المنزل؛ ما دفع المطلوب الأمني للخروج عليهم وإطلاق النار من رشاش كان بحوزته، وعاملته القوة الأمنية بالمثل، وتبادلت إطلاق النار حتى تمكنت من قتله".
وكانت وزارة الداخلية، قد نشرت صورًا افتراضية، للمطلوب يوسف الغامدي، بإحدى الهيئات التي قد يغير مظهره إليها.
يذكر أنَّ المتحدّث الأمني باسم الوزارة، اللواء منصور التركي، أعلن الجمعة، عقب أحداث الطائف، عن إدراج الغامدي على قائمة المطلوبين، وتخصيص مكافأة مليون ريال لمن يساهم بالمعلومات في القبض عليه.