نظم مجلس قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة بمنطقة عسير لقائه السنوي الخامس واحتفال العيد برعاية شيخ شمل قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة الشيخ تركي بن عبدالوهاب أبو نقطة المتحمي، وحضور محافظ محايل عسير محمد بن سعود أبونقطة المتحمي، ورعاية ودعم رجل الأعمال الأستاذ سعيد بن عبدالله الأزهري.
وقد بدأ توافد القبائل العشر من ربيعة ورفيدة وبني ثوعة سراة وتهامة وهي: قبيلة طبب، قبيلة آل حارث، قبيلة الغال وآل بجاد، قبيلة التلاده، قبيلة الرفقتين، قبيلة آل شدادي، قبيلة تيهان، قبيلة آل عاصمي، قبيلة بني غنمي، قبيلة بني ثوعة، عند السادسة مساء، وكان في استقبالهم شيخ الشمل وأسرة آل أبونقطة المتحمي، وأعضاء المجلس، وبعد استكمال وصول القبائل بدأ الحفل الخطابي بعد صلاة المغرب مباشرة والذي خصص هذا العام لتكريم شهداء الواجب من أبناء القبيلة، وتكريم المرابطين على الحد الجنوبي، حيث بدأ بالقرآن الكريم ثم كلمة شيخ شمل قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة ألقاها نيابة عنه الشيخ عبدالله بن تركي المتحمي، وتناول خلالها فضل الاجتماع والترابط والأخوة الحقّة وخاصة في مثل مناسبات الأعياد، وتحدث عن عاصفة الحزم وجدد تأييد كل أفراد قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة واستعدادها للذود عن الوطن بكل الوسائل بدءاً من نبذ الشائعات ودعم الجنود وانتهاء بحمل السلاح، ثم دعا بالرحمة والمغفرة لشهداء الواجب الذين حملوا أرواحهم على كفوفهم فداءٌ للوطن وأنه قد تم تخصيص احتفال هذا العام لتكريم أسر الشهداء والمرابطين على الحد الجنوبي من أبناء القبيلة، وشكر شيخ الشمل خلال كلمته الراعي والداعم الرسمي للاحتفال الأستاذ سعيد الأزهري وقدم له العضوية الفخرية في اللجنة الدائمة بمجلس قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة، كما قدم شكره لأعضاء المجلس في دورته الأولى وأعلن ترشيح أعضاء المجلس في دورته الجديدة، والذي يتكون من عضو عن النواب من كل قبيلة من القبائل العشر، وعضوين شخصين آخرين يتم ترشيحهم عن كل قبيلة، فيما تم اختيار أعضاء اللجنة الدائمة للمجلس من قبل شيخ الشمل رئيس المجلس، واختتمت كلمة شيخ الشمل بالدعاء لشهداء الواجب بالرحمة والمغفرة وأن يسكنهم فسيح جناته.
بعد ذلك ألقى الشاعر أحمد علي شعبان عسيري قصيدة "الراس مرفوع والرايه سعوديه" تلاها قصيدة ألقاها سلمان بن محمد المتحمي، ثم شيلة "لبيك ياسلمان" أعقبها منظومة شعرية على لون "الدمّه" للشاعر علي بن حسن آل نشعه، ثم بدأ تكريم شهداء الوطن حيث قدمت لأسر الشهداء دروع وشهادات ومبلغ عشرون ألف ريال لأسرة كل شهيد وهم:
الشهيد رئيس رقباء محمد بن علي محمد آل ميليد، وكيل رقيب سلطان بن عامر آل الفقيه عسيري، رقيب أول خالد بن محمد آل تركي عسيري، وملازم أول محمد عبدالله إبراهيم آل إبراهيم، وسلمها لذويهم شيخ الشمل رئيس المجلس وراعي الاحتفال سعيد الأزهري، بعد ذلك قدم راعي الحفل درع لتكريم أبناء قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة المرابطين على الحد الجنوبي، ثم كرم شيخ الشمل الراعي الرسمي والداعم رجل الأعمال الأستاذ سعيد بن عبدالله الأزهري والذي تفضل بتقديم دعم لمجلس قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة بميلغ مائة ألف ريال سنوياً، إضافة لتقديم تبرع بمبلغ ثلاثمائة ألف ريال لجمعية البر الخيرية بطبب، ومبلغ عشرون ألف ريال لكل أسرة من أسر الشهداء، بعدها تم تكريم أعضاء المجلس بعد انتهاء دورته الأولى تسلمها نيابة عنهم نائب رئيس المجلس الشيخ عبدالعزيز بن سعود أبونقطة المتحمي، وقدم لهم شيخ الشمل رئيس المجلس شكره وتقديره على مابذلوه خلال الدورة الأولى، متمنياً للأعضاء الذين تم ترشيحهم للدورة الجديدة التوفيق وأن يستكملوا ماقام به إخوانهم في الدورة الأولى.
بعد ذلك تناول الجميع طعام العشاء في ضيافة الشيخ تركي المتحمي، ثم بدأ الحفل الشعبي الذي استمر حتى الواحدة والنصف صباحاً.
وقد بدأ توافد القبائل العشر من ربيعة ورفيدة وبني ثوعة سراة وتهامة وهي: قبيلة طبب، قبيلة آل حارث، قبيلة الغال وآل بجاد، قبيلة التلاده، قبيلة الرفقتين، قبيلة آل شدادي، قبيلة تيهان، قبيلة آل عاصمي، قبيلة بني غنمي، قبيلة بني ثوعة، عند السادسة مساء، وكان في استقبالهم شيخ الشمل وأسرة آل أبونقطة المتحمي، وأعضاء المجلس، وبعد استكمال وصول القبائل بدأ الحفل الخطابي بعد صلاة المغرب مباشرة والذي خصص هذا العام لتكريم شهداء الواجب من أبناء القبيلة، وتكريم المرابطين على الحد الجنوبي، حيث بدأ بالقرآن الكريم ثم كلمة شيخ شمل قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة ألقاها نيابة عنه الشيخ عبدالله بن تركي المتحمي، وتناول خلالها فضل الاجتماع والترابط والأخوة الحقّة وخاصة في مثل مناسبات الأعياد، وتحدث عن عاصفة الحزم وجدد تأييد كل أفراد قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة واستعدادها للذود عن الوطن بكل الوسائل بدءاً من نبذ الشائعات ودعم الجنود وانتهاء بحمل السلاح، ثم دعا بالرحمة والمغفرة لشهداء الواجب الذين حملوا أرواحهم على كفوفهم فداءٌ للوطن وأنه قد تم تخصيص احتفال هذا العام لتكريم أسر الشهداء والمرابطين على الحد الجنوبي من أبناء القبيلة، وشكر شيخ الشمل خلال كلمته الراعي والداعم الرسمي للاحتفال الأستاذ سعيد الأزهري وقدم له العضوية الفخرية في اللجنة الدائمة بمجلس قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة، كما قدم شكره لأعضاء المجلس في دورته الأولى وأعلن ترشيح أعضاء المجلس في دورته الجديدة، والذي يتكون من عضو عن النواب من كل قبيلة من القبائل العشر، وعضوين شخصين آخرين يتم ترشيحهم عن كل قبيلة، فيما تم اختيار أعضاء اللجنة الدائمة للمجلس من قبل شيخ الشمل رئيس المجلس، واختتمت كلمة شيخ الشمل بالدعاء لشهداء الواجب بالرحمة والمغفرة وأن يسكنهم فسيح جناته.
بعد ذلك ألقى الشاعر أحمد علي شعبان عسيري قصيدة "الراس مرفوع والرايه سعوديه" تلاها قصيدة ألقاها سلمان بن محمد المتحمي، ثم شيلة "لبيك ياسلمان" أعقبها منظومة شعرية على لون "الدمّه" للشاعر علي بن حسن آل نشعه، ثم بدأ تكريم شهداء الوطن حيث قدمت لأسر الشهداء دروع وشهادات ومبلغ عشرون ألف ريال لأسرة كل شهيد وهم:
الشهيد رئيس رقباء محمد بن علي محمد آل ميليد، وكيل رقيب سلطان بن عامر آل الفقيه عسيري، رقيب أول خالد بن محمد آل تركي عسيري، وملازم أول محمد عبدالله إبراهيم آل إبراهيم، وسلمها لذويهم شيخ الشمل رئيس المجلس وراعي الاحتفال سعيد الأزهري، بعد ذلك قدم راعي الحفل درع لتكريم أبناء قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة المرابطين على الحد الجنوبي، ثم كرم شيخ الشمل الراعي الرسمي والداعم رجل الأعمال الأستاذ سعيد بن عبدالله الأزهري والذي تفضل بتقديم دعم لمجلس قبائل ربيعة ورفيدة وبني ثوعة بميلغ مائة ألف ريال سنوياً، إضافة لتقديم تبرع بمبلغ ثلاثمائة ألف ريال لجمعية البر الخيرية بطبب، ومبلغ عشرون ألف ريال لكل أسرة من أسر الشهداء، بعدها تم تكريم أعضاء المجلس بعد انتهاء دورته الأولى تسلمها نيابة عنهم نائب رئيس المجلس الشيخ عبدالعزيز بن سعود أبونقطة المتحمي، وقدم لهم شيخ الشمل رئيس المجلس شكره وتقديره على مابذلوه خلال الدورة الأولى، متمنياً للأعضاء الذين تم ترشيحهم للدورة الجديدة التوفيق وأن يستكملوا ماقام به إخوانهم في الدورة الأولى.
بعد ذلك تناول الجميع طعام العشاء في ضيافة الشيخ تركي المتحمي، ثم بدأ الحفل الشعبي الذي استمر حتى الواحدة والنصف صباحاً.