دعت قيادة قوات التحالف العربي، وفقا لـ "الوطن"الذي تقوده المملكة، لردع المتمردين الحوثيين، ودعم الشرعية في الرئيس عبدربه منصور هادي، المواطنين اليمنيين القاطنين في المناطق الحدودية مع السعودية، إلى إخلائها فورا والابتعاد عنها، من أجل ضمان سلامتهم، في تطور يؤكد عزم القوات المسلحة السعودية القيام بعمل حاسم على الحدود، لطرد المتمردين الذين يستغلون المنطقة لقصف بعض القرى الحدودية السعودية.
وألقت طائرات التحالف طوال يومي أمس وأول من أمس، منشورات على سكان تلك المناطق الحدودية، تتضمن المطالبة بمغادرة المنطقة بأسرع ما يمكن، حرصا على عدم إصابتهم بأي أذى.
ودأب المتمردون على اتخاذ تلك القرى منطلقا للاعتداء على المدنيين الآمنين في بعض القرى السعودية، واتخاذ المناطق السكنية منطلقا لهجماتهم الغادرة، دون مراعاة لما قد يتسبب فيه ذلك من أخطار على سكان القرى الحدودية، في حالة رد التحالف على تلك الاعتداءات.
ويوضح الإجراء الأخير الذي اتخذته قيادة التحالف بتحذير سكان القرى الحدودية، وتنبيههم، ومطالبتهم بمغادرة المنطقة قبل اتخاذ إجراءاتها، حرص المملكة على سلامة المدنيين اليمنيين، من أي أخطار قد تحيق بهم، وهو ما يوضح الفرق الكبير في طريقة التعامل مع المدنيين. حيث لم تكتف المنشورات بتحذير المواطنين من الوجود في تلك المناطق، بل أوضحت لهم السبب الذي يدعوها لقصف تلك المناطق واتخاذ إجراءات فيها، ومنحتهم مهلة زمنية كافية للمغادرة.
وألقت طائرات التحالف طوال يومي أمس وأول من أمس، منشورات على سكان تلك المناطق الحدودية، تتضمن المطالبة بمغادرة المنطقة بأسرع ما يمكن، حرصا على عدم إصابتهم بأي أذى.
ودأب المتمردون على اتخاذ تلك القرى منطلقا للاعتداء على المدنيين الآمنين في بعض القرى السعودية، واتخاذ المناطق السكنية منطلقا لهجماتهم الغادرة، دون مراعاة لما قد يتسبب فيه ذلك من أخطار على سكان القرى الحدودية، في حالة رد التحالف على تلك الاعتداءات.
ويوضح الإجراء الأخير الذي اتخذته قيادة التحالف بتحذير سكان القرى الحدودية، وتنبيههم، ومطالبتهم بمغادرة المنطقة قبل اتخاذ إجراءاتها، حرص المملكة على سلامة المدنيين اليمنيين، من أي أخطار قد تحيق بهم، وهو ما يوضح الفرق الكبير في طريقة التعامل مع المدنيين. حيث لم تكتف المنشورات بتحذير المواطنين من الوجود في تلك المناطق، بل أوضحت لهم السبب الذي يدعوها لقصف تلك المناطق واتخاذ إجراءات فيها، ومنحتهم مهلة زمنية كافية للمغادرة.