أدان عدد من مسئولي المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة عسير العمل الإجرامي الذي وقع في مسجد قوات الطوارئ الخاصة بمنطقة عسير حيث قال مساعد المدير العام الإداري والمالي الأستاذ عبدالله بن ناصر مقبل إن ما حدث في بيت من بيوت الله وخلال تأدية فرض من فروض الله يعكس ما وصلت إليه هذه الفئة الضالة من الانحراف الفكري وتماديها في الإجرام والتعدي على حرمات المسلمين وفي بيوت الله الآمنة .
ومن جهته قال مساعد المدير العام للخدمات العلاجية الدكتور وليد بن يحي السنافي إن ما تسعى إليه هذه الشرذمة هو زعزعة الأمن واهتزاز الثقة في قواتنا وجنودنا وهذا والله لن يزيدنا إلا تماسكاً ووحدةً وثباتاً على مبادئنا وقيمنا .
وقال مساعد المدير العام للصحة العامة الدكتور عبدالله بن محمد الشهراني إن هذه الجريمة البشعة التي تأتي استمراراً لمسلسل الإرهاب البغيض الذي يسعى للنيل من أمن وأمان المملكة والدول المجاورة مشيرا إلى إن تكاتف المواطنين واتحادهم في وجه الإرهاب سيكون له دور كبير في انحساره والقضاء عليه .
ومن جهته عبر مساعد المدير العام للمشاريع والشئون الهندسية المهندس عبدالله جاري القرني عن بالغ أسفه وحزنه على شهداء الوطن مؤكدا إن هذه الأعمال المشينة لن تهز أمننا واستقرارنا وسنبقى يدا واحدة ضد الإرهاب .
وبدوره استنكر مساعد المدير العام للتخطيط والتدريب الدكتور محمد المحيا هذا الحادث الجلل والمصاب هو مصاب الجميع سائلا الله أن يتقبل الشهداء وأن يدخلهم جنته وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل إن شاء الله .
كما عبر مساعد المدير العام للإمداد الأستاذ طلال عسيري عن استنكاره لهذا العمل مؤكداً إن هذا التفجير يعد جرماً عظيماً وعدواناً كبيراً أستهدف رجال أمننا الذين يعملون لخدمة هذا الوطن وأمنه وراحة مواطنيه ، ولا أدل على شناعة هذه العملية وخبث منفذها من استهدافه لرجال الأمن وهم يصلون في المسجد .
ومن جهته قال المشرف العام على مستشفى عسير المركزي الدكتور عبدالعزيز بن احمد هيجان أن حادث التفجير عمل إجرامي لا يقره دين ولا عقل ولا منطق ، معرباً عن خالص عزائه ومواساته لذوي الشهداء ، فيما دعا الله أن يمن على المصابين بالشفاء العاجل وان يحفظ لبادنا وبلاد المسلمين أمنها واستقرارها .
واختتم مسئولي صحة عسير حديثهم: بتقديم العزاء إلى مقام والدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي العهد ولذوي الضحايا والمصابين في هذا الحدث الأليم ، سائلين الله أن يحفظ وطننا ومواطنينا ورجال أمننا البواسل من كل شر ومن كل من أرادهم وأراد الوطن بسوء .
ومن جهته قال مساعد المدير العام للخدمات العلاجية الدكتور وليد بن يحي السنافي إن ما تسعى إليه هذه الشرذمة هو زعزعة الأمن واهتزاز الثقة في قواتنا وجنودنا وهذا والله لن يزيدنا إلا تماسكاً ووحدةً وثباتاً على مبادئنا وقيمنا .
وقال مساعد المدير العام للصحة العامة الدكتور عبدالله بن محمد الشهراني إن هذه الجريمة البشعة التي تأتي استمراراً لمسلسل الإرهاب البغيض الذي يسعى للنيل من أمن وأمان المملكة والدول المجاورة مشيرا إلى إن تكاتف المواطنين واتحادهم في وجه الإرهاب سيكون له دور كبير في انحساره والقضاء عليه .
ومن جهته عبر مساعد المدير العام للمشاريع والشئون الهندسية المهندس عبدالله جاري القرني عن بالغ أسفه وحزنه على شهداء الوطن مؤكدا إن هذه الأعمال المشينة لن تهز أمننا واستقرارنا وسنبقى يدا واحدة ضد الإرهاب .
وبدوره استنكر مساعد المدير العام للتخطيط والتدريب الدكتور محمد المحيا هذا الحادث الجلل والمصاب هو مصاب الجميع سائلا الله أن يتقبل الشهداء وأن يدخلهم جنته وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل إن شاء الله .
كما عبر مساعد المدير العام للإمداد الأستاذ طلال عسيري عن استنكاره لهذا العمل مؤكداً إن هذا التفجير يعد جرماً عظيماً وعدواناً كبيراً أستهدف رجال أمننا الذين يعملون لخدمة هذا الوطن وأمنه وراحة مواطنيه ، ولا أدل على شناعة هذه العملية وخبث منفذها من استهدافه لرجال الأمن وهم يصلون في المسجد .
ومن جهته قال المشرف العام على مستشفى عسير المركزي الدكتور عبدالعزيز بن احمد هيجان أن حادث التفجير عمل إجرامي لا يقره دين ولا عقل ولا منطق ، معرباً عن خالص عزائه ومواساته لذوي الشهداء ، فيما دعا الله أن يمن على المصابين بالشفاء العاجل وان يحفظ لبادنا وبلاد المسلمين أمنها واستقرارها .
واختتم مسئولي صحة عسير حديثهم: بتقديم العزاء إلى مقام والدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي العهد ولذوي الضحايا والمصابين في هذا الحدث الأليم ، سائلين الله أن يحفظ وطننا ومواطنينا ورجال أمننا البواسل من كل شر ومن كل من أرادهم وأراد الوطن بسوء .