إيماناً بدورهم المحوري والمهم، وتكريساً لمشاركتهم الفاعلة في تكوين المنظومة المجتمعية والحضارية، تستهدف الرسالة الإعلامية لمهرجان التمور بمدينة بريدة فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، بتفعيل العديد من الرسائل التعريفية والتثقيفية عبر لغة الإشارة، تتضمن الكثير من المعلومات الخاصة بالمهرجان، وما تمتاز به زراعة النخيل.
وبحسب مدير المركز الإعلامي للمهرجان سلمان بن إبراهيم الضباح أن المركز تلقى مقترحاً من قبل المواطن خالد بن عبدالله السعيد بأهمية إشراك ذوي الظروف والاحتياجات الخاصة باحتفالية التمور التي تعيشها مدينة بريدة، وهو المُقترح الذي يتماشى والمقاصد الإستراتيجية للرسالة الإعلامية للمهرجان التي تهدف إلى إيصال محتوى المهرجان، وما يتضمنه من علوم ومعارف زراعية وتاريخية تختص بزراعة النخيل، وتجارة التمور، إلى أكبر قدر ممكن من فئات المجتمع.
مضيفاً، أنه تم التواصل مع المواطن حمد المضيان، من ذوي الاحتياجات الخاصة، الذي كان فاعلاً ومشاركاً في إيجاد نافذة إعلامية عصرية ومتجددة، تُعنى بتوعية وتثقيف كافة زملائه، بعد أن قام بتسجيل الكثير من المقاطع المرئية، المتضمنة للعديد من العبارات والمعلومات التوعوية والتعريفية بالتمور ومنتجاتها، وتحدث عن المهرجان ورسالته الاقتصادية والزراعية، ليقوم المركز الإعلامي للمهرجان من خلال منافذه التواصلية مع المجتمع، بالنشر والتوزيع عبر كافة وسائل التواصل الإعلامي الحديثة.
وقد حظيت تلك الخطوة التي قام بها منظمو مهرجان التمور ببريدة لعام 1436هـ بالقبول والاستحسان عند العديد من متابعي المهرجان، والمهتمين برصده وتقييمه، من المختصين وذوي الانتساب الأكاديمي، مباركين مثل تلك الخطوات التفاعلية والتشاركية مع ذوي الظروف والاحتياجات الخاصة، لما فيها من تعزيز لمبدأ الثقة لديهم، والدفع بهم نحو التفاعل المثمر والبناء في صنع الحراك الاجتماعي والحضاري.
وبحسب مدير المركز الإعلامي للمهرجان سلمان بن إبراهيم الضباح أن المركز تلقى مقترحاً من قبل المواطن خالد بن عبدالله السعيد بأهمية إشراك ذوي الظروف والاحتياجات الخاصة باحتفالية التمور التي تعيشها مدينة بريدة، وهو المُقترح الذي يتماشى والمقاصد الإستراتيجية للرسالة الإعلامية للمهرجان التي تهدف إلى إيصال محتوى المهرجان، وما يتضمنه من علوم ومعارف زراعية وتاريخية تختص بزراعة النخيل، وتجارة التمور، إلى أكبر قدر ممكن من فئات المجتمع.
مضيفاً، أنه تم التواصل مع المواطن حمد المضيان، من ذوي الاحتياجات الخاصة، الذي كان فاعلاً ومشاركاً في إيجاد نافذة إعلامية عصرية ومتجددة، تُعنى بتوعية وتثقيف كافة زملائه، بعد أن قام بتسجيل الكثير من المقاطع المرئية، المتضمنة للعديد من العبارات والمعلومات التوعوية والتعريفية بالتمور ومنتجاتها، وتحدث عن المهرجان ورسالته الاقتصادية والزراعية، ليقوم المركز الإعلامي للمهرجان من خلال منافذه التواصلية مع المجتمع، بالنشر والتوزيع عبر كافة وسائل التواصل الإعلامي الحديثة.
وقد حظيت تلك الخطوة التي قام بها منظمو مهرجان التمور ببريدة لعام 1436هـ بالقبول والاستحسان عند العديد من متابعي المهرجان، والمهتمين برصده وتقييمه، من المختصين وذوي الانتساب الأكاديمي، مباركين مثل تلك الخطوات التفاعلية والتشاركية مع ذوي الظروف والاحتياجات الخاصة، لما فيها من تعزيز لمبدأ الثقة لديهم، والدفع بهم نحو التفاعل المثمر والبناء في صنع الحراك الاجتماعي والحضاري.