انتهت مهلة التصحيح التي منحتها الدولة لمخالفي نظام الأقامة في البلد ولاتزال قرى محافظة بارق وقرى مركز ثلوث المنظر تعج بمخالفين من القارة السوداء(ارتريا- واثيوبيا) وكذلك مخالفي نظام الأقامة من الدول الأخرى الذين يشكلون للمقاولين الأجانب عمالة رخيصة الثمن فهم يتسترون عليهم لتشغليهم لديهم .
أهالي تلك القرى أبدوا أستغرابهم من غياب الأجهزة الأمنية في تلك القرى . البعض يقول لاتتحرك الأجهزة الأمنية في مخفر ثلوث المنظر الا اذا كان البلاغ عن وقوع حادث كبير يستوجب التحرك . وتأخر وصول الشرطة في بعض الأحيان جعلنا . نتجنب التبليغ عن اي مخالف لعلمنا مسبقاً بتأخر الشرطة. وهذا الحال يقاس على القرى الأخرى في محافظة بارق . فلمعاناة واحدة والغياب الأمني واحد . والسكوت عن هذه العمالة المخالفة جعل تلك القرى مرتعاً لهم وعلمهم ان هذه القرى لاتحضى بتواجد الدوريات الأمنية جعلهم يتكاثرون . التقت صحيفة " وطنيات" مواطنين قرى " سد عامر - ومحبة - والعرضي " مواطنين البعض منهم في العقد السابع من اعمارهم يقولون لم نشاهد أي تواجد لدوريات الأمنية في قرانا من عرفنا الدنيا. على حد قولهم .
توجهنا بالسؤال إلى مشائخ القبائل . عن سبب السكوت عن هذا الغياب الأمني في قراكم ؟. اجاب البعض بأنه تم مطالبة مركز ثلوث المنظر بتسيير دوريات أمنية ولا نزال ننتظر منهم الرد. وابعض قال نحتاج إلى اكثر من مخفر شرطة وذلك لتساع رقعة القرى وترامي اطرافها . والبعض احجم عن الاجابة . لمعرفته المسبقة بأن مخفر ثلوث المنظر . ناهيك عن ان القرى القريبة من مركز ثلوث المنظر والمحيطة به. فهي الاخرى لها معاناتها مع تلك العمالة .
نحن نتوجه بدورنا إلى سعادة محافظ محافظة بارق ومدير شرطة بارق وكذلك مدير مخفر ثلوث المنظر . ونقول لهم نحن مواطنين ومن حقنا ان ننعم بالأمن في قرنا وان نحس بتواجد رجال الأمن في كل طرقات قرانا . فإلى متى وقرانا تعيش مغيبة عن الأمن وإلى متى وصوتنا يُسكت ولا يصل إليكم او انه يصل إليكم ولا تكترثون به .
أهالي تلك القرى أبدوا أستغرابهم من غياب الأجهزة الأمنية في تلك القرى . البعض يقول لاتتحرك الأجهزة الأمنية في مخفر ثلوث المنظر الا اذا كان البلاغ عن وقوع حادث كبير يستوجب التحرك . وتأخر وصول الشرطة في بعض الأحيان جعلنا . نتجنب التبليغ عن اي مخالف لعلمنا مسبقاً بتأخر الشرطة. وهذا الحال يقاس على القرى الأخرى في محافظة بارق . فلمعاناة واحدة والغياب الأمني واحد . والسكوت عن هذه العمالة المخالفة جعل تلك القرى مرتعاً لهم وعلمهم ان هذه القرى لاتحضى بتواجد الدوريات الأمنية جعلهم يتكاثرون . التقت صحيفة " وطنيات" مواطنين قرى " سد عامر - ومحبة - والعرضي " مواطنين البعض منهم في العقد السابع من اعمارهم يقولون لم نشاهد أي تواجد لدوريات الأمنية في قرانا من عرفنا الدنيا. على حد قولهم .
توجهنا بالسؤال إلى مشائخ القبائل . عن سبب السكوت عن هذا الغياب الأمني في قراكم ؟. اجاب البعض بأنه تم مطالبة مركز ثلوث المنظر بتسيير دوريات أمنية ولا نزال ننتظر منهم الرد. وابعض قال نحتاج إلى اكثر من مخفر شرطة وذلك لتساع رقعة القرى وترامي اطرافها . والبعض احجم عن الاجابة . لمعرفته المسبقة بأن مخفر ثلوث المنظر . ناهيك عن ان القرى القريبة من مركز ثلوث المنظر والمحيطة به. فهي الاخرى لها معاناتها مع تلك العمالة .
نحن نتوجه بدورنا إلى سعادة محافظ محافظة بارق ومدير شرطة بارق وكذلك مدير مخفر ثلوث المنظر . ونقول لهم نحن مواطنين ومن حقنا ان ننعم بالأمن في قرنا وان نحس بتواجد رجال الأمن في كل طرقات قرانا . فإلى متى وقرانا تعيش مغيبة عن الأمن وإلى متى وصوتنا يُسكت ولا يصل إليكم او انه يصل إليكم ولا تكترثون به .