جدد مجموعة من الإعلاميين في منطقة القصيم مطالبهم مع وزير الإعلام الجديد الدكتور عادل الطريفي بفتح فرع لهيئة الصحفيين السعوديين بالمنطقة.
وأوضح رئيس ومؤسس فريق إعلام القصيم التطوعي الإعلامي فهد سعود العنزي إنه تم انشاء الفريق منذ ثلاثة سنوات من أجل ذلك كون إعلاميي المناطق مشتتين بين جمعيات ومواقع وشؤون اجتماعية وواقعهم المهني هو هيئة الصحفيين التي يجب أن تسعى لإيجاد فروع لها في كافة مناطق المملكة، ونحن نعمل حالياً في فريق إعلام القصيم للوصول لهذا الهدف الذي يجعل جميع اعلاميي المملكة يعملون تحت مظلة تحميهم وبنظام واحد دون تشتت وبشكل اداري ومهني، ولا اخفي انه عرض على فريق اعلام القصيم التطوعي من جهتين الانضمام لهما والعمل تحت مظلة رسمية كونهما جهات رسمية، ولكن بعد المداولة وكون الهدف لاعضاء الفريق هو العمل لفتح فرع لهيئة الصحفيين لم تتم الموافقة من قبل الاعضاء على الانضمام لهاتين الجهتين، ومازالت المطالبة جارية لفتح فرع لهيئة الصحفيين في القصيم.
وأضاف العنزي : أن الهدف من انشاء "فرع لهيئة الصحفيين السعوديين بالقصيم" لتكون اطارا لتنظيم العلاقات والتعاون بين العاملين في مهنة الصحافة وكذلك تنظيم العلاقات بين الصحفيين والمؤسسات الاعلامية التي يعملون بها ولتبادل الخبرات والمعارف التي تعزز الرسالة البناءة ولدعم مبادرات تطوير القدرات الفنية والبشرية لتوفير بنية عمل ايجابية للصحفيين السعوديين تشجع على العطاء والابداع ولتساعد على تعزيز دور الصحافة ورسالتها وتمنح الصحفيين قدرا كبيرا من الثقة والاطمئنان وشعورا أكبر بالمسؤولية تجاه وطنهم ومجتمعهم والامل كبير في أن تساهم الهيئة في تطوير الصناعة الصحفية.
وأشار العنزي : أن بداية الفكرة كانت تتمحور حول عدم وجود التئام بين إعلاميي منطقة القصيم، ووجود ذلك التباعد أدى إلى ضعف في الطرح ونقل المعلومة والتشتت في الأعمال الإعلامية، وعدم وجود دور للاعلام بشكل تطوعي في المنطقة، ومنها برزت فكرة تكوين فريق إعلام القصيم التطوعي الذي ساهم وبشكل فعلي بتقديم عمل جماعي مهني واجتماعي لكافة مؤسسات المجتمع والتي انطلقت فعاليات الفريق منذ ما يزيد على ثلاث اعوام عبر قروب واتس اب، وكانوا يقدمون العمل الاعلامي التطوعي، حيث تمت زيارة مجموعة من محافظات والاطلاع على معالمها الاثرية والسياحية، وكذلك الاطلاع على النواقص الخدمية، حيث تم طرح أكثر من ٨٠ تقريراً خدمياً في عدد من القطاعات، وساهمت تلك التقارير الاعلامية بدفع عجلة التنمية في بعض المشاريع المتعثرة والمواقع التي تحتاج إلى بعض الاهتمام، مثل البلديات والتعليم والصحة والشؤون الاجتماعية، بالإضافة إلى زيارة الفريق لعدد من الجمعيات الخيرية ودور المسنين، وغيرها من المواقع التي تحتاج إلى تسليط الضوء عليها، ويتم ذلك عبر تغريدات جماعية عبر تويتر لكافة الأعضاء والمساهمة بجعل المجتمع يطلع بشكل مفصل على خدمات تلك الجهات الخيرية والمحافظات وكل موقع زاره الفريق.
وقال العنزي: إن مهام الفريق بشكل مركز هي تسليط الضوء على كل ما يكون خادماً للمجتمع والزيارات التطوعية، والمساهمة بكل الوسائل التي تخدم المجتمع، وهناك العديد من الأعمال التي قدمها الفريق لأفراد المجتمع، ولكن لكون العمل تطوعيا بحتا لا يمكن ذكرها في الوقت الحالي، كونها أعمالا خيرية. والفريق يعمل بشكل تطوعي وبسياسة خدمية لكافة أفراد المجتمع. مشيرا إلى أنه منذ انطلاق الفريق تم جمع أعضائه عبر قروب واتس اب، لذلك تتم مناقشة كل المواضيع وتحديد زيارة المحافظات ومواعيدها والتنسيق عبر أعضاء القروب المجتمعين من كافة أنحاء محافظات منطقة القصيم الذين يساهمون وبشكل فعال في تنفيذ الزيارات لمحافظاتهم، وكشف كل تلك المواقع والاحتياجات لاعضاء الفريق وطرحها عبر الاعلام والمساهمة في نقل تلك القضايا للمسؤولين عبر الاعلام.
وافاد بان الفريق رصد الكثير من الظواهر والعمل متواصل لطرح تلك الظواهر ومنها المشاريع المتأخرة والمتعثرة وسوء الخدمات، كذلك ملاحظات المواطنين على الجهات الخيرية والحكومية، ولله الحمد تم معالجة الكثير والكثير منها حتى تتم ازالة الظواهر أو تحويلها إلى ايجابية بعد معالجتها بشكل جيد.
وأوضح رئيس ومؤسس فريق إعلام القصيم التطوعي الإعلامي فهد سعود العنزي إنه تم انشاء الفريق منذ ثلاثة سنوات من أجل ذلك كون إعلاميي المناطق مشتتين بين جمعيات ومواقع وشؤون اجتماعية وواقعهم المهني هو هيئة الصحفيين التي يجب أن تسعى لإيجاد فروع لها في كافة مناطق المملكة، ونحن نعمل حالياً في فريق إعلام القصيم للوصول لهذا الهدف الذي يجعل جميع اعلاميي المملكة يعملون تحت مظلة تحميهم وبنظام واحد دون تشتت وبشكل اداري ومهني، ولا اخفي انه عرض على فريق اعلام القصيم التطوعي من جهتين الانضمام لهما والعمل تحت مظلة رسمية كونهما جهات رسمية، ولكن بعد المداولة وكون الهدف لاعضاء الفريق هو العمل لفتح فرع لهيئة الصحفيين لم تتم الموافقة من قبل الاعضاء على الانضمام لهاتين الجهتين، ومازالت المطالبة جارية لفتح فرع لهيئة الصحفيين في القصيم.
وأضاف العنزي : أن الهدف من انشاء "فرع لهيئة الصحفيين السعوديين بالقصيم" لتكون اطارا لتنظيم العلاقات والتعاون بين العاملين في مهنة الصحافة وكذلك تنظيم العلاقات بين الصحفيين والمؤسسات الاعلامية التي يعملون بها ولتبادل الخبرات والمعارف التي تعزز الرسالة البناءة ولدعم مبادرات تطوير القدرات الفنية والبشرية لتوفير بنية عمل ايجابية للصحفيين السعوديين تشجع على العطاء والابداع ولتساعد على تعزيز دور الصحافة ورسالتها وتمنح الصحفيين قدرا كبيرا من الثقة والاطمئنان وشعورا أكبر بالمسؤولية تجاه وطنهم ومجتمعهم والامل كبير في أن تساهم الهيئة في تطوير الصناعة الصحفية.
وأشار العنزي : أن بداية الفكرة كانت تتمحور حول عدم وجود التئام بين إعلاميي منطقة القصيم، ووجود ذلك التباعد أدى إلى ضعف في الطرح ونقل المعلومة والتشتت في الأعمال الإعلامية، وعدم وجود دور للاعلام بشكل تطوعي في المنطقة، ومنها برزت فكرة تكوين فريق إعلام القصيم التطوعي الذي ساهم وبشكل فعلي بتقديم عمل جماعي مهني واجتماعي لكافة مؤسسات المجتمع والتي انطلقت فعاليات الفريق منذ ما يزيد على ثلاث اعوام عبر قروب واتس اب، وكانوا يقدمون العمل الاعلامي التطوعي، حيث تمت زيارة مجموعة من محافظات والاطلاع على معالمها الاثرية والسياحية، وكذلك الاطلاع على النواقص الخدمية، حيث تم طرح أكثر من ٨٠ تقريراً خدمياً في عدد من القطاعات، وساهمت تلك التقارير الاعلامية بدفع عجلة التنمية في بعض المشاريع المتعثرة والمواقع التي تحتاج إلى بعض الاهتمام، مثل البلديات والتعليم والصحة والشؤون الاجتماعية، بالإضافة إلى زيارة الفريق لعدد من الجمعيات الخيرية ودور المسنين، وغيرها من المواقع التي تحتاج إلى تسليط الضوء عليها، ويتم ذلك عبر تغريدات جماعية عبر تويتر لكافة الأعضاء والمساهمة بجعل المجتمع يطلع بشكل مفصل على خدمات تلك الجهات الخيرية والمحافظات وكل موقع زاره الفريق.
وقال العنزي: إن مهام الفريق بشكل مركز هي تسليط الضوء على كل ما يكون خادماً للمجتمع والزيارات التطوعية، والمساهمة بكل الوسائل التي تخدم المجتمع، وهناك العديد من الأعمال التي قدمها الفريق لأفراد المجتمع، ولكن لكون العمل تطوعيا بحتا لا يمكن ذكرها في الوقت الحالي، كونها أعمالا خيرية. والفريق يعمل بشكل تطوعي وبسياسة خدمية لكافة أفراد المجتمع. مشيرا إلى أنه منذ انطلاق الفريق تم جمع أعضائه عبر قروب واتس اب، لذلك تتم مناقشة كل المواضيع وتحديد زيارة المحافظات ومواعيدها والتنسيق عبر أعضاء القروب المجتمعين من كافة أنحاء محافظات منطقة القصيم الذين يساهمون وبشكل فعال في تنفيذ الزيارات لمحافظاتهم، وكشف كل تلك المواقع والاحتياجات لاعضاء الفريق وطرحها عبر الاعلام والمساهمة في نقل تلك القضايا للمسؤولين عبر الاعلام.
وافاد بان الفريق رصد الكثير من الظواهر والعمل متواصل لطرح تلك الظواهر ومنها المشاريع المتأخرة والمتعثرة وسوء الخدمات، كذلك ملاحظات المواطنين على الجهات الخيرية والحكومية، ولله الحمد تم معالجة الكثير والكثير منها حتى تتم ازالة الظواهر أو تحويلها إلى ايجابية بعد معالجتها بشكل جيد.