افتتح مدير تعليم عسير اليوم جلوي آل كركمان بمركز التدريب الكشفي اللقاء الكشفي الأول لقادة الوحدات الكشفية بتعليم عسير
بحضورمدير النشاط الطلابي أحمد آل حاضر ومساعده علي خلف وبدأ اللقاء بآيات من الذكر الحكيم ثم ألقى رئيس قسم النشاط الكشفي محمد الهزازي
كلمة رحب فيها بجميع القادة وأشاد بجهودهم وأعمالهم خلال الفترة الماضية . كما نوه في كلمته بالاستمرارية والتطوير في المجال الكشفي على مستوى القطاعات بالمنطقة
بعد ذلك ألقى مساعد مدير النشاط الطلابي علي خلف كلمه بين فيها أن الكشفية باتت تربية على مستوى الأنشطة وأسند لها اسم ( التربية الكشفية ) لما رأى فيها من تطور وتحول لأي شخص ينتمي إليها مشيرا إلى أن من أسمى الأعمال التي يقوم بها الكشافة العمل التطوعي الذي يعد الركيزه الأساسية للكشافة . وأضاف أن وجود الكشافة في كل مدرسة يعد من وسائل التميز والتطور وزرع مبدأ العمل التطوعي
ثم انطلق جدول الاعمال
مناقشة منافسات التميز الكشفي ووضع خطة النشاط الكشفي حسب حاجة الميدان والمتمشية مع خطة الوزارة والإدارة وتم مناقشة آلية الترشيح والتكريم الكشفي
وتكوين مجالس المفوضيات
وأختتم اللقاء بالعديد من التوصيات وبلغ عدد القادة الذين حضرو اللقاء 78 قائدا كشفيا يمثلون مفوضيات منطقة عسير.
بحضورمدير النشاط الطلابي أحمد آل حاضر ومساعده علي خلف وبدأ اللقاء بآيات من الذكر الحكيم ثم ألقى رئيس قسم النشاط الكشفي محمد الهزازي
كلمة رحب فيها بجميع القادة وأشاد بجهودهم وأعمالهم خلال الفترة الماضية . كما نوه في كلمته بالاستمرارية والتطوير في المجال الكشفي على مستوى القطاعات بالمنطقة
بعد ذلك ألقى مساعد مدير النشاط الطلابي علي خلف كلمه بين فيها أن الكشفية باتت تربية على مستوى الأنشطة وأسند لها اسم ( التربية الكشفية ) لما رأى فيها من تطور وتحول لأي شخص ينتمي إليها مشيرا إلى أن من أسمى الأعمال التي يقوم بها الكشافة العمل التطوعي الذي يعد الركيزه الأساسية للكشافة . وأضاف أن وجود الكشافة في كل مدرسة يعد من وسائل التميز والتطور وزرع مبدأ العمل التطوعي
ثم انطلق جدول الاعمال
مناقشة منافسات التميز الكشفي ووضع خطة النشاط الكشفي حسب حاجة الميدان والمتمشية مع خطة الوزارة والإدارة وتم مناقشة آلية الترشيح والتكريم الكشفي
وتكوين مجالس المفوضيات
وأختتم اللقاء بالعديد من التوصيات وبلغ عدد القادة الذين حضرو اللقاء 78 قائدا كشفيا يمثلون مفوضيات منطقة عسير.