توفي ضابط برتبة رائد في الإدارة العامة للجوازات بخميس مشيط، داخل منزل أسرته، وذلك بعدما تناول كمية من الأدوية، مما يشير إلى فرضية الانتحار.
وكانت الجهات الأمنية تلقت بلاغا من أسرة الضابط يفيد بإغلاقه الباب على نفسه وعدم استجابته لنداءاتهم، الأمر الذي استدعى تدخل الدفاع المدني لكسر الباب.
وتم العثور على جثة المتوفى واستدعاء الطبيب الشرعي الذي استبعد جنائية الحادث، وأكد سبب الوفاة بعد أخذ عينات من الجثة.
وتشير مصادر إلى أن الضابط متزوج ولديه عدة أطفال، وأصيب بحالة نفسية سيئة بعد وفاة والده مؤخرا،