أكد مصدر قضائي في وزارة العدل السعودية أن عقوبة القتل أشد العقوبات التعزيرية ستطبق على مطلقي الإشاعات المثيرة للفتن عبر وسائل التواصل الاجتماعي بما فيها تويتر كونها تؤجج الرأي العام وتسبب إرباكا للمجتمعات.
وبحسب صحف محلية سعودية أوضح المصدر أن مثل هذه القضايا تحدد عقوبتها حسب نوع الإشاعة، وتختلف حسب تأثيرها على المجتمع، فقد يكتفي القاضي بعقوبات تعزيرية أخرى منها السجن والجلد وهي من العقوبات المعتادة في القضايا العامة.
ولفت إلى أن مطلقي الإشاعات عقوباتهم ليست محددة بل تعزيرية تعود لنظرة القاضي تجاه الحالة ومدى تأثيرها وأهدافها ومن ثم يشرع في الحكم على الحالة وآثارها.
وألمح إلى عقوبات تعزيرية أخرى مثل حرمان مطلق الإشاعة من الشبكات الاجتماعية كبديل للسجن أو الإقامة الجبرية، وحرمانه من السفر وتقييد حريته سواء بدنيا أو ماليا.
من جانبها، رصدت حملة السكينة السعودية تصاعدا في البث الإرهابي والحضور المتطرف العنفي على منصات تتبع تنظيم داعش الإرهابي ومنصات تتبع أفرع تنظيم القاعدة.
وأكد رئيس حملة السكينة التابعة لوزارة الشؤون الإسلامية عبدالمنعم المشوح، أن حملة السكينة لاحظت تصاعدا في البث الإرهابي والحضور المتطرف العنفي خلال الفترة الأخيرة، وهذا التصاعد ــأيا كانت أسبابه-يتطلب أولا رفع مستوى الانتباه والحذر سواء على مستوى الأسرة أو المدرسة أو المسجد وكل مكونات المجتمع، فالبث الإرهابي ومحاولات الاستقطاب تتزايد بشكل كبير.
كما أكدت السكينة أنها توفر في موقعها مناقشات لأغلب الأفكار المنحرفة، وتحاول وفق إمكاناتها تنفيذ حملات توعية إلكترونية.
وكان رئيس الحملة أكد في وقت سابق من هذا العام أنه بدراسة موقع تويتر تم رصد قيام حسابات بتغريد 90 تغريدة في الدقيقة ضد السعودية بأشكال مسيئة وممنهجة بمعنى أكثر من 130 ألف تغريدة مسيئة ممنهجة يومياً.
وقال “هناك مواقع إلكترونية ومنصتان إعلاميتان تعمل منذ 10 سنوات ضد السعودية وتحاول رزع الفتنة في المجتمع السعودي، ولكنها فشلت”، وفق رأيه. وأشار إلى أن حملة السكينة نفذت ثلاث حملات في تويتر، الأولى فشلت بسبب إغلاق حسابها من قبل الشركة والحملة الثانية نجحت بنسبة 40 بالمئة والثالثة نجحت بنسبة 60 بالمئة.
من جهة أخرى، كشفت دراسة عن وجود ستة آلاف حساب عبر تويتر موجهة للسعودية لزرع فتنة وتقوم أربعة آلاف حساب بإعادة نشر تلك التغريدات.
وبحسب صحف محلية سعودية أوضح المصدر أن مثل هذه القضايا تحدد عقوبتها حسب نوع الإشاعة، وتختلف حسب تأثيرها على المجتمع، فقد يكتفي القاضي بعقوبات تعزيرية أخرى منها السجن والجلد وهي من العقوبات المعتادة في القضايا العامة.
ولفت إلى أن مطلقي الإشاعات عقوباتهم ليست محددة بل تعزيرية تعود لنظرة القاضي تجاه الحالة ومدى تأثيرها وأهدافها ومن ثم يشرع في الحكم على الحالة وآثارها.
وألمح إلى عقوبات تعزيرية أخرى مثل حرمان مطلق الإشاعة من الشبكات الاجتماعية كبديل للسجن أو الإقامة الجبرية، وحرمانه من السفر وتقييد حريته سواء بدنيا أو ماليا.
من جانبها، رصدت حملة السكينة السعودية تصاعدا في البث الإرهابي والحضور المتطرف العنفي على منصات تتبع تنظيم داعش الإرهابي ومنصات تتبع أفرع تنظيم القاعدة.
وأكد رئيس حملة السكينة التابعة لوزارة الشؤون الإسلامية عبدالمنعم المشوح، أن حملة السكينة لاحظت تصاعدا في البث الإرهابي والحضور المتطرف العنفي خلال الفترة الأخيرة، وهذا التصاعد ــأيا كانت أسبابه-يتطلب أولا رفع مستوى الانتباه والحذر سواء على مستوى الأسرة أو المدرسة أو المسجد وكل مكونات المجتمع، فالبث الإرهابي ومحاولات الاستقطاب تتزايد بشكل كبير.
كما أكدت السكينة أنها توفر في موقعها مناقشات لأغلب الأفكار المنحرفة، وتحاول وفق إمكاناتها تنفيذ حملات توعية إلكترونية.
وكان رئيس الحملة أكد في وقت سابق من هذا العام أنه بدراسة موقع تويتر تم رصد قيام حسابات بتغريد 90 تغريدة في الدقيقة ضد السعودية بأشكال مسيئة وممنهجة بمعنى أكثر من 130 ألف تغريدة مسيئة ممنهجة يومياً.
وقال “هناك مواقع إلكترونية ومنصتان إعلاميتان تعمل منذ 10 سنوات ضد السعودية وتحاول رزع الفتنة في المجتمع السعودي، ولكنها فشلت”، وفق رأيه. وأشار إلى أن حملة السكينة نفذت ثلاث حملات في تويتر، الأولى فشلت بسبب إغلاق حسابها من قبل الشركة والحملة الثانية نجحت بنسبة 40 بالمئة والثالثة نجحت بنسبة 60 بالمئة.
من جهة أخرى، كشفت دراسة عن وجود ستة آلاف حساب عبر تويتر موجهة للسعودية لزرع فتنة وتقوم أربعة آلاف حساب بإعادة نشر تلك التغريدات.