نشر موقع "عاجل " خبر حمل عنوان "إعجاب غربي بحملة "هاكرز" سعوديين ضد حسابات "داعش"" وذكر الموقع أن الطريقة الجديدة لمحاربة انتشار فكر داعش في المملكة، قام بها عدداً من الشباب السعودي الذي يجيد أعمال القرصنة بإنشاء مجموعة أطلقت على نفسها اسم cyber of Emotion والتي تعمل على محاربة المنتمين لتنظيم داعش الإرهابي والمناصرين له.
ويبدو أن هذه الفكرة المبتكرة لدى الشباب السعودي حازت إعجاب الإعلام الغربي الذي اهتم بالحديث عن تجربة المجموعة وما كشفته من معلومات عما وجدته داخل حسابات الموالين للتنظيم.
وأكد موقع "آي بي تايمز" نقلاً عن موقع "عاجل" في نسخته البريطانية الجمعة (9 أكتوبر 2015)، أن مجموعة الهاكرز السعوديين قاموا بشن هذه الحملة لمواجهة انتشار فكر أعضاء الطائفة الضالة واجتثاثهم من مواقع التواصل الاجتماعي وتنقية البلاد من شرورهم.
وأوضح الموقع أن السبب الذي دفع هؤلاء الشبان للقيام بهذا العمل التطوعي هو ما رأوه من أن بعض الحسابات الموالية لـ"داعش" على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تنشط بشكل لافت في الهاشتاقات الخاصة بالقضايا المتعلقة بالمملكة، وتستهدف أوساط الشباب، وتبث سمومها وتنشر الأكاذيب والافتراءات المغرضة لزرع الفتنة وتشويه سمعة المملكة، حيث قاموا برصد عدد كبير منها، وبعد متابعة دقيقة تبينت نواياهم الخبيثة.
وحول ملاحظات المجموعة على مؤيدي داعش في "تويتر" قال قائد مجموعة الهاكرز السعودية، لاحظنا أن إعلاميي داعش يدعون قوة الإيمان والتمسك بالشريعة؛ ولكن من خلال المتابعة اكتشفنا عدم تورعهم عن ارتكاب المخالفات الشرعية والأخلاقية، فمثلًا عثرنا داخل صندوق الرسائل الخاصة بحساب قيادي داعشي بعد اختراقه على مراسلات غرامية له مع إحدى الفتيات المناصرات للتنظيم”، مشيرًا إلى أن المجموعة اخترقت حسابات قياديين بداعش على تويتر، وتحفظت على نشر محتوياتها.
ويبدو أن هذه الفكرة المبتكرة لدى الشباب السعودي حازت إعجاب الإعلام الغربي الذي اهتم بالحديث عن تجربة المجموعة وما كشفته من معلومات عما وجدته داخل حسابات الموالين للتنظيم.
وأكد موقع "آي بي تايمز" نقلاً عن موقع "عاجل" في نسخته البريطانية الجمعة (9 أكتوبر 2015)، أن مجموعة الهاكرز السعوديين قاموا بشن هذه الحملة لمواجهة انتشار فكر أعضاء الطائفة الضالة واجتثاثهم من مواقع التواصل الاجتماعي وتنقية البلاد من شرورهم.
وأوضح الموقع أن السبب الذي دفع هؤلاء الشبان للقيام بهذا العمل التطوعي هو ما رأوه من أن بعض الحسابات الموالية لـ"داعش" على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تنشط بشكل لافت في الهاشتاقات الخاصة بالقضايا المتعلقة بالمملكة، وتستهدف أوساط الشباب، وتبث سمومها وتنشر الأكاذيب والافتراءات المغرضة لزرع الفتنة وتشويه سمعة المملكة، حيث قاموا برصد عدد كبير منها، وبعد متابعة دقيقة تبينت نواياهم الخبيثة.
وحول ملاحظات المجموعة على مؤيدي داعش في "تويتر" قال قائد مجموعة الهاكرز السعودية، لاحظنا أن إعلاميي داعش يدعون قوة الإيمان والتمسك بالشريعة؛ ولكن من خلال المتابعة اكتشفنا عدم تورعهم عن ارتكاب المخالفات الشرعية والأخلاقية، فمثلًا عثرنا داخل صندوق الرسائل الخاصة بحساب قيادي داعشي بعد اختراقه على مراسلات غرامية له مع إحدى الفتيات المناصرات للتنظيم”، مشيرًا إلى أن المجموعة اخترقت حسابات قياديين بداعش على تويتر، وتحفظت على نشر محتوياتها.