اطلق معالي وزير التعليم عزام الدخيل شعار وزارة التعليم الجديد مع بداية العام الدراسي الجديد 1437هـ واوضحت الوزارة في "فلسفة الشعار" ماهو المقصود من هذا الشعار وكفية أختياره بهذه الطريقة .
فلسفة الشعار
انطلاقاً من رؤية وزارة التعليم عطفاً على دمج التعليم العام والجامعي، تأتي الحاجة لتطوير هوية بصرية جديدة لوزارة التعليم على نحو يتواءم مع التكامل والتوازن لكل من يسهم في العملية التعليمية من الأفراد والقطاعات المختلفة في كافة المراحل والمستويات.
ويرتكز التطوير الجديد للهوية على الدفع باتجاه الارتقاء بالتعليم والبحث العلمي بخطوات وخطط ثابتة نحو المستقبل مع العمل على تطويع التكنولوجيا، والتقنيات الحديثة، وإيجاد فضاءات عديدة ومتنوعة للانطلاق إلى آفاق أوسع تعزز الإبداع والابتكار والمهنية الحرفية.
توصيف الشعار
يتألف الشعار من مجموعة دوائر تتكامل مع بعضها البعض لتكون لتظهر بصورة تتزين في شكل الكتاب، وشكل النخلة بطريقة متوازنة.
وقد روعي في الدوائر أن تكون بأحجام وألوان مختلفة لتعبر عن جملة من العناصر المهمة في العملية التعليمية كالتكنولوجيا والمعلومات، ولترمز إلى بناء فرد فاعل في المجتمع، قادر على الابتكار وتطويع المعرفة ونقلها.
وتعبر الدوائر أيضاً عن المشاركة والتداخل المنسجم في طبيعة العملية المعرفية نحو خلق وتعدد الفرص للإسهام في الاختراعات والبحث العلمي.
تم استيحاء الخط العربي من الخط الكوفي وصمم بنسق حديث ليتناسب مع الشكل، ومن هذا المنطلق بني الخط المستخدم في اللغة الإنجليزية لتحقيق الاتساق والاستمرارية.
الإلهام
الكتاب: أصل المعرفة ومرجع العلوم ووعاء التدوين.
النخلة: إحدى مكونات شعار المملكة العربية السعودية.. رمز خير وبركة ونماء
التكامل والتوازن: بين ثنائيات العلم والتعليم، الأخلاق والعمل، البيت والمدرسة، التعليم العام والجامعي.
العلوم: البحث العلمي والتطوير والقدرة على الابتكار والإضافة العلمية وبناء اقتصاد معرفي قوي.
الحيوية: حركة دؤوبة لتحفيز النشاط والاستمرار للانطلاق في آفاق أوسع نحو إنتاج متجدد ومبادر.
التكنولوجيا: تطويع التقنيات الحديثة ومواكبة العصر، بما يعزز الانتقال من أسلوب التلقين إلى الإبداع في التعليم.
فلسفة الشعار
انطلاقاً من رؤية وزارة التعليم عطفاً على دمج التعليم العام والجامعي، تأتي الحاجة لتطوير هوية بصرية جديدة لوزارة التعليم على نحو يتواءم مع التكامل والتوازن لكل من يسهم في العملية التعليمية من الأفراد والقطاعات المختلفة في كافة المراحل والمستويات.
ويرتكز التطوير الجديد للهوية على الدفع باتجاه الارتقاء بالتعليم والبحث العلمي بخطوات وخطط ثابتة نحو المستقبل مع العمل على تطويع التكنولوجيا، والتقنيات الحديثة، وإيجاد فضاءات عديدة ومتنوعة للانطلاق إلى آفاق أوسع تعزز الإبداع والابتكار والمهنية الحرفية.
توصيف الشعار
يتألف الشعار من مجموعة دوائر تتكامل مع بعضها البعض لتكون لتظهر بصورة تتزين في شكل الكتاب، وشكل النخلة بطريقة متوازنة.
وقد روعي في الدوائر أن تكون بأحجام وألوان مختلفة لتعبر عن جملة من العناصر المهمة في العملية التعليمية كالتكنولوجيا والمعلومات، ولترمز إلى بناء فرد فاعل في المجتمع، قادر على الابتكار وتطويع المعرفة ونقلها.
وتعبر الدوائر أيضاً عن المشاركة والتداخل المنسجم في طبيعة العملية المعرفية نحو خلق وتعدد الفرص للإسهام في الاختراعات والبحث العلمي.
تم استيحاء الخط العربي من الخط الكوفي وصمم بنسق حديث ليتناسب مع الشكل، ومن هذا المنطلق بني الخط المستخدم في اللغة الإنجليزية لتحقيق الاتساق والاستمرارية.
الإلهام
الكتاب: أصل المعرفة ومرجع العلوم ووعاء التدوين.
النخلة: إحدى مكونات شعار المملكة العربية السعودية.. رمز خير وبركة ونماء
التكامل والتوازن: بين ثنائيات العلم والتعليم، الأخلاق والعمل، البيت والمدرسة، التعليم العام والجامعي.
العلوم: البحث العلمي والتطوير والقدرة على الابتكار والإضافة العلمية وبناء اقتصاد معرفي قوي.
الحيوية: حركة دؤوبة لتحفيز النشاط والاستمرار للانطلاق في آفاق أوسع نحو إنتاج متجدد ومبادر.
التكنولوجيا: تطويع التقنيات الحديثة ومواكبة العصر، بما يعزز الانتقال من أسلوب التلقين إلى الإبداع في التعليم.