من التوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي ، مرورا بالتدريب على الفحص الذاتي عن المرض ، إنتهاء بالموافقة على بفحص الماموجرام للثدي ، بهذه المراحل الثلاث ، نجحن عضوات الفريق التوعوي النسائي بفعاليات البيت الوردي بمدينة بريدة ، في إقناع الكثير من السيدات المستهدفات في الفحص المبكر لسرطان الثدي ، ويكسرن حاجز الرهبة والخوف من شبح سرطان الثدي ، ويتجاوزن ذلك كله بصناعة مثقفات صحيات ، لإقناع أخريات بالفحص المبكر .
بهذه الإساليب التوعوية الإحترافية ، وجدت فعاليات البرنامج الوطني للتوعية بسرطان الثدي والذي يقام بشراكة إستراتيجية مع الشؤون الصحية بالقصيم وبالتعاون مع جمعية زهرة للتوعية بسرطان الثدي تحت شعار " إكشفي السر " ، زيارة 412 سيدة في اليوم الثاني من الفعاليات المقامة بمجمع العثيم مول ببريدة ، حيث شهدت توافد الزائرات بوقت مبكر ، رغبة منهن في الإستفادة من البرامج التوعوية التي تقدمها فعاليات البيت الوردي .
وأكدت مدير البرنامج الوطني للتوعية بسرطان الثدي الدكتور بدور الحربي ، بأن البرنامج الوطني للتوعية بسرطان الثدي بالتعاون مع جمعية زهرة لسرطان الثدي ، حرص على دقة المعلومة المقدمة من خلال مثقفات صحيات يستقبلن الزائرات من خلال ورش العمل المصاحبة للبيت الوردي ، بهدف إقناعهن بأهمية الكشف المبكر لسرطان الثدي ، وهو الهدف الذي يسعى فريق العمل بالحملة ، مشيرة إلى عدد الزائرات في اليوم الثاني بعد تدشين الحملة وصل إلى 412 زائرة وهو مؤشر جيد على حجم الإقبال على الفعاليات التي تستمر لمدة خمسة أيام ، وأشارت إلى أن هذا الأسلوب التوعوي الحديث أعطى بعداً تثقيفياً للزائرات، بهدف صناعة مثقفات صحيات يساهمن في نشر الرسالة التوعوي بين أوساط السيدات ، وهو الأمر الذي حقق قبولا لدى الزائرات ودعوة صديقاتهن للكشف المبكر عن سرطان الثدي .
بهذه الإساليب التوعوية الإحترافية ، وجدت فعاليات البرنامج الوطني للتوعية بسرطان الثدي والذي يقام بشراكة إستراتيجية مع الشؤون الصحية بالقصيم وبالتعاون مع جمعية زهرة للتوعية بسرطان الثدي تحت شعار " إكشفي السر " ، زيارة 412 سيدة في اليوم الثاني من الفعاليات المقامة بمجمع العثيم مول ببريدة ، حيث شهدت توافد الزائرات بوقت مبكر ، رغبة منهن في الإستفادة من البرامج التوعوية التي تقدمها فعاليات البيت الوردي .
وأكدت مدير البرنامج الوطني للتوعية بسرطان الثدي الدكتور بدور الحربي ، بأن البرنامج الوطني للتوعية بسرطان الثدي بالتعاون مع جمعية زهرة لسرطان الثدي ، حرص على دقة المعلومة المقدمة من خلال مثقفات صحيات يستقبلن الزائرات من خلال ورش العمل المصاحبة للبيت الوردي ، بهدف إقناعهن بأهمية الكشف المبكر لسرطان الثدي ، وهو الهدف الذي يسعى فريق العمل بالحملة ، مشيرة إلى عدد الزائرات في اليوم الثاني بعد تدشين الحملة وصل إلى 412 زائرة وهو مؤشر جيد على حجم الإقبال على الفعاليات التي تستمر لمدة خمسة أيام ، وأشارت إلى أن هذا الأسلوب التوعوي الحديث أعطى بعداً تثقيفياً للزائرات، بهدف صناعة مثقفات صحيات يساهمن في نشر الرسالة التوعوي بين أوساط السيدات ، وهو الأمر الذي حقق قبولا لدى الزائرات ودعوة صديقاتهن للكشف المبكر عن سرطان الثدي .