قرى نعص التابعة لمركز ثلوث المنظر ويقدر عدد السكان الأصليين قرابة ألف نسمه بعدد (٦) قرى تقريباً .
يتخلل هذه القرى مجموعه من الأودية والشعاب مما جعلها تتميز بطبيعة بكر ومقصد زوار المركز في فصل الربيع
الا إن انعدام الخدمات الأساسية أصبح هاجس مورق لسكان هذه القرى وتسبب في هجرة البعض منهم
صحيفة "وطنيات" تجولت في هذه القرى وتم حصر بعض مطالب الأهالي وهي على النحو التالي :-
الطرق :
يربط قرى نعص بمركز ثلوث المنظر طريق واحد ضيق جداً حتى لا يكاد يتسع لمركبتين في آن واحد .
المواطن عبدالله بن مسفر الشهري وقف معنا وقال نحن نعاني من ضيق الطريق وعدم إكماله إلى بقية القرى فهناك في آخر قرية تنقطع الطرق أثناء هطول الأمطار وتنعزل تماماً وأضاف تقدمناً بعدة طلبات لبلدية بارق وفرع وزارة النقل بعسير لوضع حلول لنا الا انه يكتفون بالوعود فقط .
الشهري يكمل قوله هناك مطالبات بطريق بديل يكون أكثر عرض حتى نتمكن من الوصول إلى منازلنا بكل سهوله .
التعليم والصحة :
هناك مدرسه ابتدائية بنين بمبنى حكومي وأخرى بنات بمبنى مستأجر والطريق الواصل لها غير معبد وأثناء هطول الأمطار تقطع السيول الطريق على عديد من القرى ويصعب الوصول لها .
لا يوجد مركز صحي يخدم هذه القرى وأقرب مركز صحي هو مركز الرعاية الصحية بثلوث المنظر .
الخدمات البلدية :
تقوم بلدية بارق بخدمات ضعيفة لقرى نعص ولا تفي بالغرض على حد قول المواطن / محمد الشهري
قامت البلدية بوضع مزلقان أمدت مع طول الوادي مما جعله عديم الفائدة ويُعد هدر مال عام فقط !!!
وأضاف تم عمل حائط استنادي امتد على قرابة ١٠٠٠ متر الا انه في حال نزول السيل يكون خطر محدق على السكان القريبين منه ورفعنا طلبات بمعالجته الا إنها تضل حبيسة الأدراج دون حل .
وأردف " يوجد عدد ( ٨) من المقابر مهمله وغير مسورة مما جعلها مرتع للبهائم والكلاب الضالة وهذا يعد امتهان لحرمت الميت .
مطالبين الجهات ذات العلاقة بالوقوف على ماتُعانية تلك القرى من نقص في خدمات البنية التحتية وكذلك الخدمات الأساسية .
يتخلل هذه القرى مجموعه من الأودية والشعاب مما جعلها تتميز بطبيعة بكر ومقصد زوار المركز في فصل الربيع
الا إن انعدام الخدمات الأساسية أصبح هاجس مورق لسكان هذه القرى وتسبب في هجرة البعض منهم
صحيفة "وطنيات" تجولت في هذه القرى وتم حصر بعض مطالب الأهالي وهي على النحو التالي :-
الطرق :
يربط قرى نعص بمركز ثلوث المنظر طريق واحد ضيق جداً حتى لا يكاد يتسع لمركبتين في آن واحد .
المواطن عبدالله بن مسفر الشهري وقف معنا وقال نحن نعاني من ضيق الطريق وعدم إكماله إلى بقية القرى فهناك في آخر قرية تنقطع الطرق أثناء هطول الأمطار وتنعزل تماماً وأضاف تقدمناً بعدة طلبات لبلدية بارق وفرع وزارة النقل بعسير لوضع حلول لنا الا انه يكتفون بالوعود فقط .
الشهري يكمل قوله هناك مطالبات بطريق بديل يكون أكثر عرض حتى نتمكن من الوصول إلى منازلنا بكل سهوله .
التعليم والصحة :
هناك مدرسه ابتدائية بنين بمبنى حكومي وأخرى بنات بمبنى مستأجر والطريق الواصل لها غير معبد وأثناء هطول الأمطار تقطع السيول الطريق على عديد من القرى ويصعب الوصول لها .
لا يوجد مركز صحي يخدم هذه القرى وأقرب مركز صحي هو مركز الرعاية الصحية بثلوث المنظر .
الخدمات البلدية :
تقوم بلدية بارق بخدمات ضعيفة لقرى نعص ولا تفي بالغرض على حد قول المواطن / محمد الشهري
قامت البلدية بوضع مزلقان أمدت مع طول الوادي مما جعله عديم الفائدة ويُعد هدر مال عام فقط !!!
وأضاف تم عمل حائط استنادي امتد على قرابة ١٠٠٠ متر الا انه في حال نزول السيل يكون خطر محدق على السكان القريبين منه ورفعنا طلبات بمعالجته الا إنها تضل حبيسة الأدراج دون حل .
وأردف " يوجد عدد ( ٨) من المقابر مهمله وغير مسورة مما جعلها مرتع للبهائم والكلاب الضالة وهذا يعد امتهان لحرمت الميت .
مطالبين الجهات ذات العلاقة بالوقوف على ماتُعانية تلك القرى من نقص في خدمات البنية التحتية وكذلك الخدمات الأساسية .
أيام لا تنسى*