بعد وصولها إلى جزيرة ليسبوس اليونانية على بحر إيجة لتوثيق وصول اللاجئين مع زملائها المصورين، وجدت المصورة اليونانية آنا بانتيليا شيئا آخر لفت انتباهها وهو أغراض تركها اللاجئون خلفهم على شط البحر.
تقول بانتيليا:وفقا لموقع "CNN) "كنت أنظر إلى أرض وبدأت ألاحظ العديد من لأشياء كملابس الأطفال وجوازات السفر... هذا أول ما لاحظته، وكان أمر مروع بعض الشيء."
تناثرت على الرمال جميع أغراض المهاجرين الذين سافروا إلى ليسبوس بحثا عن حياة أفضل في أوروبا، فأكثرها كانت أغراضا شخصية مثل ألعاب الأطفال واللهايات والأحذية والعوامات والهواتف المحمولة والصور الشخصية والسجائر.
ولهذا فقد قررت بانتاليا توثيق رحلة اللاجئين من منظور آخر وصفته بأنه "إنساني أكثر" إذ أنه بنظر بانتاليا رؤية ممتلكات اللاجئين المنسية والمتروكة يؤثر بالعالم أكثر ويجعله يتعاطف مع اللاجئ الإنسان الذي لا نراه كثيرا في وسائل الإعلام.
إليكم بعض الصور التي التقطتها بانتاليا في استديو تصويرها الخاص لأغراض تركها اللاجئون خلفهم على شاطئ بحر إيجة اليوناني (في معرض الصور أعلاه.)
تقول بانتيليا:وفقا لموقع "CNN) "كنت أنظر إلى أرض وبدأت ألاحظ العديد من لأشياء كملابس الأطفال وجوازات السفر... هذا أول ما لاحظته، وكان أمر مروع بعض الشيء."
تناثرت على الرمال جميع أغراض المهاجرين الذين سافروا إلى ليسبوس بحثا عن حياة أفضل في أوروبا، فأكثرها كانت أغراضا شخصية مثل ألعاب الأطفال واللهايات والأحذية والعوامات والهواتف المحمولة والصور الشخصية والسجائر.
ولهذا فقد قررت بانتاليا توثيق رحلة اللاجئين من منظور آخر وصفته بأنه "إنساني أكثر" إذ أنه بنظر بانتاليا رؤية ممتلكات اللاجئين المنسية والمتروكة يؤثر بالعالم أكثر ويجعله يتعاطف مع اللاجئ الإنسان الذي لا نراه كثيرا في وسائل الإعلام.
إليكم بعض الصور التي التقطتها بانتاليا في استديو تصويرها الخاص لأغراض تركها اللاجئون خلفهم على شاطئ بحر إيجة اليوناني (في معرض الصور أعلاه.)