عقد سمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد آل سعود رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ومعالي الدكتور عزام بن محمد الدخيّل وزير التعليم بمقر وزارة التعليم بالمعذر لقاء تعزيز الشراكة بين الوزارة والمدينة، ضمن توجهاتهما لمضاعفة العمل المشترك، وتنسيق الجهود الوطنية في مجال دعم البحث العلمي والتقنية والابتكار، بما يتوافق مع الخطط التنموية الوطنية.
وتضمن اللقاء مناقشة عدد من الشراكات القائمة والمشروعات الرئيسة ذات العلاقة، ومنها مشروع نظم المعلومات الجغرافية الخاص بمدارس التعليم العام لأكثر من 32 ألف مدرسة بدعم رئيس من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، واستعراض مرحلته الأولى، وتدشين المرحلة الثانية من المشروع، التي تتضمن تحديث النظام وإضافة عدد من الخصائص الجديدة.
كما شهد اللقاء التوقيع على مبادرتي "عشرون في عشرين" و"علماء المستقبل" اللتان تهدفان إلى الاستثمار في الأجيال الناشئة، وتعزيز مستويات وعيهم بالتقنية والبحث العلمي واهتمامهم بها.
وتضمّن اللقاء مناقشة عدد من المبادرات الجديدة على الصعيد الوطني، لتكون منطلقا لشراكة فاعلة ومثمرة مع مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في المراحل المقبلة، لا سيما أن العالم يشهد اهتماماً واسعاً بالتقنية والابتكار بوصفهما المحرّك الأساسي للاقتصاد العالمي، الذي أصبح اقتصاداً معرفياً أساسه البحث العلمي والتقنية والابتكار.
ويأتي هذا اللقاء انطلاقا من حقيقة أن وزارة التعليم تعدّ شريكا أساسيا في البرامج التي تستهدف تعزيز إمكانات البحث العلمي والتقنية والابتكار بمختلف مجالاتها، كما يتزامن مع الوقت الذي تستعد فيه مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية لإطلاق المرحلة الثانية من الخطة الوطنية للعلوم والتقنية "معرفة 2"، التي تسعى إلى تحقيق الرؤية الطموحة بالوصول بالمملكة إلى مجتمع قائم على المعرفة، ووضعها في مصاف الدول الصناعية المتقدمة عام 2025م.
وفي ختام اللقاء أعلن سمو رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية عن تقديم المدينة سنويا لعشرين ألف لوح حاسوبي للوزارة بما يسهم في دعم العملية التعليمية ، كما كرم الوزير الدخيّل والأمير تركي عددا من الطلاب والطالبات المبتكرين والموهوبين، وتم تكريم المعلمة ندى آلِ اسماعيل الحائزة على ميداليتين ذهبيتين في معرض آيتكس وأنوفا الدوليين .
حضر اللقاء عدد من مسؤولي وزارة التعليم ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية من ذوي الاختصاص في مجالات البحث العلمي والتقنية والابتكار من الطرفين وعدد من الطلاب والطالبات الواعدين في حقل العلوم والابتكارات.
وتضمن اللقاء مناقشة عدد من الشراكات القائمة والمشروعات الرئيسة ذات العلاقة، ومنها مشروع نظم المعلومات الجغرافية الخاص بمدارس التعليم العام لأكثر من 32 ألف مدرسة بدعم رئيس من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، واستعراض مرحلته الأولى، وتدشين المرحلة الثانية من المشروع، التي تتضمن تحديث النظام وإضافة عدد من الخصائص الجديدة.
كما شهد اللقاء التوقيع على مبادرتي "عشرون في عشرين" و"علماء المستقبل" اللتان تهدفان إلى الاستثمار في الأجيال الناشئة، وتعزيز مستويات وعيهم بالتقنية والبحث العلمي واهتمامهم بها.
وتضمّن اللقاء مناقشة عدد من المبادرات الجديدة على الصعيد الوطني، لتكون منطلقا لشراكة فاعلة ومثمرة مع مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في المراحل المقبلة، لا سيما أن العالم يشهد اهتماماً واسعاً بالتقنية والابتكار بوصفهما المحرّك الأساسي للاقتصاد العالمي، الذي أصبح اقتصاداً معرفياً أساسه البحث العلمي والتقنية والابتكار.
ويأتي هذا اللقاء انطلاقا من حقيقة أن وزارة التعليم تعدّ شريكا أساسيا في البرامج التي تستهدف تعزيز إمكانات البحث العلمي والتقنية والابتكار بمختلف مجالاتها، كما يتزامن مع الوقت الذي تستعد فيه مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية لإطلاق المرحلة الثانية من الخطة الوطنية للعلوم والتقنية "معرفة 2"، التي تسعى إلى تحقيق الرؤية الطموحة بالوصول بالمملكة إلى مجتمع قائم على المعرفة، ووضعها في مصاف الدول الصناعية المتقدمة عام 2025م.
وفي ختام اللقاء أعلن سمو رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية عن تقديم المدينة سنويا لعشرين ألف لوح حاسوبي للوزارة بما يسهم في دعم العملية التعليمية ، كما كرم الوزير الدخيّل والأمير تركي عددا من الطلاب والطالبات المبتكرين والموهوبين، وتم تكريم المعلمة ندى آلِ اسماعيل الحائزة على ميداليتين ذهبيتين في معرض آيتكس وأنوفا الدوليين .
حضر اللقاء عدد من مسؤولي وزارة التعليم ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية من ذوي الاختصاص في مجالات البحث العلمي والتقنية والابتكار من الطرفين وعدد من الطلاب والطالبات الواعدين في حقل العلوم والابتكارات.